وصل يوم الاثنين لاجئون سوريون هربوا من براثن العملية العسكرية التركية في شمال شرق سوريا إلى مخيم بردرش في إقليم كردستان العراق. ورصد مقطع الفيديو وصولهم إلى موقع الحافلات.
وقال فراس الخطيب، المتحدث باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في العراق: "نظرا للعنف الذي اندلع مؤخرا في شمال شرق سوريا، شهدنا عبور مايزيد عن 15,500 لاجئ سوري إلى داخل الحدود العراقية طلبا للأمن والمأوى".
وأوضح الخطيبأنه تم تسجيل أسماء اللاجئين وقُدم لهم "كافة مستلزمات الراحة الأساسية".
وبادرت امرأة لاذت بالفرار من سوريا برفقة عائلتها وتدعى هديل إلى الإفصاح عن الظروف السائدة في المخيم قائلة: "أوضاع سيئة، برد شديد والأولاد قذرون. لايمكننا أن نشغّل المدفأة داخل الخيمة لأنه احترق ما يقارب العشر خيم. الأولاد يشعرون بالبرد الشديد وليس بوسعي أن أشغّلها. لذلك أغطيهم بالبطانيات دون فائدة. وألبسهم وأضعهم بحضني ".
وكانت تركيا قد شرعت بهجوم عسكري تحت مسمى "عملية نبع السلام" في التاسع من أكتوبر/ تشرين الأول بذريعة إقامة منطقة آمنة في شمال شرق سوريا خالية من القوات الكردية. وتم تعليق العملية بناء على اتفاق أبرم بين الرئيس الروسي ونظيره التركي في سوتشي بعد أسبوعين من بدء العملية.
وصل يوم الاثنين لاجئون سوريون هربوا من براثن العملية العسكرية التركية في شمال شرق سوريا إلى مخيم بردرش في إقليم كردستان العراق. ورصد مقطع الفيديو وصولهم إلى موقع الحافلات.
وقال فراس الخطيب، المتحدث باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في العراق: "نظرا للعنف الذي اندلع مؤخرا في شمال شرق سوريا، شهدنا عبور مايزيد عن 15,500 لاجئ سوري إلى داخل الحدود العراقية طلبا للأمن والمأوى".
وأوضح الخطيبأنه تم تسجيل أسماء اللاجئين وقُدم لهم "كافة مستلزمات الراحة الأساسية".
وبادرت امرأة لاذت بالفرار من سوريا برفقة عائلتها وتدعى هديل إلى الإفصاح عن الظروف السائدة في المخيم قائلة: "أوضاع سيئة، برد شديد والأولاد قذرون. لايمكننا أن نشغّل المدفأة داخل الخيمة لأنه احترق ما يقارب العشر خيم. الأولاد يشعرون بالبرد الشديد وليس بوسعي أن أشغّلها. لذلك أغطيهم بالبطانيات دون فائدة. وألبسهم وأضعهم بحضني ".
وكانت تركيا قد شرعت بهجوم عسكري تحت مسمى "عملية نبع السلام" في التاسع من أكتوبر/ تشرين الأول بذريعة إقامة منطقة آمنة في شمال شرق سوريا خالية من القوات الكردية. وتم تعليق العملية بناء على اتفاق أبرم بين الرئيس الروسي ونظيره التركي في سوتشي بعد أسبوعين من بدء العملية.
وصل يوم الاثنين لاجئون سوريون هربوا من براثن العملية العسكرية التركية في شمال شرق سوريا إلى مخيم بردرش في إقليم كردستان العراق. ورصد مقطع الفيديو وصولهم إلى موقع الحافلات.
وقال فراس الخطيب، المتحدث باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في العراق: "نظرا للعنف الذي اندلع مؤخرا في شمال شرق سوريا، شهدنا عبور مايزيد عن 15,500 لاجئ سوري إلى داخل الحدود العراقية طلبا للأمن والمأوى".
وأوضح الخطيبأنه تم تسجيل أسماء اللاجئين وقُدم لهم "كافة مستلزمات الراحة الأساسية".
وبادرت امرأة لاذت بالفرار من سوريا برفقة عائلتها وتدعى هديل إلى الإفصاح عن الظروف السائدة في المخيم قائلة: "أوضاع سيئة، برد شديد والأولاد قذرون. لايمكننا أن نشغّل المدفأة داخل الخيمة لأنه احترق ما يقارب العشر خيم. الأولاد يشعرون بالبرد الشديد وليس بوسعي أن أشغّلها. لذلك أغطيهم بالبطانيات دون فائدة. وألبسهم وأضعهم بحضني ".
وكانت تركيا قد شرعت بهجوم عسكري تحت مسمى "عملية نبع السلام" في التاسع من أكتوبر/ تشرين الأول بذريعة إقامة منطقة آمنة في شمال شرق سوريا خالية من القوات الكردية. وتم تعليق العملية بناء على اتفاق أبرم بين الرئيس الروسي ونظيره التركي في سوتشي بعد أسبوعين من بدء العملية.