وجوب ذكر المصدر: الديوان الملكي الهاشمي
شارك ملك الأردن عبدالله الثاني، يوم الثلاثاء الموافق 27 فبراير/شباط، في عملية إنزال المساعدات الإغاثية والغذائية على قطاع غزة، وذلك عبر طائرة تابعة لسلاح الجو الملكي الأردني.
وتظهر اللقطات المصورة وصول الملك عبدالله الثاني إلى مطار عسكري، حيث صافح عدداً من أفراد القوات المسلحة، كما ظهر الملك على متن الطائرة مشاركاً في إلقاء صناديق المساعدات. بالإضافة إلى ذلك، تظهر اللقطات صناديق المساعدات على متن الطائرة ورسومات وعبارات تعبيرية مثل "غزة في قلوبنا ماحيينا" و"قلوبنا معكم".
وأفاد بيان صادر عن القوات المسلحة الأردنية بأن مشاركة الملك تأتي تأكيداً على استمرار الأردن في الوقوف إلى جانب الفلسطينيين لتوصيل المساعدات بكل الطرق المتاحة لأهالي غزة.
وفقاً للموقع الإلكتروني "إسرائيل بالعربي" التابع لوزارة الخارجية الإسرائيلية عبر منصة إكس (توتر سابقا)، "تم تنفيذ هذه الخطوة بالتنسيق مع اللواء الدولي لتخطيط الاستراتيجيات والتعاون "جيه 5"، وإدارة التنسيق والاتصال لقطاع غزة في وحدة "سي أل أيه"، والفرقة 98، وسلاح الجو الإسرائيلي".
وأقلعت من العاصمة الأردنية عمّان، 6 طائرات من طراز"سي-130"، منها ثلاث طائرات تابعة لسلاح الجو الأردني وثلاث طائرات إماراتية ومصرية وفرنسية، ضمن جهود دولية لتقديم المساعدات الإغاثية والغذائية لسكان غزة.
استهدفت هذه الإنزالات إيصال المساعدات للسكان بشكل مباشر فوق بضعة مواقع على امتداد ساحل القطاع، في عملية تمت بدون أجهزة توجيه للمظلات، ومن دون اضطرار الطائرات للتحليق على ارتفاعات منخفضة. وكانت هذه الطرود مقاومةً للمياه وتضمنت وجبات جاهزة ومواد غذائية.
كانت حركة حماس قد شنت هجومًا غير مسبوق على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، مما أسفر عن مقتل 1200 شخص إسرائيلي، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين، وفقًا لما أعلنه مسؤولون إسرائيليون.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة بأن عدد القتلى قد وصل إلى 29 ألفًا و954 شخصًا و70 ألفًا و325 مصابًا، معظمهم أطفال ونساء، بالإضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، حتى موعد نشر هذا التقرير.
ومنذ وقوع الهجوم، أعلنت إسرائيل الحرب على حماس، وفرضت "حصارًا شاملًا" على القطاع، وشنت حملة من الغارات الجوية الواسعة التي شملت قطاع غزة بأكمله.
وبدأ الجيش الإسرائيلي عملية التوغل البري مع نهاية الأسبوع الثالث من الحرب، حيث تعهد قادة إسرائيليون بـ"محو حماس".
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس. وحذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" زاعمين أن "قطعة من الجحيم باتت تستقر" في المنطقة".
شارك ملك الأردن عبدالله الثاني، يوم الثلاثاء الموافق 27 فبراير/شباط، في عملية إنزال المساعدات الإغاثية والغذائية على قطاع غزة، وذلك عبر طائرة تابعة لسلاح الجو الملكي الأردني.
وتظهر اللقطات المصورة وصول الملك عبدالله الثاني إلى مطار عسكري، حيث صافح عدداً من أفراد القوات المسلحة، كما ظهر الملك على متن الطائرة مشاركاً في إلقاء صناديق المساعدات. بالإضافة إلى ذلك، تظهر اللقطات صناديق المساعدات على متن الطائرة ورسومات وعبارات تعبيرية مثل "غزة في قلوبنا ماحيينا" و"قلوبنا معكم".
وأفاد بيان صادر عن القوات المسلحة الأردنية بأن مشاركة الملك تأتي تأكيداً على استمرار الأردن في الوقوف إلى جانب الفلسطينيين لتوصيل المساعدات بكل الطرق المتاحة لأهالي غزة.
وفقاً للموقع الإلكتروني "إسرائيل بالعربي" التابع لوزارة الخارجية الإسرائيلية عبر منصة إكس (توتر سابقا)، "تم تنفيذ هذه الخطوة بالتنسيق مع اللواء الدولي لتخطيط الاستراتيجيات والتعاون "جيه 5"، وإدارة التنسيق والاتصال لقطاع غزة في وحدة "سي أل أيه"، والفرقة 98، وسلاح الجو الإسرائيلي".
