يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
صرح رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني إبراهيم عزيزي أن عملية "الوعد الصادق 2"، كان من الممكن أن تكون "في وقت أبكر"، وأن أكثر من "90 بالمئة" من الصواريخ الإيرانية على إسرائيل قد "أصابت الهدف".
وخلال مقابلة مصورة الأربعاء في طهران، أضاف عزيزي: "لقد أثبتنا في عملية الوعد الحق أننا نخوض الحرب بشرف وأننا نتبع مبادئ الحرب. في حين يحاول النظام الصهيوني استهداف النساء والأطفال والمستشفيات والنازحين والعزل، إلا أننا نضرب المراكز العسكرية. نحن نستهدف القواعد العسكرية. نحن نهاجم الخطوط الأمامية له".
وعن المفاوضات، علق عزيزي أن إيران لم تعارضها ولكن "التاريخ أظهر أن الأمريكيين لا يلتزمون بها أو بالصفقات والاتفاقيات"، مؤكدا أن إيران ترحب بالوساطات ولكن التي "تفي بوعودها".
وأضاف: "أرسلت الجمهورية الإسلامية الإيرانية رسالة واضحة عبر السفارة السويسرية (في طهران). وكانت الرسالة الواضحة هي أننا نعتبر الإجراء الذي اتخذ الليلة الماضية (الهجوم على إسرائيل) حقاً مشروعاً وحقاً لنا. كان هذا حقنا المحفوظ. إذا سعى النظام الصهيوني إلى اتخاذ أي إجراءات بناءً على حسابات خاطئة أو تحليلات خاطئة، فسوف يحصل بالتأكيد على رد أكثر جدية. كما أرسلت وزارة الخارجية هذه الرسالة إلى الولايات المتحدة لنقلها إلى النظام الصهيوني الليلة الماضية".
وكان الحرس الثوري الإيراني قد أعلن في بيان، مساء الأربعاء، أنه بعد فترة من ضبط النفس على خلفية اغتيال إسماعيل هنية على يد إسرائيل، واغتيال نصرالله و اللواء نيلفروشان، قام سلاح الجو التابع للحرس الثوري بإطلاق عشرات الصواريخ الباليستية على أهداف عسكرية وأمنية مهمة في قلب الأراضي المحتلة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أن إيران أطلقت صواريخ باليستية باتجاه إسرائيل، مما أدى إلى دوي صفارات الإنذار في أنحاء البلاد. كما أُغلق المجال الجوي الإسرائيلي لفترة قصيرة، وطلب من السكان التوجه إلى الملاجئ، قبل رفع هذه القيود لاحقاً.
من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل قد فشل، مهدداً بأن طهران ارتكبت خطأ كبيرا وستدفع ثمنه.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الهجوم تمّ بحوالي 180 صاروخ باليستي ما أدى إلى إصابة شخصين في تل أبيب بجروح بسيطة بسبب شظايا الصواريخ.
في أبريل/ نيسان، أطلق الحرس الثوري الإيراني مئات المسيرات والصواريخ باتجاه إسرائيل رداً على قصف إسرائيلي مشتبه به على القنصلية الإيرانية في دمشق وأطلق حينها على العملة إسم "الوعد الصادق".
صرح رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني إبراهيم عزيزي أن عملية "الوعد الصادق 2"، كان من الممكن أن تكون "في وقت أبكر"، وأن أكثر من "90 بالمئة" من الصواريخ الإيرانية على إسرائيل قد "أصابت الهدف".
وخلال مقابلة مصورة الأربعاء في طهران، أضاف عزيزي: "لقد أثبتنا في عملية الوعد الحق أننا نخوض الحرب بشرف وأننا نتبع مبادئ الحرب. في حين يحاول النظام الصهيوني استهداف النساء والأطفال والمستشفيات والنازحين والعزل، إلا أننا نضرب المراكز العسكرية. نحن نستهدف القواعد العسكرية. نحن نهاجم الخطوط الأمامية له".
وعن المفاوضات، علق عزيزي أن إيران لم تعارضها ولكن "التاريخ أظهر أن الأمريكيين لا يلتزمون بها أو بالصفقات والاتفاقيات"، مؤكدا أن إيران ترحب بالوساطات ولكن التي "تفي بوعودها".
وأضاف: "أرسلت الجمهورية الإسلامية الإيرانية رسالة واضحة عبر السفارة السويسرية (في طهران). وكانت الرسالة الواضحة هي أننا نعتبر الإجراء الذي اتخذ الليلة الماضية (الهجوم على إسرائيل) حقاً مشروعاً وحقاً لنا. كان هذا حقنا المحفوظ. إذا سعى النظام الصهيوني إلى اتخاذ أي إجراءات بناءً على حسابات خاطئة أو تحليلات خاطئة، فسوف يحصل بالتأكيد على رد أكثر جدية. كما أرسلت وزارة الخارجية هذه الرسالة إلى الولايات المتحدة لنقلها إلى النظام الصهيوني الليلة الماضية".
