خرج متظاهرون تشيليون من أصل فلسطيني إلى شوارع سانتياغو لإظهار دعمهم للشعب الفلسطيني واحتجاجهم على الغارات الجوية الإسرائيلية ضد غزة.
وشُوهد المتظاهرون يلوحون بالأعلام الفلسطينية يرددون الهتافات خلال تجمعهم أمام السفارة الإسرائيلية في سانتياغو.
ويُشكّل الفلسطينيون في تشيلي أكبر مجتمع فلسطيني خارج الشرق الأوسط، حيث يتجاوز عددهم أكثر من 300 ألف.
وأشعل فتيل المواجهات الأخيرة الاحتجاجات ضد خطط السلطات الإسرائيلية لإخلاء عائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح في القدس الشرقية، والمواجهات المتكررة خلال شهر رمضان بين المصلين والشرطة الإسرائيلية داخل حرم المسجد الأقصى.
وتصاعدت حدة التوترات لتصل إلى حد تبادل إطلاق الصواريخ والغارات الجوية.
وراح ضحية الغارات الإسرائيلية في غزة، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية، أكثر من 200 فلسطيني، بينهم ما يزيد عن 60 طفلا، فيما قُتل 12 إسرائيلي، بينهم طفلان، بإطلاق الصواريخ من غزة.
خرج متظاهرون تشيليون من أصل فلسطيني إلى شوارع سانتياغو لإظهار دعمهم للشعب الفلسطيني واحتجاجهم على الغارات الجوية الإسرائيلية ضد غزة.
وشُوهد المتظاهرون يلوحون بالأعلام الفلسطينية يرددون الهتافات خلال تجمعهم أمام السفارة الإسرائيلية في سانتياغو.
ويُشكّل الفلسطينيون في تشيلي أكبر مجتمع فلسطيني خارج الشرق الأوسط، حيث يتجاوز عددهم أكثر من 300 ألف.
وأشعل فتيل المواجهات الأخيرة الاحتجاجات ضد خطط السلطات الإسرائيلية لإخلاء عائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح في القدس الشرقية، والمواجهات المتكررة خلال شهر رمضان بين المصلين والشرطة الإسرائيلية داخل حرم المسجد الأقصى.
وتصاعدت حدة التوترات لتصل إلى حد تبادل إطلاق الصواريخ والغارات الجوية.
وراح ضحية الغارات الإسرائيلية في غزة، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية، أكثر من 200 فلسطيني، بينهم ما يزيد عن 60 طفلا، فيما قُتل 12 إسرائيلي، بينهم طفلان، بإطلاق الصواريخ من غزة.
خرج متظاهرون تشيليون من أصل فلسطيني إلى شوارع سانتياغو لإظهار دعمهم للشعب الفلسطيني واحتجاجهم على الغارات الجوية الإسرائيلية ضد غزة.
وشُوهد المتظاهرون يلوحون بالأعلام الفلسطينية يرددون الهتافات خلال تجمعهم أمام السفارة الإسرائيلية في سانتياغو.
ويُشكّل الفلسطينيون في تشيلي أكبر مجتمع فلسطيني خارج الشرق الأوسط، حيث يتجاوز عددهم أكثر من 300 ألف.
وأشعل فتيل المواجهات الأخيرة الاحتجاجات ضد خطط السلطات الإسرائيلية لإخلاء عائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح في القدس الشرقية، والمواجهات المتكررة خلال شهر رمضان بين المصلين والشرطة الإسرائيلية داخل حرم المسجد الأقصى.
وتصاعدت حدة التوترات لتصل إلى حد تبادل إطلاق الصواريخ والغارات الجوية.
وراح ضحية الغارات الإسرائيلية في غزة، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية، أكثر من 200 فلسطيني، بينهم ما يزيد عن 60 طفلا، فيما قُتل 12 إسرائيلي، بينهم طفلان، بإطلاق الصواريخ من غزة.