٠٠:٠٣:٤٧وجوب ذكر المصدر: VTV
هاجم الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو يوم الأحد، الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي في الكلمة التي أدلى بها أمام أنصاره في أعقاب فوزه في الانتخابات في كراكاس.
وقال: "ميلي، لن تصمد ولو جولة واحدة في مواجهتي، أنت حشرة جبانة، أنت حشرة جبانة، إنك خائن للبلد، لن تصمد جولة واحدة ضدي، إنك فاشي، وسبق للشعب أن قال كلمته: لا للرأسمالية البربرية، ومن كاراكاس، من فنزويلا، أقول: لا لميلي، لا لميلي النازي الفاشي".
في المقابل لم يصدر أي رد من الرئيس الأرجنتيني على الهجوم حتى وقت نشر هذا التقرير، كما ألمح مادورو للولايات المتحدة مدينا "تدخلها" في شؤون بلاده على خلفية تصريح وزير الخارجية أنتوني بلينكن عن "مخاوف جدية" لدى بلاده تجاه نتائج الانتخابات الرئاسية الفنزويلية.
وقال الرئيس الفنزويلي: "إننا لا نتدخل في الشؤون الداخلية لأي بلد، من ينظم الانتخابات في الولايات المتحدة؟ الحكام، فهم لا يملكون مؤسسة انتخابية، وخلال المناظرة التلفزيونية التي ندد من خلالها دونالد ترامب بسرقة الانتخابات منه، هل كان لنا يد في ذلك؟ هل قلنا: عليهم أن يفعلوا كذا وكذا؟ (لا) هذا شأنهم".
وكان المجلس الانتخابي الوطني قد أعلن أن عملية فرز 80% من الأصوات أثمرت عن تصدر مادورو السباق الانتخابي بنسبة 51% مقابل 44% لخصمه الأساسي، إلى ذلك حتى وقت نشر هذا التقرير لم تُنشر بعد نتائج التصويت الكاملة وعزى مادورو ذلك لـ "عملية اختراق ضخمة".
وقال لأنصاره: "تعرضت فنزويلا لهجوم أثناء الليل تمثل في عملية اختراق ضخمة، ونحن على علم من أي دولة تمت العملية، ولن أذكرها فالدليل جليّ تماما، إنه هجوم واسع النطاق استهدف نظام الإرسال لدى اللجنة الانتخابية الوطنية حيث لم يكن الشياطين والأباليس يريدون الإعلان عن النتيجة اليوم".
حقق مادورو فوزا تاريخيا بولاية رئاسية ثالثة على التوالي حيث تولى سدة الحكم منذ عام 2013 في الوقت الذي حكم حزبه الاشتراكي الفنزويلي الموحد البلاد منذ عام 2007.
وكان الدبلوماسي السابق إدموندو غونزاليس الذي يناهز من العمر 74 عاما خصم مادورو الرئيسي في الانتخابات، والذي حظي بدعم المرشحة الأوفر حظا في المعارضة ماريا كورينا ماتشادو بعد حظر ترشحها وسط مزاعم فساد واظبت على نفيها، يُذكر أن عدد المؤهلين للمشاركة في عملية التصويت قارب من 17 مليون ناخب.
"ميلي، لن تصمد معي ولو جولة واحدة!"... مادورو يتحدى الرئيس الأرجنتيني بعد فوزه في الانتخابات
هاجم الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو يوم الأحد، الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي في الكلمة التي أدلى بها أمام أنصاره في أعقاب فوزه في الانتخابات في كراكاس.
وقال: "ميلي، لن تصمد ولو جولة واحدة في مواجهتي، أنت حشرة جبانة، أنت حشرة جبانة، إنك خائن للبلد، لن تصمد جولة واحدة ضدي، إنك فاشي، وسبق للشعب أن قال كلمته: لا للرأسمالية البربرية، ومن كاراكاس، من فنزويلا، أقول: لا لميلي، لا لميلي النازي الفاشي".
في المقابل لم يصدر أي رد من الرئيس الأرجنتيني على الهجوم حتى وقت نشر هذا التقرير، كما ألمح مادورو للولايات المتحدة مدينا "تدخلها" في شؤون بلاده على خلفية تصريح وزير الخارجية أنتوني بلينكن عن "مخاوف جدية" لدى بلاده تجاه نتائج الانتخابات الرئاسية الفنزويلية.
وقال الرئيس الفنزويلي: "إننا لا نتدخل في الشؤون الداخلية لأي بلد، من ينظم الانتخابات في الولايات المتحدة؟ الحكام، فهم لا يملكون مؤسسة انتخابية، وخلال المناظرة التلفزيونية التي ندد من خلالها دونالد ترامب بسرقة الانتخابات منه، هل كان لنا يد في ذلك؟ هل قلنا: عليهم أن يفعلوا كذا وكذا؟ (لا) هذا شأنهم".
