حولت مجموعة من الشبان السوريين مدينة إدلب التي مزقتها الحرب إلى ملعب باركور، حيث استعرضوا براعتهم في القفز والتنقل بين المباني التي دمرتها سنوات من الصراع.
وقام أعضاء الفريق يوم السبت بالقفز والتنقل فوق المباني السكنية التي دمرتها الحرب، فيما كانوا يَجرون ويتدحرجون على الأنقاض والحطام.
وقال أحمد سواس الذي أسس الفريق قبل عام ونصف باستخدام منصات التواصل الاجتماعي: "رغم الدمار والحملات العسكرية التي نواجهها في شمال سوريا المحرر، إلا أننا نتابع التدريب، وطموحنا هو المشاركة في البطولات العالمية ومواجهة فرق خارج سوريا كالفرق الأوروبية".
ولا تخلو ممارسة الباركور على المباني المتضررة من جوانب سلبية، حيث قال أحد أعضاء الفريق: "نتعرض لكثير من الإصابات، كما ترون، نحن نتدرب على المباني المدمرة، حيث نقفز من مبنى إلى آخر، ومن سطح متهدم إلى آخر".
ورغم الدوريات الروسية التركية المشتركة لضمان الأمن في منطقة خفض التصعيد في إدلب، لم يتم التوصل بعد إلى اتفاق سياسي لإنهاء الصراع، ويخشى الكثيرون من جولة أخرى من الهجوم العسكري في المنطقة.
حولت مجموعة من الشبان السوريين مدينة إدلب التي مزقتها الحرب إلى ملعب باركور، حيث استعرضوا براعتهم في القفز والتنقل بين المباني التي دمرتها سنوات من الصراع.
وقام أعضاء الفريق يوم السبت بالقفز والتنقل فوق المباني السكنية التي دمرتها الحرب، فيما كانوا يَجرون ويتدحرجون على الأنقاض والحطام.
وقال أحمد سواس الذي أسس الفريق قبل عام ونصف باستخدام منصات التواصل الاجتماعي: "رغم الدمار والحملات العسكرية التي نواجهها في شمال سوريا المحرر، إلا أننا نتابع التدريب، وطموحنا هو المشاركة في البطولات العالمية ومواجهة فرق خارج سوريا كالفرق الأوروبية".
ولا تخلو ممارسة الباركور على المباني المتضررة من جوانب سلبية، حيث قال أحد أعضاء الفريق: "نتعرض لكثير من الإصابات، كما ترون، نحن نتدرب على المباني المدمرة، حيث نقفز من مبنى إلى آخر، ومن سطح متهدم إلى آخر".
ورغم الدوريات الروسية التركية المشتركة لضمان الأمن في منطقة خفض التصعيد في إدلب، لم يتم التوصل بعد إلى اتفاق سياسي لإنهاء الصراع، ويخشى الكثيرون من جولة أخرى من الهجوم العسكري في المنطقة.
حولت مجموعة من الشبان السوريين مدينة إدلب التي مزقتها الحرب إلى ملعب باركور، حيث استعرضوا براعتهم في القفز والتنقل بين المباني التي دمرتها سنوات من الصراع.
وقام أعضاء الفريق يوم السبت بالقفز والتنقل فوق المباني السكنية التي دمرتها الحرب، فيما كانوا يَجرون ويتدحرجون على الأنقاض والحطام.
وقال أحمد سواس الذي أسس الفريق قبل عام ونصف باستخدام منصات التواصل الاجتماعي: "رغم الدمار والحملات العسكرية التي نواجهها في شمال سوريا المحرر، إلا أننا نتابع التدريب، وطموحنا هو المشاركة في البطولات العالمية ومواجهة فرق خارج سوريا كالفرق الأوروبية".
ولا تخلو ممارسة الباركور على المباني المتضررة من جوانب سلبية، حيث قال أحد أعضاء الفريق: "نتعرض لكثير من الإصابات، كما ترون، نحن نتدرب على المباني المدمرة، حيث نقفز من مبنى إلى آخر، ومن سطح متهدم إلى آخر".
ورغم الدوريات الروسية التركية المشتركة لضمان الأمن في منطقة خفض التصعيد في إدلب، لم يتم التوصل بعد إلى اتفاق سياسي لإنهاء الصراع، ويخشى الكثيرون من جولة أخرى من الهجوم العسكري في المنطقة.