خرج آلاف الباكستانيين إلى شوارع مدينة راولبندي، شمال شرقي البلاد، ليل الأربعاء الخميس، تنديداً باغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية في طهران.
وتظهر اللقطات المصوّرة آلاف المتظاهرين الذين لوّحوا بالأعلام الفلسطينية وارتدى بعضهم الكوفية الفلسطينية، كما نصبوا صورة كبيرة لهنية.
وردد المشاركون هتافات منددة بإسرائيل وأخرى تدعو إلى الانتقام منها.
وقال رئيس الجماعة الإسلامية، حافظ نعيم الرحمن: "(الولايات المتحدة) قاتلة للإنسانية تعلن حماس إرهابية. حماس قوة ديمقراطية. عندما أجريت انتخابات، نجحت حماس بفوز تاريخي. هذا هو نفس إسماعيل هنية، الذي أصبح رئيس وزراء فلسطين. لكن الولايات المتحدة وعبيدها مثل الحكام المسلمين لا يحبون الوجه الديمقراطي لحماس. لذلك فإنهم يتوقفون إذا انتخب الناس شخصاً لأنهم لا يحبونه".
ومن جانبه، ذكر أحد المشاركين ويدعى أشرف بلال: "إننا في ألم شديد ونشعر بالألم، لقد فقدت الأمة الإسلامية قائدًا عظيمًا. الأمة نائمة بعمق وأدعو الله أن يساعدهم على الاستيقاظ، كما أدعو أن يجد حكامنا المسلمون بعض الشجاعة".
ونعت حركة حماس، فجر الأربعاء، رئيس مكتبها السياسي الذي قالت إنه "اُغتيل برفقة مرافقه بغارة إسرائيلية على مقر إقامتهما في طهران خلال زيارته للمشاركة في تنصيب الرئيس الإيراني المنتخب مسعود بزشكيان"، بحسب ما أوردته الحركة في بيانها.
في المقابل، لم يعلق الجيش الإسرائيلي حتى وقت نشر هذا التقرير على الاتهامات بالضلوع في العملية.
ومن جانبهما، أعلنت السلطة الفلسطينية وإيران الحداد لمدة ثلاثة أيام، كما نعت وأدانت عدة دول وحركات حادثة اغتيال هنية، منها روسيا، الصين، سوريا، لبنان، العراق، قطر، طالبان، حزب الله وغيرهم الكثير. فيما أعلن المتحدث باسم البيت الأبيض أن واشنطن على "علم بالتقارير التي تتحدث عن اغتيال هنية".
ومن المقرر دفن هنية في العاصمة القطرية الدوحة، الجمعة.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد صرح في مؤتمر صحفي له، في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، أنه أعطى أوامره لجهاز الموساد بالتحرك ضد قادة حماس "أينما كانوا".
يُذكر أن إسماعيل عبد السلام أحمد هنية كان قد انضم إلى حركة حماس منذ تأسيسها عام 1987، ثم انتخب رئيساً لقائمة الإصلاح والتغيير التابعة للحركة في الانتخابات التشريعية الفلسطينية.
في عام 2006، تولى رئاسة الوزراء في الحكومة الفلسطينية بعد فوز حماس بالانتخابات التشريعية، وبعد الانقسام بين حركتي فتح وحماس تولى إدارة قطاع غزة بصفته رئيساً للوزراء فيه. لاحقاً، انتخب رئيساً للمكتب السياسي.
خرج آلاف الباكستانيين إلى شوارع مدينة راولبندي، شمال شرقي البلاد، ليل الأربعاء الخميس، تنديداً باغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية في طهران.
وتظهر اللقطات المصوّرة آلاف المتظاهرين الذين لوّحوا بالأعلام الفلسطينية وارتدى بعضهم الكوفية الفلسطينية، كما نصبوا صورة كبيرة لهنية.
وردد المشاركون هتافات منددة بإسرائيل وأخرى تدعو إلى الانتقام منها.
وقال رئيس الجماعة الإسلامية، حافظ نعيم الرحمن: "(الولايات المتحدة) قاتلة للإنسانية تعلن حماس إرهابية. حماس قوة ديمقراطية. عندما أجريت انتخابات، نجحت حماس بفوز تاريخي. هذا هو نفس إسماعيل هنية، الذي أصبح رئيس وزراء فلسطين. لكن الولايات المتحدة وعبيدها مثل الحكام المسلمين لا يحبون الوجه الديمقراطي لحماس. لذلك فإنهم يتوقفون إذا انتخب الناس شخصاً لأنهم لا يحبونه".
ومن جانبه، ذكر أحد المشاركين ويدعى أشرف بلال: "إننا في ألم شديد ونشعر بالألم، لقد فقدت الأمة الإسلامية قائدًا عظيمًا. الأمة نائمة بعمق وأدعو الله أن يساعدهم على الاستيقاظ، كما أدعو أن يجد حكامنا المسلمون بعض الشجاعة".
