02:11وصل عدد من الجرحى والقتلى يرجح أنهم عاملون في وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بحسب وسائل إعلام، إلى مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح، وذلك عقب مزاعم باستهداف غارة إسرائيلية لمستودع تابع للأونروا في مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة.
وتُظهر اللقطات المصورة المسعفين وهم ينقلون جثث قتلى يرتدون زي الأونروا، كما تُظهر لقطات أخرى الأطباء وهم يسعفون مصابين بجروح وحروق.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في بيان، يوم السبت، أنه "قضى على مطلق صواريخ تابع لحركة حماس الفلسطينية داخل المنطقة الإنسانية في دير البلح، وذلك جراء شن غارة دقيقة".
وكانت الحرب بين إسرائيل وحماس قد اندلعت إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والتي قُتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتُجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قُتل على إثرها ما لا يقل عن 38,098 فلسطينيا وأصيب أكثر من 87,705 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير، وفقا لما أعلنته وزارة الصحة الفلسطينية.
وصول قتلى وجرحى إلى مستشفى شهداء الأقصى بعد قصف إسرائيلي مزعوم على مخيم النصيرات *محتوى قاس*
وصل عدد من الجرحى والقتلى يرجح أنهم عاملون في وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بحسب وسائل إعلام، إلى مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح، وذلك عقب مزاعم باستهداف غارة إسرائيلية لمستودع تابع للأونروا في مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة.
وتُظهر اللقطات المصورة المسعفين وهم ينقلون جثث قتلى يرتدون زي الأونروا، كما تُظهر لقطات أخرى الأطباء وهم يسعفون مصابين بجروح وحروق.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في بيان، يوم السبت، أنه "قضى على مطلق صواريخ تابع لحركة حماس الفلسطينية داخل المنطقة الإنسانية في دير البلح، وذلك جراء شن غارة دقيقة".
وكانت الحرب بين إسرائيل وحماس قد اندلعت إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والتي قُتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتُجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قُتل على إثرها ما لا يقل عن 38,098 فلسطينيا وأصيب أكثر من 87,705 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير، وفقا لما أعلنته وزارة الصحة الفلسطينية.
وصل عدد من الجرحى والقتلى يرجح أنهم عاملون في وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بحسب وسائل إعلام، إلى مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح، وذلك عقب مزاعم باستهداف غارة إسرائيلية لمستودع تابع للأونروا في مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة.
وتُظهر اللقطات المصورة المسعفين وهم ينقلون جثث قتلى يرتدون زي الأونروا، كما تُظهر لقطات أخرى الأطباء وهم يسعفون مصابين بجروح وحروق.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في بيان، يوم السبت، أنه "قضى على مطلق صواريخ تابع لحركة حماس الفلسطينية داخل المنطقة الإنسانية في دير البلح، وذلك جراء شن غارة دقيقة".
وكانت الحرب بين إسرائيل وحماس قد اندلعت إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والتي قُتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتُجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قُتل على إثرها ما لا يقل عن 38,098 فلسطينيا وأصيب أكثر من 87,705 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير، وفقا لما أعلنته وزارة الصحة الفلسطينية.