أجرى قادة الجيش، يوم الثلاثاء في دكا، محادثات مع منسقي الحركة الطلابية المناهضة للتمييز لمناقشة تشكيل حكومة مؤقتة، بحضور الرئيس البنغلاديشي محمد شهاب الدين، وفق ما أفادته تقارير.
يأتي ذلك بعد استقالة رئيسة وزراء بنغلاديش الشيخة حسينة وفرارها من البلاد، يوم الاثنين، على خلفية احتجاجات دامية شهدتها البلاد خلال أسابيع خلت.
وتعرض اللقطات المصورة حافلة تقلّ مجموعة من منسقي الحركة الطلابية المناهضة للتمييز تدخل منطقة أمنية لحضور اجتماع مع القادة العسكريين، وسط تواجد عسكري كثيف، وبعد الخضوع للإجراءات التفتيشية المعتادة.
وأعلن شهاب الدين، بعد اجتماعه مع زعماء المعارضة، حل البرلمان وتشكيل حكومة وطنية مؤقتة لتسهيل إجراء انتخابات جديدة، وذلك وفقا لتقارير إعلامية.
ويأتي ذلك بعد أسابيع من تصاعد التوترات في جميع أنحاء البلاد وسط احتجاجات طلابية على نظام الحصص الذي يحجز 30 في المائة من الوظائف الحكومية لأسر قدامى المحاربين من حرب تحرير بنغلاديش عام 1971.
وأسفرت الاحتجاجات عن مقتل 200 شخص على الأقل، مما أثار حملة أوسع نطاقا تطالب باستقالة حسينة وتحقيق العدالة للقتلى.
أجرى قادة الجيش، يوم الثلاثاء في دكا، محادثات مع منسقي الحركة الطلابية المناهضة للتمييز لمناقشة تشكيل حكومة مؤقتة، بحضور الرئيس البنغلاديشي محمد شهاب الدين، وفق ما أفادته تقارير.
يأتي ذلك بعد استقالة رئيسة وزراء بنغلاديش الشيخة حسينة وفرارها من البلاد، يوم الاثنين، على خلفية احتجاجات دامية شهدتها البلاد خلال أسابيع خلت.
وتعرض اللقطات المصورة حافلة تقلّ مجموعة من منسقي الحركة الطلابية المناهضة للتمييز تدخل منطقة أمنية لحضور اجتماع مع القادة العسكريين، وسط تواجد عسكري كثيف، وبعد الخضوع للإجراءات التفتيشية المعتادة.
وأعلن شهاب الدين، بعد اجتماعه مع زعماء المعارضة، حل البرلمان وتشكيل حكومة وطنية مؤقتة لتسهيل إجراء انتخابات جديدة، وذلك وفقا لتقارير إعلامية.
ويأتي ذلك بعد أسابيع من تصاعد التوترات في جميع أنحاء البلاد وسط احتجاجات طلابية على نظام الحصص الذي يحجز 30 في المائة من الوظائف الحكومية لأسر قدامى المحاربين من حرب تحرير بنغلاديش عام 1971.
وأسفرت الاحتجاجات عن مقتل 200 شخص على الأقل، مما أثار حملة أوسع نطاقا تطالب باستقالة حسينة وتحقيق العدالة للقتلى.
أجرى قادة الجيش، يوم الثلاثاء في دكا، محادثات مع منسقي الحركة الطلابية المناهضة للتمييز لمناقشة تشكيل حكومة مؤقتة، بحضور الرئيس البنغلاديشي محمد شهاب الدين، وفق ما أفادته تقارير.
يأتي ذلك بعد استقالة رئيسة وزراء بنغلاديش الشيخة حسينة وفرارها من البلاد، يوم الاثنين، على خلفية احتجاجات دامية شهدتها البلاد خلال أسابيع خلت.
وتعرض اللقطات المصورة حافلة تقلّ مجموعة من منسقي الحركة الطلابية المناهضة للتمييز تدخل منطقة أمنية لحضور اجتماع مع القادة العسكريين، وسط تواجد عسكري كثيف، وبعد الخضوع للإجراءات التفتيشية المعتادة.
وأعلن شهاب الدين، بعد اجتماعه مع زعماء المعارضة، حل البرلمان وتشكيل حكومة وطنية مؤقتة لتسهيل إجراء انتخابات جديدة، وذلك وفقا لتقارير إعلامية.
ويأتي ذلك بعد أسابيع من تصاعد التوترات في جميع أنحاء البلاد وسط احتجاجات طلابية على نظام الحصص الذي يحجز 30 في المائة من الوظائف الحكومية لأسر قدامى المحاربين من حرب تحرير بنغلاديش عام 1971.
وأسفرت الاحتجاجات عن مقتل 200 شخص على الأقل، مما أثار حملة أوسع نطاقا تطالب باستقالة حسينة وتحقيق العدالة للقتلى.