ونعت حركة حماس، فجر الأربعاء، رئيس مكتبها السياسي الذي قالت إنه "اُغتيل برفقة مرافقه بغارة إسرائيلية على مقر إقامتهما في طهران خلال زيارته للمشاركة في تنصيب الرئيس الإيراني المنتخب مسعود بزشكيان"، بحسب ما أوردته الحركة في بيانها.
في المقابل، لم يعلق الجيش الإسرائيلي حتى وقت نشر هذا التقرير على الاتهامات بالضلوع في العملية.
ومن جانبهما، أعلنت السلطة الفلسطينية وإيران الحداد لمدة ثلاثة أيام، كما نعت وأدانت عدة دول وحركات حادثة اغتيال هنية، منها روسيا، الصين، سوريا، لبنان، العراق، قطر، طالبان، حزب الله وغيرهم الكثير. فيما أعلن المتحدث باسم البيت الأبيض أن واشنطن على "علم بالتقارير التي تتحدث عن اغتيال هنية".
ومن المقرر دفن هنية في العاصمة القطرية الدوحة، الجمعة.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد صرح في مؤتمر صحفي له، في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، أنه أعطى أوامره لجهاز الموساد بالتحرك ضد قادة حماس "أينما كانوا".
يُذكر أن إسماعيل عبد السلام أحمد هنية كان قد انضم إلى حركة حماس منذ تأسيسها عام 1987، ثم انتخب رئيساً لقائمة الإصلاح والتغيير التابعة للحركة في الانتخابات التشريعية الفلسطينية.
في عام 2006، تولى رئاسة الوزراء في الحكومة الفلسطينية بعد فوز حماس بالانتخابات التشريعية، وبعد الانقسام بين حركتي فتح وحماس تولى إدارة قطاع غزة بصفته رئيساً للوزراء فيه. لاحقاً، انتخب رئيساً للمكتب السياسي.
خرج آلاف الباكستانيين إلى شوارع مدينة راولبندي، شمال شرقي البلاد، ليل الأربعاء الخميس، تنديداً باغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية في طهران.
وتظهر اللقطات المصوّرة آلاف المتظاهرين الذين لوّحوا بالأعلام الفلسطينية وارتدى بعضهم الكوفية الفلسطينية، كما نصبوا صورة كبيرة لهنية.
وردد المشاركون هتافات منددة بإسرائيل وأخرى تدعو إلى الانتقام منها.
وقال رئيس الجماعة الإسلامية، حافظ نعيم الرحمن: "(الولايات المتحدة) قاتلة للإنسانية تعلن حماس إرهابية. حماس قوة ديمقراطية. عندما أجريت انتخابات، نجحت حماس بفوز تاريخي. هذا هو نفس إسماعيل هنية، الذي أصبح رئيس وزراء فلسطين. لكن الولايات المتحدة وعبيدها مثل الحكام المسلمين لا يحبون الوجه الديمقراطي لحماس. لذلك فإنهم يتوقفون إذا انتخب الناس شخصاً لأنهم لا يحبونه".
ومن جانبه، ذكر أحد المشاركين ويدعى أشرف بلال: "إننا في ألم شديد ونشعر بالألم، لقد فقدت الأمة الإسلامية قائدًا عظيمًا. الأمة نائمة بعمق وأدعو الله أن يساعدهم على الاستيقاظ، كما أدعو أن يجد حكامنا المسلمون بعض الشجاعة".
ونعت حركة حماس، فجر الأربعاء، رئيس مكتبها السياسي الذي قالت إنه "اُغتيل برفقة مرافقه بغارة إسرائيلية على مقر إقامتهما في طهران خلال زيارته للمشاركة في تنصيب الرئيس الإيراني المنتخب مسعود بزشكيان"، بحسب ما أوردته الحركة في بيانها.
في المقابل، لم يعلق الجيش الإسرائيلي حتى وقت نشر هذا التقرير على الاتهامات بالضلوع في العملية.
ومن جانبهما، أعلنت السلطة الفلسطينية وإيران الحداد لمدة ثلاثة أيام، كما نعت وأدانت عدة دول وحركات حادثة اغتيال هنية، منها روسيا، الصين، سوريا، لبنان، العراق، قطر، طالبان، حزب الله وغيرهم الكثير. فيما أعلن المتحدث باسم البيت الأبيض أن واشنطن على "علم بالتقارير التي تتحدث عن اغتيال هنية".
ومن المقرر دفن هنية في العاصمة القطرية الدوحة، الجمعة.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد صرح في مؤتمر صحفي له، في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، أنه أعطى أوامره لجهاز الموساد بالتحرك ضد قادة حماس "أينما كانوا".
يُذكر أن إسماعيل عبد السلام أحمد هنية كان قد انضم إلى حركة حماس منذ تأسيسها عام 1987، ثم انتخب رئيساً لقائمة الإصلاح والتغيير التابعة للحركة في الانتخابات التشريعية الفلسطينية.
في عام 2006، تولى رئاسة الوزراء في الحكومة الفلسطينية بعد فوز حماس بالانتخابات التشريعية، وبعد الانقسام بين حركتي فتح وحماس تولى إدارة قطاع غزة بصفته رئيساً للوزراء فيه. لاحقاً، انتخب رئيساً للمكتب السياسي.