شاركت زوجة جوليان أسانج ستيلا ومحاميته جينيفر روبنسون في تظاهرة يوم الثلاثاء، أمام مبنى المحكمة العليا بلندن مع بدء الإجراءات النهائية لتسليم مؤسس ويكيليكس.
وخاطبت ستيلا المتظاهرين بالقول: "شكراً جزيلاً لكم لقدومكم من أجل جوليان. سيشعر بالسعادة لمعرفته أن عدداً كبيراً من الناس خرجوا من أجله اليوم. مهما حصل اليوم وغداً وهذا الأسبوع، استمروا في الحضور من أجل جوليان، من أجلنا ومن أجلكم، حتى ينال جوليان حريته".
يعمل الفريق القانوني لجوليان على الحصول على إذن استئناف عملية تسليمه إلى الولايات المتحدة. وتعرض اللقطات المصورة متظاهرين يحملون لافتات كتب عليها "الحرية لجوليان أسانج" و"لا تسلّموا أسانج".
وأوضحت المحامية جينيفر روبنسون: "تشكل هذه القضية سابقة خطيرة، ما يعني أن أي صحفي في أي مكان من العالم قد تتم محاكمته لنشره معلومات حقيقية".
تجدر الإشارة إلى هذا هو اليوم الأول من جلسة استماع تدوم يومين في 20 و21 فبراير / شباط، تطالب السلطات الأمريكية بتسليم أسانج بعد توجيهها 18 تهمة إليه بعد نشر آلاف الوثائق العسكرية والدبلوماسية المتعلقة بالحرب في العراق وأفغانستان.
وكانت المحكمة العليا قد أصدرت العام الماضي حكماً يقضي بأن أسانج ليس لديه أسباباً قانونية للطعن في عملية تسليمه التي وافقت عليها وزيرة الداخلية آنذاك بريتي باتيل عام 2022.
لا يزال أسانج محتجزا في سجن بيلمارش بالمملكة المتحدة منذ إلقاء القبض عليه من السفارة الأكوادورية في شهر أبريل / نيسان 2019.
شاركت زوجة جوليان أسانج ستيلا ومحاميته جينيفر روبنسون في تظاهرة يوم الثلاثاء، أمام مبنى المحكمة العليا بلندن مع بدء الإجراءات النهائية لتسليم مؤسس ويكيليكس.
وخاطبت ستيلا المتظاهرين بالقول: "شكراً جزيلاً لكم لقدومكم من أجل جوليان. سيشعر بالسعادة لمعرفته أن عدداً كبيراً من الناس خرجوا من أجله اليوم. مهما حصل اليوم وغداً وهذا الأسبوع، استمروا في الحضور من أجل جوليان، من أجلنا ومن أجلكم، حتى ينال جوليان حريته".
يعمل الفريق القانوني لجوليان على الحصول على إذن استئناف عملية تسليمه إلى الولايات المتحدة. وتعرض اللقطات المصورة متظاهرين يحملون لافتات كتب عليها "الحرية لجوليان أسانج" و"لا تسلّموا أسانج".
وأوضحت المحامية جينيفر روبنسون: "تشكل هذه القضية سابقة خطيرة، ما يعني أن أي صحفي في أي مكان من العالم قد تتم محاكمته لنشره معلومات حقيقية".
تجدر الإشارة إلى هذا هو اليوم الأول من جلسة استماع تدوم يومين في 20 و21 فبراير / شباط، تطالب السلطات الأمريكية بتسليم أسانج بعد توجيهها 18 تهمة إليه بعد نشر آلاف الوثائق العسكرية والدبلوماسية المتعلقة بالحرب في العراق وأفغانستان.
وكانت المحكمة العليا قد أصدرت العام الماضي حكماً يقضي بأن أسانج ليس لديه أسباباً قانونية للطعن في عملية تسليمه التي وافقت عليها وزيرة الداخلية آنذاك بريتي باتيل عام 2022.
لا يزال أسانج محتجزا في سجن بيلمارش بالمملكة المتحدة منذ إلقاء القبض عليه من السفارة الأكوادورية في شهر أبريل / نيسان 2019.
شاركت زوجة جوليان أسانج ستيلا ومحاميته جينيفر روبنسون في تظاهرة يوم الثلاثاء، أمام مبنى المحكمة العليا بلندن مع بدء الإجراءات النهائية لتسليم مؤسس ويكيليكس.
وخاطبت ستيلا المتظاهرين بالقول: "شكراً جزيلاً لكم لقدومكم من أجل جوليان. سيشعر بالسعادة لمعرفته أن عدداً كبيراً من الناس خرجوا من أجله اليوم. مهما حصل اليوم وغداً وهذا الأسبوع، استمروا في الحضور من أجل جوليان، من أجلنا ومن أجلكم، حتى ينال جوليان حريته".
يعمل الفريق القانوني لجوليان على الحصول على إذن استئناف عملية تسليمه إلى الولايات المتحدة. وتعرض اللقطات المصورة متظاهرين يحملون لافتات كتب عليها "الحرية لجوليان أسانج" و"لا تسلّموا أسانج".
وأوضحت المحامية جينيفر روبنسون: "تشكل هذه القضية سابقة خطيرة، ما يعني أن أي صحفي في أي مكان من العالم قد تتم محاكمته لنشره معلومات حقيقية".
تجدر الإشارة إلى هذا هو اليوم الأول من جلسة استماع تدوم يومين في 20 و21 فبراير / شباط، تطالب السلطات الأمريكية بتسليم أسانج بعد توجيهها 18 تهمة إليه بعد نشر آلاف الوثائق العسكرية والدبلوماسية المتعلقة بالحرب في العراق وأفغانستان.
وكانت المحكمة العليا قد أصدرت العام الماضي حكماً يقضي بأن أسانج ليس لديه أسباباً قانونية للطعن في عملية تسليمه التي وافقت عليها وزيرة الداخلية آنذاك بريتي باتيل عام 2022.
لا يزال أسانج محتجزا في سجن بيلمارش بالمملكة المتحدة منذ إلقاء القبض عليه من السفارة الأكوادورية في شهر أبريل / نيسان 2019.