يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
لبنان: بيروت تستعد لعيد الميلاد وسط أزمة اقتصادية مستمرة٠٠:٠٣:٢٥
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

تجمع أشخاص من الطائفة المسيحية في بيروت يوم الخميس داخل سوق محلي قبيل بدء احتفالات عيد الميلاد.

وألقت الأزمة الاقتصادية المستمرة في البلاد بظلالها على الزينة والاحتفالات لتنحصر في عدد ضئيل من الساحات العامة فيما خلت الشوارع الرئيسية في عموم المدينة من مظاهر الاحتفال.

وقال أحد سكان المدينة ويدعى سيرغي: "صراحة هذه السنة الأجواء كما ترى تخلو من الزينة أو الإضاءة بسبب الأحوال الاقتصادية والكهرباء غير متوفرة بالتالي لا تصرف البلدية أموالا على الكهرباء في الطرقات".

ومضى سيرغي بالقول: "كما أن المزاج للفرح غير موجود كل واحد قلق بشأن تأمين معيشته وطعامه".

وحالت الأزمة المستمرة التي تحدق بالكهرباء في المدينة دون إضاءة الطرقات بعد غروب الشمس حسب التقاليد الاحتفالية التي كانت سائدة في ديسمبر/ كانون الأول.

لبنان: بيروت تستعد لعيد الميلاد وسط أزمة اقتصادية مستمرة

لبنان, بيروت
ديسمبر ٢٤, ٢٠٢١ في ٠٩:١٥ GMT +00:00 · تم النشر

تجمع أشخاص من الطائفة المسيحية في بيروت يوم الخميس داخل سوق محلي قبيل بدء احتفالات عيد الميلاد.

وألقت الأزمة الاقتصادية المستمرة في البلاد بظلالها على الزينة والاحتفالات لتنحصر في عدد ضئيل من الساحات العامة فيما خلت الشوارع الرئيسية في عموم المدينة من مظاهر الاحتفال.

وقال أحد سكان المدينة ويدعى سيرغي: "صراحة هذه السنة الأجواء كما ترى تخلو من الزينة أو الإضاءة بسبب الأحوال الاقتصادية والكهرباء غير متوفرة بالتالي لا تصرف البلدية أموالا على الكهرباء في الطرقات".

ومضى سيرغي بالقول: "كما أن المزاج للفرح غير موجود كل واحد قلق بشأن تأمين معيشته وطعامه".

وحالت الأزمة المستمرة التي تحدق بالكهرباء في المدينة دون إضاءة الطرقات بعد غروب الشمس حسب التقاليد الاحتفالية التي كانت سائدة في ديسمبر/ كانون الأول.

النص

تجمع أشخاص من الطائفة المسيحية في بيروت يوم الخميس داخل سوق محلي قبيل بدء احتفالات عيد الميلاد.

وألقت الأزمة الاقتصادية المستمرة في البلاد بظلالها على الزينة والاحتفالات لتنحصر في عدد ضئيل من الساحات العامة فيما خلت الشوارع الرئيسية في عموم المدينة من مظاهر الاحتفال.

وقال أحد سكان المدينة ويدعى سيرغي: "صراحة هذه السنة الأجواء كما ترى تخلو من الزينة أو الإضاءة بسبب الأحوال الاقتصادية والكهرباء غير متوفرة بالتالي لا تصرف البلدية أموالا على الكهرباء في الطرقات".

ومضى سيرغي بالقول: "كما أن المزاج للفرح غير موجود كل واحد قلق بشأن تأمين معيشته وطعامه".

وحالت الأزمة المستمرة التي تحدق بالكهرباء في المدينة دون إضاءة الطرقات بعد غروب الشمس حسب التقاليد الاحتفالية التي كانت سائدة في ديسمبر/ كانون الأول.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد