يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
"نريد من حكومتنا فعل المزيد"...قافلة "حرروا فلسطين" تنظم مسيرة في أوكلاند٠٠:٠٣:٤٣
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

سافرت "قافلة أوتياروا من أجل فلسطين حرة"، المؤلفة من سيارات مختلفة الأحجام ترفع الأعلام الفلسطينية والنيوزيلندية، وتوقفت في أوكلاند لوقت قصير قبل سعيها للانضمام إلى احتجاج وطني في ويلينغتون يوم الأربعاء المقبل.

وقال نيل سكوت، سكرتير شبكة التضامن مع فلسطين أوتياروا (بي إس إن إيه): "إذن ما يحدث هو أن شبكة التضامن مع فلسطين أوتياروا تجمع قوافل حول نيوزيلندا، وسنتوجه إلى ويلينغتون لدعم المسيرة المناصرة للفلسطينيين".

وتظهر لقطات مصورة يوم الأحد، قافلة تسير بسرعة وتدخل أوكلاند وقد رفعت السيارات المشاركة لافتات تقول "قاطعوا إسرائيل"، كما يمكن رؤية المشاركين في المسيرة وهم يحملون لافتات كتب عليها "لوكسون، صمتك وتقاعسك هو قبول بالإبادة الجماعية"، "الصمت تواطؤ، فلسطين حرة" و"أوقفوا الإبادة الجماعية".

وقالت هايلي، وهي إحدى المشاركات في التجمع: "نعم، من المهم جدا بالنسبة لنا أن نأتي أسبوعا بعد آخر لنظهر أننا لا نقف إلى جانبه (الصراع في غزة) وأننا نريد من حكومتنا أن تفعل المزيد، مثل منح التأشيرات على سبيل المثال لأفراد عائلات الفلسطينيين هنا الذين يريدون نقل أسرهم إلى بر الأمان".

وقال أحمد، وهو مشارك آخر في التجمع: "نعم، أعتقد أن القافلة كانت مهمة حقا، لأنه على المستوى الشخصي أعتقد أنها تساعد في تخفيف الألم للتعامل مع هذا الوضع المجنون، لأنه على الصعيد النفسي من الصعوبة بمكان التصالح مع ما يحدث للأطفال، والشيء الآخر بالنسبة لي هو انخراطي في النضال ضد الفصل العنصري بالقدوم إلى هنا ولطالما كان النضالان مرتبطين تماما بالنسبة لنا كجنوب أفريقيين".

هذا واحتشد نشطاء كيوي في أوكلاند يوم الأحد الماضي احتجاجا على انضمام قوات الدفاع النيوزيلندية إلى التدريبات العسكرية التي تقودها الولايات المتحدة إلى جانب الجيش الإسرائيلي.

ويطالب المتظاهرون الحكومة النيوزيلندية بالتوقف عن التعامل مع إسرائيل، وبالمقابل دعت الحكومة إلى وقف إطلاق النار لكنها لم تفرض أي عقوبات أو تصدر إدانة قوية.

واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,626 فلسطينياً وأصيب أكثر من 86,098 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.

"نريد من حكومتنا فعل المزيد"...قافلة "حرروا فلسطين" تنظم مسيرة في أوكلاند

نيوزيلندا, أوكلاند
يونيو ٢٣, ٢٠٢٤ في ١٢:٠٦ GMT +00:00 · تم النشر

سافرت "قافلة أوتياروا من أجل فلسطين حرة"، المؤلفة من سيارات مختلفة الأحجام ترفع الأعلام الفلسطينية والنيوزيلندية، وتوقفت في أوكلاند لوقت قصير قبل سعيها للانضمام إلى احتجاج وطني في ويلينغتون يوم الأربعاء المقبل.

وقال نيل سكوت، سكرتير شبكة التضامن مع فلسطين أوتياروا (بي إس إن إيه): "إذن ما يحدث هو أن شبكة التضامن مع فلسطين أوتياروا تجمع قوافل حول نيوزيلندا، وسنتوجه إلى ويلينغتون لدعم المسيرة المناصرة للفلسطينيين".

وتظهر لقطات مصورة يوم الأحد، قافلة تسير بسرعة وتدخل أوكلاند وقد رفعت السيارات المشاركة لافتات تقول "قاطعوا إسرائيل"، كما يمكن رؤية المشاركين في المسيرة وهم يحملون لافتات كتب عليها "لوكسون، صمتك وتقاعسك هو قبول بالإبادة الجماعية"، "الصمت تواطؤ، فلسطين حرة" و"أوقفوا الإبادة الجماعية".

