يعرض المقطع المصور يوم الخميس مشاهد للدمار الذي لحق بمدينة الجنينة بإقليم غرب دارفور على خلفية أنباء عن اشتباكات بين القبائل المتناحرة الشهر الماضي.
واندلعت أعمال العنف في 24 أبريل/ نيسان على أثر اقتحام المدينة من قبل جماعة مسلحة وعاثوا فيها دمارا على مدار خمسة أيام وأزهقوا أرواح ما لا يقل عن 96 شخصا.
وأفادت تقارير إعلامية محلية بارتكاب المسلحين أعمال النهب وإضرام النيران في الملاجئ الإنسانية والأسواق والمباني الحكومية ومقر منظمة الهلال الأحمر السوداني.
وأفيد كذلك بتعرض مستشفى ضخم مدعوم من منظمة أطباء بلا حدود للنهب في خضم العنف الدائر.
وتحدثت الأنباء عن إقدام رجال مسلحين، يُرجح أنهم ينتمون لجماعة المساليت العرقية، إلى الاستيلاء على أكثر من 5.000 قطعة سلاح من مستودع أسلحة لدى قائد شرطة الجنينة.
وفي خضم التقارير الإعلامية عن وقوع مناوشات بين الميليشيات العربية والقبائل العرقية في دارفور، نفى الحاكم السابق لولاية غرب دارفور، محمد عبد الله الدومة تحول العنف الدائر إلى الطابع لقبلي زاعما أن سكان المنطقة تسلحوا لمحاربة الميليشيات في أعقاب فشل الجيش السوداني بحمايتهم.
وتتواصل حالة من عدم الاستقرار والاضطراب في منطقة غرب دارفور على خلفية الحرب الأهلية الدائرة بين العرب وقبائل دارفور لأكثر من عقد من الزمن. وفي ظل فراغ السلطة الذي نجم عن الاقتتال الدائر بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني، تبرز المخاوف من ارتفاع وتيرة العنف العرقي في المنطقة.
يعرض المقطع المصور يوم الخميس مشاهد للدمار الذي لحق بمدينة الجنينة بإقليم غرب دارفور على خلفية أنباء عن اشتباكات بين القبائل المتناحرة الشهر الماضي.
واندلعت أعمال العنف في 24 أبريل/ نيسان على أثر اقتحام المدينة من قبل جماعة مسلحة وعاثوا فيها دمارا على مدار خمسة أيام وأزهقوا أرواح ما لا يقل عن 96 شخصا.
وأفادت تقارير إعلامية محلية بارتكاب المسلحين أعمال النهب وإضرام النيران في الملاجئ الإنسانية والأسواق والمباني الحكومية ومقر منظمة الهلال الأحمر السوداني.
وأفيد كذلك بتعرض مستشفى ضخم مدعوم من منظمة أطباء بلا حدود للنهب في خضم العنف الدائر.
وتحدثت الأنباء عن إقدام رجال مسلحين، يُرجح أنهم ينتمون لجماعة المساليت العرقية، إلى الاستيلاء على أكثر من 5.000 قطعة سلاح من مستودع أسلحة لدى قائد شرطة الجنينة.
وفي خضم التقارير الإعلامية عن وقوع مناوشات بين الميليشيات العربية والقبائل العرقية في دارفور، نفى الحاكم السابق لولاية غرب دارفور، محمد عبد الله الدومة تحول العنف الدائر إلى الطابع لقبلي زاعما أن سكان المنطقة تسلحوا لمحاربة الميليشيات في أعقاب فشل الجيش السوداني بحمايتهم.
وتتواصل حالة من عدم الاستقرار والاضطراب في منطقة غرب دارفور على خلفية الحرب الأهلية الدائرة بين العرب وقبائل دارفور لأكثر من عقد من الزمن. وفي ظل فراغ السلطة الذي نجم عن الاقتتال الدائر بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني، تبرز المخاوف من ارتفاع وتيرة العنف العرقي في المنطقة.
يعرض المقطع المصور يوم الخميس مشاهد للدمار الذي لحق بمدينة الجنينة بإقليم غرب دارفور على خلفية أنباء عن اشتباكات بين القبائل المتناحرة الشهر الماضي.
واندلعت أعمال العنف في 24 أبريل/ نيسان على أثر اقتحام المدينة من قبل جماعة مسلحة وعاثوا فيها دمارا على مدار خمسة أيام وأزهقوا أرواح ما لا يقل عن 96 شخصا.
وأفادت تقارير إعلامية محلية بارتكاب المسلحين أعمال النهب وإضرام النيران في الملاجئ الإنسانية والأسواق والمباني الحكومية ومقر منظمة الهلال الأحمر السوداني.
وأفيد كذلك بتعرض مستشفى ضخم مدعوم من منظمة أطباء بلا حدود للنهب في خضم العنف الدائر.
وتحدثت الأنباء عن إقدام رجال مسلحين، يُرجح أنهم ينتمون لجماعة المساليت العرقية، إلى الاستيلاء على أكثر من 5.000 قطعة سلاح من مستودع أسلحة لدى قائد شرطة الجنينة.
وفي خضم التقارير الإعلامية عن وقوع مناوشات بين الميليشيات العربية والقبائل العرقية في دارفور، نفى الحاكم السابق لولاية غرب دارفور، محمد عبد الله الدومة تحول العنف الدائر إلى الطابع لقبلي زاعما أن سكان المنطقة تسلحوا لمحاربة الميليشيات في أعقاب فشل الجيش السوداني بحمايتهم.
وتتواصل حالة من عدم الاستقرار والاضطراب في منطقة غرب دارفور على خلفية الحرب الأهلية الدائرة بين العرب وقبائل دارفور لأكثر من عقد من الزمن. وفي ظل فراغ السلطة الذي نجم عن الاقتتال الدائر بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني، تبرز المخاوف من ارتفاع وتيرة العنف العرقي في المنطقة.