قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي إن قواته تمكنت من القضاء على "أكثر من 900 إرهابي" بينهم قادة كبار من حركة حماس في مدينة رفح، وذلك أثناء تفقده لموقع لوجستي عسكري في كرم أبو سالم يوم الثلاثاء.
وأوضح هاليفي: "ما رأيناه بأعيننا، ولا أريد أن أقول شيئًا من فراغ، لقد أحصينا أكثر من 900 إرهابي تم قتلهم، بينهم قادة، على الأقل قائد كتيبة، والعديد من قادة السرايا والعناصر".
وتابع القول: "إن الجهد الذي نبذله حالياً والسبب الذي يجعلنا نعمل هنا أسبوعاً بعد أسبوع، يتركز الآن على تدمير البنية التحتية الإرهابية والبنية التحتية تحت الأرض، وهذا يستغرق وقتاً".
قبل الاجتياح البري، كانت مدينة رفح من بين الأماكن القليلة التي لجأ إليها المدنيون هرباً من القصف الإسرائيلي المكثف في جميع أنحاء قطاع غزة.
وأضاف هاليفي: "عندما ننتقل إلى المرحلة التالية، سنقوم بتكييف الإجراءات المناسبة لتلك المرحلة، وسنأتي بتكتيكات جديدة، وسنقدم الدعم اللوجستي بطريقة مختلفة تناسب تلك المرحلة. نحتاج إلى الكثير من الإرادة والصبر والمثابرة، والنتائج ستتحدث عن نفسها في المستقبل".
أفادت التقارير أن هاليفي التقى في وقت سابق من اليوم مع كبار الضباط المسؤولين عن العمليات في جنوب غزة، بمن فيهم اللواء ميشيل يانكو والعميد موتي مزراحي والعميد أريئيل شيما، والمقدم حاييم مالكي وآخرين.
يتواصل القتال في غزة للشهر الثامن على التوالي بعد أن شنت حماس هجوماً غير مسبوق على جنوب إسرائيل يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول، ما أسفر عن مقتل 1139 شخصاً، معظمهم من المدنيين، واختطاف أكثر من 200 شخص، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين.
من جهتها أعلنت إسرائيل الحرب على حركة حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة ونفذّت ضربات جوية واسعة. كما بدأ الجيش الإسرائيلي نهاية الأسبوع الثالث من الحرب عملية الاجتياح البري حيث تعهد قادة إسرائيل بـ "محو حماس". وأفاد مسؤولون فلسطينيون أن ما لا يقل عن 37,900 شخصاً قُتلوا وأصيب 87,060 آخرين في الصراع الدائر حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
وأكد الجيش الإسرائيلي استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحركة حماس. من ناحية أخرى حذّر خبراء من الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" بحق شعب غزة وتوقعوا حدوث "كارثة إنسانية" في المنطقة التي أصبحت على أعتاب الدخول في "حالة من الجحيم".
قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي إن قواته تمكنت من القضاء على "أكثر من 900 إرهابي" بينهم قادة كبار من حركة حماس في مدينة رفح، وذلك أثناء تفقده لموقع لوجستي عسكري في كرم أبو سالم يوم الثلاثاء.
وأوضح هاليفي: "ما رأيناه بأعيننا، ولا أريد أن أقول شيئًا من فراغ، لقد أحصينا أكثر من 900 إرهابي تم قتلهم، بينهم قادة، على الأقل قائد كتيبة، والعديد من قادة السرايا والعناصر".
وتابع القول: "إن الجهد الذي نبذله حالياً والسبب الذي يجعلنا نعمل هنا أسبوعاً بعد أسبوع، يتركز الآن على تدمير البنية التحتية الإرهابية والبنية التحتية تحت الأرض، وهذا يستغرق وقتاً".
قبل الاجتياح البري، كانت مدينة رفح من بين الأماكن القليلة التي لجأ إليها المدنيون هرباً من القصف الإسرائيلي المكثف في جميع أنحاء قطاع غزة.
وأضاف هاليفي: "عندما ننتقل إلى المرحلة التالية، سنقوم بتكييف الإجراءات المناسبة لتلك المرحلة، وسنأتي بتكتيكات جديدة، وسنقدم الدعم اللوجستي بطريقة مختلفة تناسب تلك المرحلة. نحتاج إلى الكثير من الإرادة والصبر والمثابرة، والنتائج ستتحدث عن نفسها في المستقبل".
