بدت طوابير من المواطنين الأفغان عند معبر طورخام الحدودي يوم الأربعاء، مع استمرار إغلاق الحدود مع باكستان.
واصطفت جموع من المواطنين خلف سياج الأسلاك الشائكة بانتظار العبور إلى الدولة الجارة، فيما كان عناصر طالبان الذين ارتدوا بدلات الشرطة الوطنية الأفغانية السابقة، يراقبون الحدود.
وذكرت الأنباء أن العديد من المواطنين الأفغان منعوا من العبور إلى الأراضي الباكستانية رغم حيازتهم على تأشيرات دخول وتصاريح عبور صالحة. ومع ذلك، سُمح للبعض الآخر بالعبور على أساس حيازتهم تأشيرة دخول من دولة أخرى، بحيث يضمن أن صاحبها على وجه التحديد سيغادر الأراضي الباكستانية إلى الولايات المتحدة الأمريكية في نهاية الأمر.
وأوضح أحد المواطنين الأفغان أنه لم يسمح "للمرضى ولمصابين يحتضرون" بالعبور رغم حصولهم على تأشيرات دخول.
من جهتها شددت باكستان قيود حركة العابرين المشاة عند المعبر منذ سيطرة طالبان على أفغانستان، حيث أعربت الحكومة الباكستانية عن مخاوف أمنية ووبائية.
وتوجه وزير الداخلية الباكستاني شيخ رشيد أحمد يوم الأحد إلى المعبر الحدودي ليدحض هناك التقارير المتحدثة عن وجود أزمة لاجئين، قائلا "لا يوجد مخيم للاجئين" ويمكن للناس المجيء والذهاب "بطريقة طبيعية".
بالمقابل أفادت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بوجود 1.4 مليون لاجئ أفغاني مسجلين حاليا في باكستان، مع الاشتباه بوجود كثيرين ممن لم يتم تسجيلهم رسميا.
بدت طوابير من المواطنين الأفغان عند معبر طورخام الحدودي يوم الأربعاء، مع استمرار إغلاق الحدود مع باكستان.
واصطفت جموع من المواطنين خلف سياج الأسلاك الشائكة بانتظار العبور إلى الدولة الجارة، فيما كان عناصر طالبان الذين ارتدوا بدلات الشرطة الوطنية الأفغانية السابقة، يراقبون الحدود.
وذكرت الأنباء أن العديد من المواطنين الأفغان منعوا من العبور إلى الأراضي الباكستانية رغم حيازتهم على تأشيرات دخول وتصاريح عبور صالحة. ومع ذلك، سُمح للبعض الآخر بالعبور على أساس حيازتهم تأشيرة دخول من دولة أخرى، بحيث يضمن أن صاحبها على وجه التحديد سيغادر الأراضي الباكستانية إلى الولايات المتحدة الأمريكية في نهاية الأمر.
وأوضح أحد المواطنين الأفغان أنه لم يسمح "للمرضى ولمصابين يحتضرون" بالعبور رغم حصولهم على تأشيرات دخول.
من جهتها شددت باكستان قيود حركة العابرين المشاة عند المعبر منذ سيطرة طالبان على أفغانستان، حيث أعربت الحكومة الباكستانية عن مخاوف أمنية ووبائية.
وتوجه وزير الداخلية الباكستاني شيخ رشيد أحمد يوم الأحد إلى المعبر الحدودي ليدحض هناك التقارير المتحدثة عن وجود أزمة لاجئين، قائلا "لا يوجد مخيم للاجئين" ويمكن للناس المجيء والذهاب "بطريقة طبيعية".
بالمقابل أفادت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بوجود 1.4 مليون لاجئ أفغاني مسجلين حاليا في باكستان، مع الاشتباه بوجود كثيرين ممن لم يتم تسجيلهم رسميا.
بدت طوابير من المواطنين الأفغان عند معبر طورخام الحدودي يوم الأربعاء، مع استمرار إغلاق الحدود مع باكستان.
واصطفت جموع من المواطنين خلف سياج الأسلاك الشائكة بانتظار العبور إلى الدولة الجارة، فيما كان عناصر طالبان الذين ارتدوا بدلات الشرطة الوطنية الأفغانية السابقة، يراقبون الحدود.
وذكرت الأنباء أن العديد من المواطنين الأفغان منعوا من العبور إلى الأراضي الباكستانية رغم حيازتهم على تأشيرات دخول وتصاريح عبور صالحة. ومع ذلك، سُمح للبعض الآخر بالعبور على أساس حيازتهم تأشيرة دخول من دولة أخرى، بحيث يضمن أن صاحبها على وجه التحديد سيغادر الأراضي الباكستانية إلى الولايات المتحدة الأمريكية في نهاية الأمر.
وأوضح أحد المواطنين الأفغان أنه لم يسمح "للمرضى ولمصابين يحتضرون" بالعبور رغم حصولهم على تأشيرات دخول.
من جهتها شددت باكستان قيود حركة العابرين المشاة عند المعبر منذ سيطرة طالبان على أفغانستان، حيث أعربت الحكومة الباكستانية عن مخاوف أمنية ووبائية.
وتوجه وزير الداخلية الباكستاني شيخ رشيد أحمد يوم الأحد إلى المعبر الحدودي ليدحض هناك التقارير المتحدثة عن وجود أزمة لاجئين، قائلا "لا يوجد مخيم للاجئين" ويمكن للناس المجيء والذهاب "بطريقة طبيعية".
بالمقابل أفادت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بوجود 1.4 مليون لاجئ أفغاني مسجلين حاليا في باكستان، مع الاشتباه بوجود كثيرين ممن لم يتم تسجيلهم رسميا.