وكان الحرس الثوري الإيراني قد أعلن في بيان، مساء الأربعاء، أنه بعد فترة من ضبط النفس على خلفية اغتيال إسماعيل هنية على يد إسرائيل، واغتيال نصرالله و اللواء نيلفروشان، قام سلاح الجو التابع للحرس الثوري بإطلاق عشرات الصواريخ الباليستية على أهداف عسكرية وأمنية مهمة في قلب الأراضي المحتلة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أن إيران أطلقت صواريخ باليستية باتجاه إسرائيل، مما أدى إلى دوي صفارات الإنذار في أنحاء البلاد. كما أُغلق المجال الجوي الإسرائيلي لفترة قصيرة، وطلب من السكان التوجه إلى الملاجئ، قبل رفع هذه القيود لاحقاً.
من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل قد فشل، مهدداً بأن طهران ارتكبت خطأ كبيرا وستدفع ثمنه.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الهجوم تمّ بحوالي 180 صاروخ باليستي ما أدى إلى إصابة شخصين في تل أبيب بجروح بسيطة بسبب شظايا الصواريخ.
في أبريل/ نيسان، أطلق الحرس الثوري الإيراني مئات المسيرات والصواريخ باتجاه إسرائيل رداً على قصف إسرائيلي مشتبه به على القنصلية الإيرانية في دمشق وأطلق حينها على العملة إسم "الوعد الصادق".
يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
صرح رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني إبراهيم عزيزي أن عملية "الوعد الصادق 2"، كان من الممكن أن تكون "في وقت أبكر"، وأن أكثر من "90 بالمئة" من الصواريخ الإيرانية على إسرائيل قد "أصابت الهدف".
وخلال مقابلة مصورة الأربعاء في طهران، أضاف عزيزي: "لقد أثبتنا في عملية الوعد الحق أننا نخوض الحرب بشرف وأننا نتبع مبادئ الحرب. في حين يحاول النظام الصهيوني استهداف النساء والأطفال والمستشفيات والنازحين والعزل، إلا أننا نضرب المراكز العسكرية. نحن نستهدف القواعد العسكرية. نحن نهاجم الخطوط الأمامية له".
وعن المفاوضات، علق عزيزي أن إيران لم تعارضها ولكن "التاريخ أظهر أن الأمريكيين لا يلتزمون بها أو بالصفقات والاتفاقيات"، مؤكدا أن إيران ترحب بالوساطات ولكن التي "تفي بوعودها".
وأضاف: "أرسلت الجمهورية الإسلامية الإيرانية رسالة واضحة عبر السفارة السويسرية (في طهران). وكانت الرسالة الواضحة هي أننا نعتبر الإجراء الذي اتخذ الليلة الماضية (الهجوم على إسرائيل) حقاً مشروعاً وحقاً لنا. كان هذا حقنا المحفوظ. إذا سعى النظام الصهيوني إلى اتخاذ أي إجراءات بناءً على حسابات خاطئة أو تحليلات خاطئة، فسوف يحصل بالتأكيد على رد أكثر جدية. كما أرسلت وزارة الخارجية هذه الرسالة إلى الولايات المتحدة لنقلها إلى النظام الصهيوني الليلة الماضية".
وكان الحرس الثوري الإيراني قد أعلن في بيان، مساء الأربعاء، أنه بعد فترة من ضبط النفس على خلفية اغتيال إسماعيل هنية على يد إسرائيل، واغتيال نصرالله و اللواء نيلفروشان، قام سلاح الجو التابع للحرس الثوري بإطلاق عشرات الصواريخ الباليستية على أهداف عسكرية وأمنية مهمة في قلب الأراضي المحتلة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أن إيران أطلقت صواريخ باليستية باتجاه إسرائيل، مما أدى إلى دوي صفارات الإنذار في أنحاء البلاد. كما أُغلق المجال الجوي الإسرائيلي لفترة قصيرة، وطلب من السكان التوجه إلى الملاجئ، قبل رفع هذه القيود لاحقاً.
من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل قد فشل، مهدداً بأن طهران ارتكبت خطأ كبيرا وستدفع ثمنه.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الهجوم تمّ بحوالي 180 صاروخ باليستي ما أدى إلى إصابة شخصين في تل أبيب بجروح بسيطة بسبب شظايا الصواريخ.
في أبريل/ نيسان، أطلق الحرس الثوري الإيراني مئات المسيرات والصواريخ باتجاه إسرائيل رداً على قصف إسرائيلي مشتبه به على القنصلية الإيرانية في دمشق وأطلق حينها على العملة إسم "الوعد الصادق".