أفادت التقارير أن هاليفي التقى في وقت سابق من اليوم مع كبار الضباط المسؤولين عن العمليات في جنوب غزة، بمن فيهم اللواء ميشيل يانكو والعميد موتي مزراحي والعميد أريئيل شيما، والمقدم حاييم مالكي وآخرين.
يتواصل القتال في غزة للشهر الثامن على التوالي بعد أن شنت حماس هجوماً غير مسبوق على جنوب إسرائيل يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول، ما أسفر عن مقتل 1139 شخصاً، معظمهم من المدنيين، واختطاف أكثر من 200 شخص، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين.
من جهتها أعلنت إسرائيل الحرب على حركة حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة ونفذّت ضربات جوية واسعة. كما بدأ الجيش الإسرائيلي نهاية الأسبوع الثالث من الحرب عملية الاجتياح البري حيث تعهد قادة إسرائيل بـ "محو حماس". وأفاد مسؤولون فلسطينيون أن ما لا يقل عن 37,900 شخصاً قُتلوا وأصيب 87,060 آخرين في الصراع الدائر حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
وأكد الجيش الإسرائيلي استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحركة حماس. من ناحية أخرى حذّر خبراء من الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" بحق شعب غزة وتوقعوا حدوث "كارثة إنسانية" في المنطقة التي أصبحت على أعتاب الدخول في "حالة من الجحيم".
قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي إن قواته تمكنت من القضاء على "أكثر من 900 إرهابي" بينهم قادة كبار من حركة حماس في مدينة رفح، وذلك أثناء تفقده لموقع لوجستي عسكري في كرم أبو سالم يوم الثلاثاء.
وأوضح هاليفي: "ما رأيناه بأعيننا، ولا أريد أن أقول شيئًا من فراغ، لقد أحصينا أكثر من 900 إرهابي تم قتلهم، بينهم قادة، على الأقل قائد كتيبة، والعديد من قادة السرايا والعناصر".
وتابع القول: "إن الجهد الذي نبذله حالياً والسبب الذي يجعلنا نعمل هنا أسبوعاً بعد أسبوع، يتركز الآن على تدمير البنية التحتية الإرهابية والبنية التحتية تحت الأرض، وهذا يستغرق وقتاً".
قبل الاجتياح البري، كانت مدينة رفح من بين الأماكن القليلة التي لجأ إليها المدنيون هرباً من القصف الإسرائيلي المكثف في جميع أنحاء قطاع غزة.
وأضاف هاليفي: "عندما ننتقل إلى المرحلة التالية، سنقوم بتكييف الإجراءات المناسبة لتلك المرحلة، وسنأتي بتكتيكات جديدة، وسنقدم الدعم اللوجستي بطريقة مختلفة تناسب تلك المرحلة. نحتاج إلى الكثير من الإرادة والصبر والمثابرة، والنتائج ستتحدث عن نفسها في المستقبل".
أفادت التقارير أن هاليفي التقى في وقت سابق من اليوم مع كبار الضباط المسؤولين عن العمليات في جنوب غزة، بمن فيهم اللواء ميشيل يانكو والعميد موتي مزراحي والعميد أريئيل شيما، والمقدم حاييم مالكي وآخرين.
يتواصل القتال في غزة للشهر الثامن على التوالي بعد أن شنت حماس هجوماً غير مسبوق على جنوب إسرائيل يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول، ما أسفر عن مقتل 1139 شخصاً، معظمهم من المدنيين، واختطاف أكثر من 200 شخص، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين.
من جهتها أعلنت إسرائيل الحرب على حركة حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة ونفذّت ضربات جوية واسعة. كما بدأ الجيش الإسرائيلي نهاية الأسبوع الثالث من الحرب عملية الاجتياح البري حيث تعهد قادة إسرائيل بـ "محو حماس". وأفاد مسؤولون فلسطينيون أن ما لا يقل عن 37,900 شخصاً قُتلوا وأصيب 87,060 آخرين في الصراع الدائر حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
وأكد الجيش الإسرائيلي استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحركة حماس. من ناحية أخرى حذّر خبراء من الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" بحق شعب غزة وتوقعوا حدوث "كارثة إنسانية" في المنطقة التي أصبحت على أعتاب الدخول في "حالة من الجحيم".