خرج آلاف المتظاهرين متحدين حظر التجول الوطني وخرجوا إلى شوارع داكا يوم الاثنين، وذلك بلحظات قبل استقالة رئيسة الوزراء البنغالية شيخة حسينة وهروبها من البلاد.
تظهر اللقطات المصورة، حشودًا ضخمة تسير عبر العاصمة، وتتسلق تمثالًا بينما يهتفون ويرفعون الأعلام البنغالية. في الوقت نفسه، تظهر لقطات أخرى للجنود والمركبات المدرعة في الشوارع، وهم يغلقون الطرقات الطرق ويراقبون التجمع من الجوانب.
وقد دعا الناشطون الطلابيون إلى هذه المسيرة مطالبين باستقالة حسينة، متهمين رئيسة الوزراء وحزبها باستخدام القوة المفرطة بعد وفاة حوالي 100 شخص خلال عمليات القمع العنيفة للاحتجاجات.
بعد بضع ساعات من التظاهرة، استقالت حسينة وهربت إلى الهند، حيث أعلن رئيس الأركان الجنرال واكر أوز زمان أنه سيتم تشكيل حكومة مؤقتة. جاء هذا الإعلان بعد أن اقتحم آلاف المتظاهرين مقر إقامة حسينة الرسمي، منهين بذلك فترة حكمها التي استمرت 15 عامًا.
يأتي ذلك بعد أسابيع من تصاعد العنف في جميع أنحاء البلاد وسط احتجاجات طلابية حول نظام الحصص الذي يحتفظ بـ30 في المئة من الوظائف الحكومية لعائلات المحاربين القدامى من حرب التحرير البنغالية عام 1971.
أسفرت الاحتجاجات عن أكثر من 200 حالة وفاة، مما أثار حملة أوسع تطالب باستقالة حسينة.
خرج آلاف المتظاهرين متحدين حظر التجول الوطني وخرجوا إلى شوارع داكا يوم الاثنين، وذلك بلحظات قبل استقالة رئيسة الوزراء البنغالية شيخة حسينة وهروبها من البلاد.
تظهر اللقطات المصورة، حشودًا ضخمة تسير عبر العاصمة، وتتسلق تمثالًا بينما يهتفون ويرفعون الأعلام البنغالية. في الوقت نفسه، تظهر لقطات أخرى للجنود والمركبات المدرعة في الشوارع، وهم يغلقون الطرقات الطرق ويراقبون التجمع من الجوانب.
وقد دعا الناشطون الطلابيون إلى هذه المسيرة مطالبين باستقالة حسينة، متهمين رئيسة الوزراء وحزبها باستخدام القوة المفرطة بعد وفاة حوالي 100 شخص خلال عمليات القمع العنيفة للاحتجاجات.
بعد بضع ساعات من التظاهرة، استقالت حسينة وهربت إلى الهند، حيث أعلن رئيس الأركان الجنرال واكر أوز زمان أنه سيتم تشكيل حكومة مؤقتة. جاء هذا الإعلان بعد أن اقتحم آلاف المتظاهرين مقر إقامة حسينة الرسمي، منهين بذلك فترة حكمها التي استمرت 15 عامًا.
يأتي ذلك بعد أسابيع من تصاعد العنف في جميع أنحاء البلاد وسط احتجاجات طلابية حول نظام الحصص الذي يحتفظ بـ30 في المئة من الوظائف الحكومية لعائلات المحاربين القدامى من حرب التحرير البنغالية عام 1971.
أسفرت الاحتجاجات عن أكثر من 200 حالة وفاة، مما أثار حملة أوسع تطالب باستقالة حسينة.
خرج آلاف المتظاهرين متحدين حظر التجول الوطني وخرجوا إلى شوارع داكا يوم الاثنين، وذلك بلحظات قبل استقالة رئيسة الوزراء البنغالية شيخة حسينة وهروبها من البلاد.
تظهر اللقطات المصورة، حشودًا ضخمة تسير عبر العاصمة، وتتسلق تمثالًا بينما يهتفون ويرفعون الأعلام البنغالية. في الوقت نفسه، تظهر لقطات أخرى للجنود والمركبات المدرعة في الشوارع، وهم يغلقون الطرقات الطرق ويراقبون التجمع من الجوانب.
وقد دعا الناشطون الطلابيون إلى هذه المسيرة مطالبين باستقالة حسينة، متهمين رئيسة الوزراء وحزبها باستخدام القوة المفرطة بعد وفاة حوالي 100 شخص خلال عمليات القمع العنيفة للاحتجاجات.
بعد بضع ساعات من التظاهرة، استقالت حسينة وهربت إلى الهند، حيث أعلن رئيس الأركان الجنرال واكر أوز زمان أنه سيتم تشكيل حكومة مؤقتة. جاء هذا الإعلان بعد أن اقتحم آلاف المتظاهرين مقر إقامة حسينة الرسمي، منهين بذلك فترة حكمها التي استمرت 15 عامًا.
يأتي ذلك بعد أسابيع من تصاعد العنف في جميع أنحاء البلاد وسط احتجاجات طلابية حول نظام الحصص الذي يحتفظ بـ30 في المئة من الوظائف الحكومية لعائلات المحاربين القدامى من حرب التحرير البنغالية عام 1971.
أسفرت الاحتجاجات عن أكثر من 200 حالة وفاة، مما أثار حملة أوسع تطالب باستقالة حسينة.