٠٠:٠٢:٠٧شهدت شوارع بيروت، يوم الخميس، إطلاق نار ودخان عم المكان، إثر اندلاع اشتباكات بين الشرطة ومجموعة من المتظاهرين الذين يطالبون بابعاد أحد القضاة المسؤولين عن عملية التحقيق في انفجار مرفأ بيروت 2020، واستدعي الجيش اللبناني إلى المكان.
شوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من المباني السكنية التي تحطم العديد من نوافذها فيما سُمع دوي أعيرة نارية في الخلفية.
كما نُشرت آليات مدرعة في المنطقة وأسفر ذلك عن اعتقال أحد الضالعين بإطلاق النار. بالمقابل طلب الجيش اللبناني من المواطنين إخلاء الشوارع معلنا عن إطلاق النار ضد كل من يتواجد في منطقة التظاهر.
وأعلنت وكالات الأنباء المحلية سقوط ثلاث وفيات على الأقل، فيما ذكر الصليب الأحمر اللبناني إصابة ما لا يقل عن 20 شخصا.
ونظمت حركة أمل وجماعة تابعة لحزب الله المظاهرة على خلفية اتهامها القاضي طارق بيطار بالانحياز في سير التحقيق بملابسات تفجيرات 2020 التي حصدت أرواح ما يزيد عن 200 شخص.
لبنان: دخان وإطلاق نار وسط اشتباكات عنيفة بين الجيش والمتظاهرين
شهدت شوارع بيروت، يوم الخميس، إطلاق نار ودخان عم المكان، إثر اندلاع اشتباكات بين الشرطة ومجموعة من المتظاهرين الذين يطالبون بابعاد أحد القضاة المسؤولين عن عملية التحقيق في انفجار مرفأ بيروت 2020، واستدعي الجيش اللبناني إلى المكان.
شوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من المباني السكنية التي تحطم العديد من نوافذها فيما سُمع دوي أعيرة نارية في الخلفية.
كما نُشرت آليات مدرعة في المنطقة وأسفر ذلك عن اعتقال أحد الضالعين بإطلاق النار. بالمقابل طلب الجيش اللبناني من المواطنين إخلاء الشوارع معلنا عن إطلاق النار ضد كل من يتواجد في منطقة التظاهر.
وأعلنت وكالات الأنباء المحلية سقوط ثلاث وفيات على الأقل، فيما ذكر الصليب الأحمر اللبناني إصابة ما لا يقل عن 20 شخصا.
ونظمت حركة أمل وجماعة تابعة لحزب الله المظاهرة على خلفية اتهامها القاضي طارق بيطار بالانحياز في سير التحقيق بملابسات تفجيرات 2020 التي حصدت أرواح ما يزيد عن 200 شخص.
شهدت شوارع بيروت، يوم الخميس، إطلاق نار ودخان عم المكان، إثر اندلاع اشتباكات بين الشرطة ومجموعة من المتظاهرين الذين يطالبون بابعاد أحد القضاة المسؤولين عن عملية التحقيق في انفجار مرفأ بيروت 2020، واستدعي الجيش اللبناني إلى المكان.
شوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من المباني السكنية التي تحطم العديد من نوافذها فيما سُمع دوي أعيرة نارية في الخلفية.
كما نُشرت آليات مدرعة في المنطقة وأسفر ذلك عن اعتقال أحد الضالعين بإطلاق النار. بالمقابل طلب الجيش اللبناني من المواطنين إخلاء الشوارع معلنا عن إطلاق النار ضد كل من يتواجد في منطقة التظاهر.
وأعلنت وكالات الأنباء المحلية سقوط ثلاث وفيات على الأقل، فيما ذكر الصليب الأحمر اللبناني إصابة ما لا يقل عن 20 شخصا.
ونظمت حركة أمل وجماعة تابعة لحزب الله المظاهرة على خلفية اتهامها القاضي طارق بيطار بالانحياز في سير التحقيق بملابسات تفجيرات 2020 التي حصدت أرواح ما يزيد عن 200 شخص.