يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
لقطات من طائرة مروحية تكشف مدى الأضرار في بلدة جبلية مغربية بعد الزلزال المدمر٠٠:٠١:٣٢
Pool للمشتركين فقط
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

عرضت لقطات جوية يوم السبت صورة مؤثرة لبلدة مولاي إبراهيم بعد أن خلف الزلزال الذي ضرب المغرب ليلة الجمعة دمارا هائلا.

وكانت بؤرة الزلزال وسط مولاي إبراهيم في إقليم الحوز حيث تتناثر فيها المنازل المبنية من الطوب الخرساني والطيني.

وتسبب الزلزال الذي بلغت قوته 6.8 درجة في انهيار العديد من المنازل وأصبحت غير صالحة للسكن. وكشفت الجدران المتساقطة عن الأجزاء الداخلية المتضررة من هذه المنازل، وتدحرج حطامها على المنحدرات. ويمكن أيضًا رؤية الأشخاص الذين تقطعت بهم السبل في هذه البلدة الريفية التي تعاني اقتصاديًا.

وهرعت فرق الإنقاذ إلى المكان في عملية بحث مضنية عن ناجين وسط الأنقاض في مولاي إبراهيم، حيث يرجح أن يزداد عدد الضحايا في ظل الوضع العصيب في المنطقة.

ويقطن في قرية مولاي إبراهيم أقل من 3.000 شخص وتشتهر بكونها مقصدا للسياح وعشاق الطبيعة لما تتمتع به من طبيعة ساحرة وسهولة الوصول إلى مراكش.

وأدى الزلزال إلى مقتل أكثر من 2100 شخص في جميع أنحاء المغرب، ولم يسلم سكان مولاي إبراهيم من المأساة.

لقطات من طائرة مروحية تكشف مدى الأضرار في بلدة جبلية مغربية بعد الزلزال المدمر

المغرب, مولاي إبراهيم
سبتمبر ١٠, ٢٠٢٣ في ١٠:٢٩ GMT +00:00 · تم النشر

عرضت لقطات جوية يوم السبت صورة مؤثرة لبلدة مولاي إبراهيم بعد أن خلف الزلزال الذي ضرب المغرب ليلة الجمعة دمارا هائلا.

وكانت بؤرة الزلزال وسط مولاي إبراهيم في إقليم الحوز حيث تتناثر فيها المنازل المبنية من الطوب الخرساني والطيني.

وتسبب الزلزال الذي بلغت قوته 6.8 درجة في انهيار العديد من المنازل وأصبحت غير صالحة للسكن. وكشفت الجدران المتساقطة عن الأجزاء الداخلية المتضررة من هذه المنازل، وتدحرج حطامها على المنحدرات. ويمكن أيضًا رؤية الأشخاص الذين تقطعت بهم السبل في هذه البلدة الريفية التي تعاني اقتصاديًا.

وهرعت فرق الإنقاذ إلى المكان في عملية بحث مضنية عن ناجين وسط الأنقاض في مولاي إبراهيم، حيث يرجح أن يزداد عدد الضحايا في ظل الوضع العصيب في المنطقة.

ويقطن في قرية مولاي إبراهيم أقل من 3.000 شخص وتشتهر بكونها مقصدا للسياح وعشاق الطبيعة لما تتمتع به من طبيعة ساحرة وسهولة الوصول إلى مراكش.

وأدى الزلزال إلى مقتل أكثر من 2100 شخص في جميع أنحاء المغرب، ولم يسلم سكان مولاي إبراهيم من المأساة.

Pool للمشتركين فقط
النص

عرضت لقطات جوية يوم السبت صورة مؤثرة لبلدة مولاي إبراهيم بعد أن خلف الزلزال الذي ضرب المغرب ليلة الجمعة دمارا هائلا.

وكانت بؤرة الزلزال وسط مولاي إبراهيم في إقليم الحوز حيث تتناثر فيها المنازل المبنية من الطوب الخرساني والطيني.

وتسبب الزلزال الذي بلغت قوته 6.8 درجة في انهيار العديد من المنازل وأصبحت غير صالحة للسكن. وكشفت الجدران المتساقطة عن الأجزاء الداخلية المتضررة من هذه المنازل، وتدحرج حطامها على المنحدرات. ويمكن أيضًا رؤية الأشخاص الذين تقطعت بهم السبل في هذه البلدة الريفية التي تعاني اقتصاديًا.

وهرعت فرق الإنقاذ إلى المكان في عملية بحث مضنية عن ناجين وسط الأنقاض في مولاي إبراهيم، حيث يرجح أن يزداد عدد الضحايا في ظل الوضع العصيب في المنطقة.

ويقطن في قرية مولاي إبراهيم أقل من 3.000 شخص وتشتهر بكونها مقصدا للسياح وعشاق الطبيعة لما تتمتع به من طبيعة ساحرة وسهولة الوصول إلى مراكش.

وأدى الزلزال إلى مقتل أكثر من 2100 شخص في جميع أنحاء المغرب، ولم يسلم سكان مولاي إبراهيم من المأساة.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد