04:27يُحدث منسق الأغاني الصاعد بول موينجي، المعروف باسم "دي جي بوبوس"، ضجة كبيرة في نيروبي بفضل موسيقاه الفريدة والمميزة، كما يظهر في اللقطات التي تم تصويرها يوم الأحد 28 يوليو/تموز.
تُظهر اللقطات بول موانغي وهو يؤدي في شوارع نيروبي مستخدمًا جهاز تدوير ومُزج موسيقي قام بتصنيعه بنفسه من مواد معاد تدويرها مثل الكرتون ومفاتيح راديو قديمة.
وقال دي جي بوبوس: "بدأت عندما كنت في المدرسة الثانوية في ميرو. منذ ذلك الحين، أحببت الموسيقى كثيرًا، وأردت أن أصنع نظام صوتي يمكنني من خلاله الوصول إلى الناس لكي يسمعوا موسيقاي".
ويضيف: "لم أكن أملك القدرة على شراء معدات إضافية للوصول إلى المزيد من الناس، لذلك صنعت نظام صوتي خاص بي وبدأت بالترويج لنفسي في المدرسة الثانوية".
وقد جمع موينغي قاعدة جماهيرية منذ أيام دراسته الثانوية. ويقول معجبوه إن عروضه في شوارع نيروبي تلهمهم وترفع من معنوياتهم.
كما يقول أحد السكان المحليين: "أنا سعيد لرؤيته. لو لم يكن في أفريقيا، لو كان ربما في الخارج حيث يتم تقدير المواهب، لكان ناجحًا".
ويضيف آخر: "أشعر بالراحة من كل ما كان يزعجني منذ أن جلب لنا الموسيقى. عندما يشغل الأغاني، أجد نفسي أرقص وأقفز من الفرح".
يُشير موينغي إلى أنه متأثر بالطاقة الإيجابية للشباب في "الجنوب العالمي"، الذين يشعر أنهم "يقاتلون من أجل حقوقهم".
ويذكر أن الفنان النبتكر قد وصل إلى 154,000 متابع على إنستغرام، ويأمل أن يستمتع الناس حول العالم بالطاقة الفريدة التي يخلقها من خلال أدواته البسيطة.
ارفع مستوى الصوت!.. دي جي نيروبي يؤدي عروضه في الشوارع باستخدام جهاز تدوير ومزج الموسيقى من صنعه
يُحدث منسق الأغاني الصاعد بول موينجي، المعروف باسم "دي جي بوبوس"، ضجة كبيرة في نيروبي بفضل موسيقاه الفريدة والمميزة، كما يظهر في اللقطات التي تم تصويرها يوم الأحد 28 يوليو/تموز.
تُظهر اللقطات بول موانغي وهو يؤدي في شوارع نيروبي مستخدمًا جهاز تدوير ومُزج موسيقي قام بتصنيعه بنفسه من مواد معاد تدويرها مثل الكرتون ومفاتيح راديو قديمة.
وقال دي جي بوبوس: "بدأت عندما كنت في المدرسة الثانوية في ميرو. منذ ذلك الحين، أحببت الموسيقى كثيرًا، وأردت أن أصنع نظام صوتي يمكنني من خلاله الوصول إلى الناس لكي يسمعوا موسيقاي".
ويضيف: "لم أكن أملك القدرة على شراء معدات إضافية للوصول إلى المزيد من الناس، لذلك صنعت نظام صوتي خاص بي وبدأت بالترويج لنفسي في المدرسة الثانوية".
وقد جمع موينغي قاعدة جماهيرية منذ أيام دراسته الثانوية. ويقول معجبوه إن عروضه في شوارع نيروبي تلهمهم وترفع من معنوياتهم.
كما يقول أحد السكان المحليين: "أنا سعيد لرؤيته. لو لم يكن في أفريقيا، لو كان ربما في الخارج حيث يتم تقدير المواهب، لكان ناجحًا".
ويضيف آخر: "أشعر بالراحة من كل ما كان يزعجني منذ أن جلب لنا الموسيقى. عندما يشغل الأغاني، أجد نفسي أرقص وأقفز من الفرح".
يُشير موينغي إلى أنه متأثر بالطاقة الإيجابية للشباب في "الجنوب العالمي"، الذين يشعر أنهم "يقاتلون من أجل حقوقهم".
ويذكر أن الفنان النبتكر قد وصل إلى 154,000 متابع على إنستغرام، ويأمل أن يستمتع الناس حول العالم بالطاقة الفريدة التي يخلقها من خلال أدواته البسيطة.
يُحدث منسق الأغاني الصاعد بول موينجي، المعروف باسم "دي جي بوبوس"، ضجة كبيرة في نيروبي بفضل موسيقاه الفريدة والمميزة، كما يظهر في اللقطات التي تم تصويرها يوم الأحد 28 يوليو/تموز.
تُظهر اللقطات بول موانغي وهو يؤدي في شوارع نيروبي مستخدمًا جهاز تدوير ومُزج موسيقي قام بتصنيعه بنفسه من مواد معاد تدويرها مثل الكرتون ومفاتيح راديو قديمة.
وقال دي جي بوبوس: "بدأت عندما كنت في المدرسة الثانوية في ميرو. منذ ذلك الحين، أحببت الموسيقى كثيرًا، وأردت أن أصنع نظام صوتي يمكنني من خلاله الوصول إلى الناس لكي يسمعوا موسيقاي".
ويضيف: "لم أكن أملك القدرة على شراء معدات إضافية للوصول إلى المزيد من الناس، لذلك صنعت نظام صوتي خاص بي وبدأت بالترويج لنفسي في المدرسة الثانوية".
وقد جمع موينغي قاعدة جماهيرية منذ أيام دراسته الثانوية. ويقول معجبوه إن عروضه في شوارع نيروبي تلهمهم وترفع من معنوياتهم.
كما يقول أحد السكان المحليين: "أنا سعيد لرؤيته. لو لم يكن في أفريقيا، لو كان ربما في الخارج حيث يتم تقدير المواهب، لكان ناجحًا".
ويضيف آخر: "أشعر بالراحة من كل ما كان يزعجني منذ أن جلب لنا الموسيقى. عندما يشغل الأغاني، أجد نفسي أرقص وأقفز من الفرح".
يُشير موينغي إلى أنه متأثر بالطاقة الإيجابية للشباب في "الجنوب العالمي"، الذين يشعر أنهم "يقاتلون من أجل حقوقهم".
ويذكر أن الفنان النبتكر قد وصل إلى 154,000 متابع على إنستغرام، ويأمل أن يستمتع الناس حول العالم بالطاقة الفريدة التي يخلقها من خلال أدواته البسيطة.