وأقلعت من العاصمة الأردنية عمّان، 6 طائرات من طراز"سي-130"، منها ثلاث طائرات تابعة لسلاح الجو الأردني وثلاث طائرات إماراتية ومصرية وفرنسية، ضمن جهود دولية لتقديم المساعدات الإغاثية والغذائية لسكان غزة.
استهدفت هذه الإنزالات إيصال المساعدات للسكان بشكل مباشر فوق بضعة مواقع على امتداد ساحل القطاع، في عملية تمت بدون أجهزة توجيه للمظلات، ومن دون اضطرار الطائرات للتحليق على ارتفاعات منخفضة. وكانت هذه الطرود مقاومةً للمياه وتضمنت وجبات جاهزة ومواد غذائية.
كانت حركة حماس قد شنت هجومًا غير مسبوق على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، مما أسفر عن مقتل 1200 شخص إسرائيلي، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين، وفقًا لما أعلنه مسؤولون إسرائيليون.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة بأن عدد القتلى قد وصل إلى 29 ألفًا و954 شخصًا و70 ألفًا و325 مصابًا، معظمهم أطفال ونساء، بالإضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، حتى موعد نشر هذا التقرير.
ومنذ وقوع الهجوم، أعلنت إسرائيل الحرب على حماس، وفرضت "حصارًا شاملًا" على القطاع، وشنت حملة من الغارات الجوية الواسعة التي شملت قطاع غزة بأكمله.
وبدأ الجيش الإسرائيلي عملية التوغل البري مع نهاية الأسبوع الثالث من الحرب، حيث تعهد قادة إسرائيليون بـ"محو حماس".
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس. وحذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" زاعمين أن "قطعة من الجحيم باتت تستقر" في المنطقة".
وجوب ذكر المصدر: الديوان الملكي الهاشمي
شارك ملك الأردن عبدالله الثاني، يوم الثلاثاء الموافق 27 فبراير/شباط، في عملية إنزال المساعدات الإغاثية والغذائية على قطاع غزة، وذلك عبر طائرة تابعة لسلاح الجو الملكي الأردني.
وتظهر اللقطات المصورة وصول الملك عبدالله الثاني إلى مطار عسكري، حيث صافح عدداً من أفراد القوات المسلحة، كما ظهر الملك على متن الطائرة مشاركاً في إلقاء صناديق المساعدات. بالإضافة إلى ذلك، تظهر اللقطات صناديق المساعدات على متن الطائرة ورسومات وعبارات تعبيرية مثل "غزة في قلوبنا ماحيينا" و"قلوبنا معكم".
وأفاد بيان صادر عن القوات المسلحة الأردنية بأن مشاركة الملك تأتي تأكيداً على استمرار الأردن في الوقوف إلى جانب الفلسطينيين لتوصيل المساعدات بكل الطرق المتاحة لأهالي غزة.
وفقاً للموقع الإلكتروني "إسرائيل بالعربي" التابع لوزارة الخارجية الإسرائيلية عبر منصة إكس (توتر سابقا)، "تم تنفيذ هذه الخطوة بالتنسيق مع اللواء الدولي لتخطيط الاستراتيجيات والتعاون "جيه 5"، وإدارة التنسيق والاتصال لقطاع غزة في وحدة "سي أل أيه"، والفرقة 98، وسلاح الجو الإسرائيلي".
وأقلعت من العاصمة الأردنية عمّان، 6 طائرات من طراز"سي-130"، منها ثلاث طائرات تابعة لسلاح الجو الأردني وثلاث طائرات إماراتية ومصرية وفرنسية، ضمن جهود دولية لتقديم المساعدات الإغاثية والغذائية لسكان غزة.
استهدفت هذه الإنزالات إيصال المساعدات للسكان بشكل مباشر فوق بضعة مواقع على امتداد ساحل القطاع، في عملية تمت بدون أجهزة توجيه للمظلات، ومن دون اضطرار الطائرات للتحليق على ارتفاعات منخفضة. وكانت هذه الطرود مقاومةً للمياه وتضمنت وجبات جاهزة ومواد غذائية.
كانت حركة حماس قد شنت هجومًا غير مسبوق على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، مما أسفر عن مقتل 1200 شخص إسرائيلي، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين، وفقًا لما أعلنه مسؤولون إسرائيليون.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة بأن عدد القتلى قد وصل إلى 29 ألفًا و954 شخصًا و70 ألفًا و325 مصابًا، معظمهم أطفال ونساء، بالإضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، حتى موعد نشر هذا التقرير.
ومنذ وقوع الهجوم، أعلنت إسرائيل الحرب على حماس، وفرضت "حصارًا شاملًا" على القطاع، وشنت حملة من الغارات الجوية الواسعة التي شملت قطاع غزة بأكمله.
وبدأ الجيش الإسرائيلي عملية التوغل البري مع نهاية الأسبوع الثالث من الحرب، حيث تعهد قادة إسرائيليون بـ"محو حماس".
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس. وحذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" زاعمين أن "قطعة من الجحيم باتت تستقر" في المنطقة".