وقالت هايلي، وهي إحدى المشاركات في التجمع: "نعم، من المهم جدا بالنسبة لنا أن نأتي أسبوعا بعد آخر لنظهر أننا لا نقف إلى جانبه (الصراع في غزة) وأننا نريد من حكومتنا أن تفعل المزيد، مثل منح التأشيرات على سبيل المثال لأفراد عائلات الفلسطينيين هنا الذين يريدون نقل أسرهم إلى بر الأمان".

وقال أحمد، وهو مشارك آخر في التجمع: "نعم، أعتقد أن القافلة كانت مهمة حقا، لأنه على المستوى الشخصي أعتقد أنها تساعد في تخفيف الألم للتعامل مع هذا الوضع المجنون، لأنه على الصعيد النفسي من الصعوبة بمكان التصالح مع ما يحدث للأطفال، والشيء الآخر بالنسبة لي هو انخراطي في النضال ضد الفصل العنصري بالقدوم إلى هنا ولطالما كان النضالان مرتبطين تماما بالنسبة لنا كجنوب أفريقيين".

هذا واحتشد نشطاء كيوي في أوكلاند يوم الأحد الماضي احتجاجا على انضمام قوات الدفاع النيوزيلندية إلى التدريبات العسكرية التي تقودها الولايات المتحدة إلى جانب الجيش الإسرائيلي.

ويطالب المتظاهرون الحكومة النيوزيلندية بالتوقف عن التعامل مع إسرائيل، وبالمقابل دعت الحكومة إلى وقف إطلاق النار لكنها لم تفرض أي عقوبات أو تصدر إدانة قوية.

واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,626 فلسطينياً وأصيب أكثر من 86,098 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.

النص

سافرت "قافلة أوتياروا من أجل فلسطين حرة"، المؤلفة من سيارات مختلفة الأحجام ترفع الأعلام الفلسطينية والنيوزيلندية، وتوقفت في أوكلاند لوقت قصير قبل سعيها للانضمام إلى احتجاج وطني في ويلينغتون يوم الأربعاء المقبل.

وقال نيل سكوت، سكرتير شبكة التضامن مع فلسطين أوتياروا (بي إس إن إيه): "إذن ما يحدث هو أن شبكة التضامن مع فلسطين أوتياروا تجمع قوافل حول نيوزيلندا، وسنتوجه إلى ويلينغتون لدعم المسيرة المناصرة للفلسطينيين".

وتظهر لقطات مصورة يوم الأحد، قافلة تسير بسرعة وتدخل أوكلاند وقد رفعت السيارات المشاركة لافتات تقول "قاطعوا إسرائيل"، كما يمكن رؤية المشاركين في المسيرة وهم يحملون لافتات كتب عليها "لوكسون، صمتك وتقاعسك هو قبول بالإبادة الجماعية"، "الصمت تواطؤ، فلسطين حرة" و"أوقفوا الإبادة الجماعية".

وقالت هايلي، وهي إحدى المشاركات في التجمع: "نعم، من المهم جدا بالنسبة لنا أن نأتي أسبوعا بعد آخر لنظهر أننا لا نقف إلى جانبه (الصراع في غزة) وأننا نريد من حكومتنا أن تفعل المزيد، مثل منح التأشيرات على سبيل المثال لأفراد عائلات الفلسطينيين هنا الذين يريدون نقل أسرهم إلى بر الأمان".

وقال أحمد، وهو مشارك آخر في التجمع: "نعم، أعتقد أن القافلة كانت مهمة حقا، لأنه على المستوى الشخصي أعتقد أنها تساعد في تخفيف الألم للتعامل مع هذا الوضع المجنون، لأنه على الصعيد النفسي من الصعوبة بمكان التصالح مع ما يحدث للأطفال، والشيء الآخر بالنسبة لي هو انخراطي في النضال ضد الفصل العنصري بالقدوم إلى هنا ولطالما كان النضالان مرتبطين تماما بالنسبة لنا كجنوب أفريقيين".

هذا واحتشد نشطاء كيوي في أوكلاند يوم الأحد الماضي احتجاجا على انضمام قوات الدفاع النيوزيلندية إلى التدريبات العسكرية التي تقودها الولايات المتحدة إلى جانب الجيش الإسرائيلي.

ويطالب المتظاهرون الحكومة النيوزيلندية بالتوقف عن التعامل مع إسرائيل، وبالمقابل دعت الحكومة إلى وقف إطلاق النار لكنها لم تفرض أي عقوبات أو تصدر إدانة قوية.

واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,626 فلسطينياً وأصيب أكثر من 86,098 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد