03:12بلغت درجة الحرارة في محافظة البصرة، جنوبي العراق، 50 درجة مئوية، وأمام هذا الحر الشديد لم يجد الكثير من السكان ملاذاً سوى في شط العرب مكعبات الثلج، وذلك وسط أوضاع اقتصادية متردية.
وتظهر اللقطات المصوّرة شباناً وصبية عراقيين وهم يسبحون في مياه شط العرب، بينما أقبل آخرون على شراء مكعبات الثلج.
وارتاد آخرون ممن يتمتعون بوضع مالي جيد المقاهي، المزودة بمكيفات، حيث تمكنوا من شرب النرجيلة بأريحية وتصفح الإنترنت عبر هواتفهم الذكية.
وقال الشاب علي حسين الذي كان يسبح في شط العرب:" إن الكهرباء غير متوفرة والأجواء حارة، والمسابح تطلب رسوماً، لكننا عاطلون عن العمل ولا نملك مالا، لذلك نأتي إلى الشط لكي نسبح ونبرّد أجسامنا".
ويعيش العراق تحت وطأة موجة حر شديدة منذ 11 يونيو/حزيران الجاري، بلغت ذروتها في البصرة، التي تعد من بين أكثر 10 مدن في العالم حرارة، وفق تقارير إعلامية.
ونظراً للارتفاع الكبير في درجات الحرارة، نشرت وزارة البيئة العراقية على صفحتها بموقع "فيسبوك" سلسلة نصائح للوقاية من جفاف الجلد وحروق الشمس، شملت ارتداء ملابس فاتحة اللون وخفيفة، وتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال فترة الذروة.
الحرارة تبلغ 50 في البصرة.. شط العرب ومكعبات الثلج ملاذ السكان من الحر الشديد
بلغت درجة الحرارة في محافظة البصرة، جنوبي العراق، 50 درجة مئوية، وأمام هذا الحر الشديد لم يجد الكثير من السكان ملاذاً سوى في شط العرب مكعبات الثلج، وذلك وسط أوضاع اقتصادية متردية.
وتظهر اللقطات المصوّرة شباناً وصبية عراقيين وهم يسبحون في مياه شط العرب، بينما أقبل آخرون على شراء مكعبات الثلج.
وارتاد آخرون ممن يتمتعون بوضع مالي جيد المقاهي، المزودة بمكيفات، حيث تمكنوا من شرب النرجيلة بأريحية وتصفح الإنترنت عبر هواتفهم الذكية.
وقال الشاب علي حسين الذي كان يسبح في شط العرب:" إن الكهرباء غير متوفرة والأجواء حارة، والمسابح تطلب رسوماً، لكننا عاطلون عن العمل ولا نملك مالا، لذلك نأتي إلى الشط لكي نسبح ونبرّد أجسامنا".
ويعيش العراق تحت وطأة موجة حر شديدة منذ 11 يونيو/حزيران الجاري، بلغت ذروتها في البصرة، التي تعد من بين أكثر 10 مدن في العالم حرارة، وفق تقارير إعلامية.
ونظراً للارتفاع الكبير في درجات الحرارة، نشرت وزارة البيئة العراقية على صفحتها بموقع "فيسبوك" سلسلة نصائح للوقاية من جفاف الجلد وحروق الشمس، شملت ارتداء ملابس فاتحة اللون وخفيفة، وتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال فترة الذروة.
بلغت درجة الحرارة في محافظة البصرة، جنوبي العراق، 50 درجة مئوية، وأمام هذا الحر الشديد لم يجد الكثير من السكان ملاذاً سوى في شط العرب مكعبات الثلج، وذلك وسط أوضاع اقتصادية متردية.
وتظهر اللقطات المصوّرة شباناً وصبية عراقيين وهم يسبحون في مياه شط العرب، بينما أقبل آخرون على شراء مكعبات الثلج.
وارتاد آخرون ممن يتمتعون بوضع مالي جيد المقاهي، المزودة بمكيفات، حيث تمكنوا من شرب النرجيلة بأريحية وتصفح الإنترنت عبر هواتفهم الذكية.
وقال الشاب علي حسين الذي كان يسبح في شط العرب:" إن الكهرباء غير متوفرة والأجواء حارة، والمسابح تطلب رسوماً، لكننا عاطلون عن العمل ولا نملك مالا، لذلك نأتي إلى الشط لكي نسبح ونبرّد أجسامنا".
ويعيش العراق تحت وطأة موجة حر شديدة منذ 11 يونيو/حزيران الجاري، بلغت ذروتها في البصرة، التي تعد من بين أكثر 10 مدن في العالم حرارة، وفق تقارير إعلامية.
ونظراً للارتفاع الكبير في درجات الحرارة، نشرت وزارة البيئة العراقية على صفحتها بموقع "فيسبوك" سلسلة نصائح للوقاية من جفاف الجلد وحروق الشمس، شملت ارتداء ملابس فاتحة اللون وخفيفة، وتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال فترة الذروة.