في حي ابن سينا الواقع في تونس العاصمة، يوجد مطعم صغير يقيم موائد رمضانية منذ 13 عاما، ويتردد عليه أعداد من الفقراء والمحتاجين، حيث بدأ في تقديم 200 وجبة فقط يوميا، ثم بدأ العدد بالازدياد ليصل إلى 2250 وجبة حاليا.
وتٌظهر اللقطات المصورة حضور أعداد من اللاجئين الأفارقة غير العرب، إلى جانب بعض المواطنين التونسيين والليبيين والمغاربة، وهم ينتظرون تناول الإفطار، وتوزيع المتطوعين للوجبات، حيث يبدأون منذ الصباح الباكر في إعداد الأطباق التونسية للصائمين.
وقال سعيد المرابطي، أحد منظمي المائدة: "هو مطعم صغير في قلب العاصمة يستقطب آلاف الصائمين يوميا من كل الشرائح الاجتماعية، ومن كل الفئات الاجتماعية، وهو دعم لمجهود الدولة في الإحاطة بالعائلات المعوزة وضيوف الرحمن، خاصة ضيوف تونس من الأفارقة وجنوب الصحراء وبعض الجزائريين والليبيين والمغرب العربي".
وكان مدير عام شرطة الحدود والأجانب بوزارة الداخلية التونسية عماد الزغلامي قد صرح بأن عدد الأفارقة القادمين من جنوب الصحراء إلى تونس والمقيمين بصفة غير نظامية وصل إلى 21 ألفا و471 شخصا، حتى مارس/آذار 2023، بينما وصل عدد الأفارقة المقيمين بصفة نظامية إلى نحو 5 آلاف و396 شخصا، بينهم 5 آلاف و30 طالبا.
في حي ابن سينا الواقع في تونس العاصمة، يوجد مطعم صغير يقيم موائد رمضانية منذ 13 عاما، ويتردد عليه أعداد من الفقراء والمحتاجين، حيث بدأ في تقديم 200 وجبة فقط يوميا، ثم بدأ العدد بالازدياد ليصل إلى 2250 وجبة حاليا.
وتٌظهر اللقطات المصورة حضور أعداد من اللاجئين الأفارقة غير العرب، إلى جانب بعض المواطنين التونسيين والليبيين والمغاربة، وهم ينتظرون تناول الإفطار، وتوزيع المتطوعين للوجبات، حيث يبدأون منذ الصباح الباكر في إعداد الأطباق التونسية للصائمين.
وقال سعيد المرابطي، أحد منظمي المائدة: "هو مطعم صغير في قلب العاصمة يستقطب آلاف الصائمين يوميا من كل الشرائح الاجتماعية، ومن كل الفئات الاجتماعية، وهو دعم لمجهود الدولة في الإحاطة بالعائلات المعوزة وضيوف الرحمن، خاصة ضيوف تونس من الأفارقة وجنوب الصحراء وبعض الجزائريين والليبيين والمغرب العربي".
وكان مدير عام شرطة الحدود والأجانب بوزارة الداخلية التونسية عماد الزغلامي قد صرح بأن عدد الأفارقة القادمين من جنوب الصحراء إلى تونس والمقيمين بصفة غير نظامية وصل إلى 21 ألفا و471 شخصا، حتى مارس/آذار 2023، بينما وصل عدد الأفارقة المقيمين بصفة نظامية إلى نحو 5 آلاف و396 شخصا، بينهم 5 آلاف و30 طالبا.
في حي ابن سينا الواقع في تونس العاصمة، يوجد مطعم صغير يقيم موائد رمضانية منذ 13 عاما، ويتردد عليه أعداد من الفقراء والمحتاجين، حيث بدأ في تقديم 200 وجبة فقط يوميا، ثم بدأ العدد بالازدياد ليصل إلى 2250 وجبة حاليا.
وتٌظهر اللقطات المصورة حضور أعداد من اللاجئين الأفارقة غير العرب، إلى جانب بعض المواطنين التونسيين والليبيين والمغاربة، وهم ينتظرون تناول الإفطار، وتوزيع المتطوعين للوجبات، حيث يبدأون منذ الصباح الباكر في إعداد الأطباق التونسية للصائمين.
وقال سعيد المرابطي، أحد منظمي المائدة: "هو مطعم صغير في قلب العاصمة يستقطب آلاف الصائمين يوميا من كل الشرائح الاجتماعية، ومن كل الفئات الاجتماعية، وهو دعم لمجهود الدولة في الإحاطة بالعائلات المعوزة وضيوف الرحمن، خاصة ضيوف تونس من الأفارقة وجنوب الصحراء وبعض الجزائريين والليبيين والمغرب العربي".
وكان مدير عام شرطة الحدود والأجانب بوزارة الداخلية التونسية عماد الزغلامي قد صرح بأن عدد الأفارقة القادمين من جنوب الصحراء إلى تونس والمقيمين بصفة غير نظامية وصل إلى 21 ألفا و471 شخصا، حتى مارس/آذار 2023، بينما وصل عدد الأفارقة المقيمين بصفة نظامية إلى نحو 5 آلاف و396 شخصا، بينهم 5 آلاف و30 طالبا.