٠٠:٠١:٠٢أرسلت وزارة الصحة السورية قافلة مساعدات إلى نظيرتها في لبنان لتقديم الدعم في ظل استمرار التصعيد العسكري بين حزب الله والجيش الإسرائيلي الذي بدأ سلسلة غارات جويّة الاثنين الماضي مستهدفاً مناطق عدة.
تظهر اللقطات المصورة، الجمعة، شاحنات محملة بالمساعدات الطبية والأدوية وصناديق طوارئ والحقائب الإسعافية، إضافة إلى انطلاق الشاحنات باتجاه معبر جديدة يابوس على الحدود السورية اللبنانية حيث تسلمت وزارة الصحة اللبنانية الشحنة.
وأوضح مدير الإمداد في وزارة الصحة السورية محمد شما أن حمولة الشحنة نقدر بعشرين طناً.
وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" أن إرسال المساعدات جاء "تنفيذاً لتوجيهات الرئيس السوري بشار الأسد بالوقوف إلى جانب الشعب اللبناني الشقيق واستجابة للوضع الإنساني جرّاء تداعيات العدوان الإسرائيلي المتواصل على لبنان".
صباح الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أعلن الجيش الإسرائيلي شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية إسم "سهام الشمال". بينما أدت الهجمات إلى مقتل ما يزيد عن 700 شخص وجرح أكثر من 2000 منذ الاثنين، بحسب وزارة الصحة اللبنانية. واستهدف القصف مناطق عدّة في الجنوب والبقاع وجبل لبنان وبيروت.
تصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل وأدى إلى مقتل نحو 60 شخصاً إضافة إلى ردّ حزب الله بقصف مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
الصحة السورية توجّه قافلة مساعدات إلى لبنان لتقديم الدعم مع استمرار التصعيد العسكري مع إسرائيل
أرسلت وزارة الصحة السورية قافلة مساعدات إلى نظيرتها في لبنان لتقديم الدعم في ظل استمرار التصعيد العسكري بين حزب الله والجيش الإسرائيلي الذي بدأ سلسلة غارات جويّة الاثنين الماضي مستهدفاً مناطق عدة.
تظهر اللقطات المصورة، الجمعة، شاحنات محملة بالمساعدات الطبية والأدوية وصناديق طوارئ والحقائب الإسعافية، إضافة إلى انطلاق الشاحنات باتجاه معبر جديدة يابوس على الحدود السورية اللبنانية حيث تسلمت وزارة الصحة اللبنانية الشحنة.
وأوضح مدير الإمداد في وزارة الصحة السورية محمد شما أن حمولة الشحنة نقدر بعشرين طناً.
وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" أن إرسال المساعدات جاء "تنفيذاً لتوجيهات الرئيس السوري بشار الأسد بالوقوف إلى جانب الشعب اللبناني الشقيق واستجابة للوضع الإنساني جرّاء تداعيات العدوان الإسرائيلي المتواصل على لبنان".
صباح الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أعلن الجيش الإسرائيلي شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية إسم "سهام الشمال". بينما أدت الهجمات إلى مقتل ما يزيد عن 700 شخص وجرح أكثر من 2000 منذ الاثنين، بحسب وزارة الصحة اللبنانية. واستهدف القصف مناطق عدّة في الجنوب والبقاع وجبل لبنان وبيروت.
تصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل وأدى إلى مقتل نحو 60 شخصاً إضافة إلى ردّ حزب الله بقصف مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
أرسلت وزارة الصحة السورية قافلة مساعدات إلى نظيرتها في لبنان لتقديم الدعم في ظل استمرار التصعيد العسكري بين حزب الله والجيش الإسرائيلي الذي بدأ سلسلة غارات جويّة الاثنين الماضي مستهدفاً مناطق عدة.
تظهر اللقطات المصورة، الجمعة، شاحنات محملة بالمساعدات الطبية والأدوية وصناديق طوارئ والحقائب الإسعافية، إضافة إلى انطلاق الشاحنات باتجاه معبر جديدة يابوس على الحدود السورية اللبنانية حيث تسلمت وزارة الصحة اللبنانية الشحنة.
وأوضح مدير الإمداد في وزارة الصحة السورية محمد شما أن حمولة الشحنة نقدر بعشرين طناً.
وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" أن إرسال المساعدات جاء "تنفيذاً لتوجيهات الرئيس السوري بشار الأسد بالوقوف إلى جانب الشعب اللبناني الشقيق واستجابة للوضع الإنساني جرّاء تداعيات العدوان الإسرائيلي المتواصل على لبنان".
صباح الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أعلن الجيش الإسرائيلي شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية إسم "سهام الشمال". بينما أدت الهجمات إلى مقتل ما يزيد عن 700 شخص وجرح أكثر من 2000 منذ الاثنين، بحسب وزارة الصحة اللبنانية. واستهدف القصف مناطق عدّة في الجنوب والبقاع وجبل لبنان وبيروت.
تصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل وأدى إلى مقتل نحو 60 شخصاً إضافة إلى ردّ حزب الله بقصف مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.