أكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أن رؤية الرئيس التركي رجب طيب أردوغان هي "رؤية للسلام"، في تعليقه على المبادرة التركية لتحسين العلاقات مع الحكومة السورية.
وخلال مؤتمر صحفي مع وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان في إسطنبول، قال فيدان إن "هذه الرؤية هي في الواقع رؤية ينفذها (أردوغان) في المنطقة منذ فترة طويلة جداً"، موجهاً انتقاده إلى الحكومة الإسرائيلية بأن لا نية لديها لوقف إطلاق النار في غزة.
من جهته، اعتبر بن فرحان أن هناك "بصيص أمل" بشأن اعتراف المزيد من الدول حول العالم بالدولة الفلسطينية خصوصاً من الدول الأوروبية ودول أمريكا اللاتينية، مضيفاً: "سنستمر سوياً في التنسيق لتحقيق مزيد من هذه الإعترافات والدفع بأهمية الحل السلمي".
وكان أردوغان قد أعلن، الجمعة، أن فيدان يجري الترتيبات من أجل لقاء مع الرئيس السوري بشار الأسد، داعيا إلى تأييد هذه الدعوة التاريخية.
من جهتها ردت وزارة الخارجية السورية، السبت، بالقول إن استئناف العلاقات بين البلدين يعتمد على عودة الوضع الذي كان سائداً قبل 2011، مشيرة إلى أن "المبادرة التركية يجب أن تبنى على أسس في مقدمتها انسحاب القوات المتواجدة بشكل غير شرعي من الأراضي السورية، ومكافحة المجموعات الإرهابية التي لا تهدد أمن سوريا فقط، بل أمن تركيا أيضاً".
أكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أن رؤية الرئيس التركي رجب طيب أردوغان هي "رؤية للسلام"، في تعليقه على المبادرة التركية لتحسين العلاقات مع الحكومة السورية.
وخلال مؤتمر صحفي مع وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان في إسطنبول، قال فيدان إن "هذه الرؤية هي في الواقع رؤية ينفذها (أردوغان) في المنطقة منذ فترة طويلة جداً"، موجهاً انتقاده إلى الحكومة الإسرائيلية بأن لا نية لديها لوقف إطلاق النار في غزة.
من جهته، اعتبر بن فرحان أن هناك "بصيص أمل" بشأن اعتراف المزيد من الدول حول العالم بالدولة الفلسطينية خصوصاً من الدول الأوروبية ودول أمريكا اللاتينية، مضيفاً: "سنستمر سوياً في التنسيق لتحقيق مزيد من هذه الإعترافات والدفع بأهمية الحل السلمي".
وكان أردوغان قد أعلن، الجمعة، أن فيدان يجري الترتيبات من أجل لقاء مع الرئيس السوري بشار الأسد، داعيا إلى تأييد هذه الدعوة التاريخية.
من جهتها ردت وزارة الخارجية السورية، السبت، بالقول إن استئناف العلاقات بين البلدين يعتمد على عودة الوضع الذي كان سائداً قبل 2011، مشيرة إلى أن "المبادرة التركية يجب أن تبنى على أسس في مقدمتها انسحاب القوات المتواجدة بشكل غير شرعي من الأراضي السورية، ومكافحة المجموعات الإرهابية التي لا تهدد أمن سوريا فقط، بل أمن تركيا أيضاً".
أكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أن رؤية الرئيس التركي رجب طيب أردوغان هي "رؤية للسلام"، في تعليقه على المبادرة التركية لتحسين العلاقات مع الحكومة السورية.
وخلال مؤتمر صحفي مع وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان في إسطنبول، قال فيدان إن "هذه الرؤية هي في الواقع رؤية ينفذها (أردوغان) في المنطقة منذ فترة طويلة جداً"، موجهاً انتقاده إلى الحكومة الإسرائيلية بأن لا نية لديها لوقف إطلاق النار في غزة.
من جهته، اعتبر بن فرحان أن هناك "بصيص أمل" بشأن اعتراف المزيد من الدول حول العالم بالدولة الفلسطينية خصوصاً من الدول الأوروبية ودول أمريكا اللاتينية، مضيفاً: "سنستمر سوياً في التنسيق لتحقيق مزيد من هذه الإعترافات والدفع بأهمية الحل السلمي".
وكان أردوغان قد أعلن، الجمعة، أن فيدان يجري الترتيبات من أجل لقاء مع الرئيس السوري بشار الأسد، داعيا إلى تأييد هذه الدعوة التاريخية.
من جهتها ردت وزارة الخارجية السورية، السبت، بالقول إن استئناف العلاقات بين البلدين يعتمد على عودة الوضع الذي كان سائداً قبل 2011، مشيرة إلى أن "المبادرة التركية يجب أن تبنى على أسس في مقدمتها انسحاب القوات المتواجدة بشكل غير شرعي من الأراضي السورية، ومكافحة المجموعات الإرهابية التي لا تهدد أمن سوريا فقط، بل أمن تركيا أيضاً".