وكان المجلس الانتخابي الوطني قد أعلن أن عملية فرز 80% من الأصوات أثمرت عن تصدر مادورو السباق الانتخابي بنسبة 51% مقابل 44% لخصمه الأساسي، إلى ذلك حتى وقت نشر هذا التقرير لم تُنشر بعد نتائج التصويت الكاملة وعزى مادورو ذلك لـ "عملية اختراق ضخمة".
وقال لأنصاره: "تعرضت فنزويلا لهجوم أثناء الليل تمثل في عملية اختراق ضخمة، ونحن على علم من أي دولة تمت العملية، ولن أذكرها فالدليل جليّ تماما، إنه هجوم واسع النطاق استهدف نظام الإرسال لدى اللجنة الانتخابية الوطنية حيث لم يكن الشياطين والأباليس يريدون الإعلان عن النتيجة اليوم".
حقق مادورو فوزا تاريخيا بولاية رئاسية ثالثة على التوالي حيث تولى سدة الحكم منذ عام 2013 في الوقت الذي حكم حزبه الاشتراكي الفنزويلي الموحد البلاد منذ عام 2007.
وكان الدبلوماسي السابق إدموندو غونزاليس الذي يناهز من العمر 74 عاما خصم مادورو الرئيسي في الانتخابات، والذي حظي بدعم المرشحة الأوفر حظا في المعارضة ماريا كورينا ماتشادو بعد حظر ترشحها وسط مزاعم فساد واظبت على نفيها، يُذكر أن عدد المؤهلين للمشاركة في عملية التصويت قارب من 17 مليون ناخب.
وجوب ذكر المصدر: VTV
هاجم الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو يوم الأحد، الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي في الكلمة التي أدلى بها أمام أنصاره في أعقاب فوزه في الانتخابات في كراكاس.
وقال: "ميلي، لن تصمد ولو جولة واحدة في مواجهتي، أنت حشرة جبانة، أنت حشرة جبانة، إنك خائن للبلد، لن تصمد جولة واحدة ضدي، إنك فاشي، وسبق للشعب أن قال كلمته: لا للرأسمالية البربرية، ومن كاراكاس، من فنزويلا، أقول: لا لميلي، لا لميلي النازي الفاشي".
في المقابل لم يصدر أي رد من الرئيس الأرجنتيني على الهجوم حتى وقت نشر هذا التقرير، كما ألمح مادورو للولايات المتحدة مدينا "تدخلها" في شؤون بلاده على خلفية تصريح وزير الخارجية أنتوني بلينكن عن "مخاوف جدية" لدى بلاده تجاه نتائج الانتخابات الرئاسية الفنزويلية.
وقال الرئيس الفنزويلي: "إننا لا نتدخل في الشؤون الداخلية لأي بلد، من ينظم الانتخابات في الولايات المتحدة؟ الحكام، فهم لا يملكون مؤسسة انتخابية، وخلال المناظرة التلفزيونية التي ندد من خلالها دونالد ترامب بسرقة الانتخابات منه، هل كان لنا يد في ذلك؟ هل قلنا: عليهم أن يفعلوا كذا وكذا؟ (لا) هذا شأنهم".
وكان المجلس الانتخابي الوطني قد أعلن أن عملية فرز 80% من الأصوات أثمرت عن تصدر مادورو السباق الانتخابي بنسبة 51% مقابل 44% لخصمه الأساسي، إلى ذلك حتى وقت نشر هذا التقرير لم تُنشر بعد نتائج التصويت الكاملة وعزى مادورو ذلك لـ "عملية اختراق ضخمة".
وقال لأنصاره: "تعرضت فنزويلا لهجوم أثناء الليل تمثل في عملية اختراق ضخمة، ونحن على علم من أي دولة تمت العملية، ولن أذكرها فالدليل جليّ تماما، إنه هجوم واسع النطاق استهدف نظام الإرسال لدى اللجنة الانتخابية الوطنية حيث لم يكن الشياطين والأباليس يريدون الإعلان عن النتيجة اليوم".
حقق مادورو فوزا تاريخيا بولاية رئاسية ثالثة على التوالي حيث تولى سدة الحكم منذ عام 2013 في الوقت الذي حكم حزبه الاشتراكي الفنزويلي الموحد البلاد منذ عام 2007.
وكان الدبلوماسي السابق إدموندو غونزاليس الذي يناهز من العمر 74 عاما خصم مادورو الرئيسي في الانتخابات، والذي حظي بدعم المرشحة الأوفر حظا في المعارضة ماريا كورينا ماتشادو بعد حظر ترشحها وسط مزاعم فساد واظبت على نفيها، يُذكر أن عدد المؤهلين للمشاركة في عملية التصويت قارب من 17 مليون ناخب.