اندلعت، يوم الأحد، اشتباكات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع للسيطرة على العاصمة الخرطوم لليوم الثاني على التوالي.
وتعرض اللقطات المصورة تصاعد الدخان الأسود وآثار القتال العنيف مع استمرار المعارك بين الجيش والقوات شبه العسكرية.
وشهد السودان، يوم السبت، صراعاً جديداً على السلطة بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني. وأفادت وسائل إعلام محلية بهروب سكان الخرطوم جرّاء المعارك، التي اندلعت بين الطرفين المتحاربين للسيطرة على القصر الرئاسي والتلفزيون الرسمي والمقرات الحكومية.
وظهرت التوترات الأخيرة على خلفية خطة لدمج قوات الدعم السريع في صوف الجيش الوطني السوداني، ولكن الطرفين لم يتفقا على الجدول الزمني أو من سيقود الكيانين بمجرد دمجهما.
ووفقاً لمصادر طبية، قُتل نحو 25 شخصاً في الاشتباكات بالعاصمة، بينهم 17 مدنياً.
وفي ظل المخاوف من تصاعد حدة الصراع، عبّر مجلس الأمن عن قلقه العميق حيال الاشتباكات العسكرية بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع وأعرب عن أسفه لوقوع ضحايا في صفوف المدنيين.
اندلعت، يوم الأحد، اشتباكات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع للسيطرة على العاصمة الخرطوم لليوم الثاني على التوالي.
وتعرض اللقطات المصورة تصاعد الدخان الأسود وآثار القتال العنيف مع استمرار المعارك بين الجيش والقوات شبه العسكرية.
وشهد السودان، يوم السبت، صراعاً جديداً على السلطة بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني. وأفادت وسائل إعلام محلية بهروب سكان الخرطوم جرّاء المعارك، التي اندلعت بين الطرفين المتحاربين للسيطرة على القصر الرئاسي والتلفزيون الرسمي والمقرات الحكومية.
وظهرت التوترات الأخيرة على خلفية خطة لدمج قوات الدعم السريع في صوف الجيش الوطني السوداني، ولكن الطرفين لم يتفقا على الجدول الزمني أو من سيقود الكيانين بمجرد دمجهما.
ووفقاً لمصادر طبية، قُتل نحو 25 شخصاً في الاشتباكات بالعاصمة، بينهم 17 مدنياً.
وفي ظل المخاوف من تصاعد حدة الصراع، عبّر مجلس الأمن عن قلقه العميق حيال الاشتباكات العسكرية بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع وأعرب عن أسفه لوقوع ضحايا في صفوف المدنيين.
اندلعت، يوم الأحد، اشتباكات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع للسيطرة على العاصمة الخرطوم لليوم الثاني على التوالي.
وتعرض اللقطات المصورة تصاعد الدخان الأسود وآثار القتال العنيف مع استمرار المعارك بين الجيش والقوات شبه العسكرية.
وشهد السودان، يوم السبت، صراعاً جديداً على السلطة بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني. وأفادت وسائل إعلام محلية بهروب سكان الخرطوم جرّاء المعارك، التي اندلعت بين الطرفين المتحاربين للسيطرة على القصر الرئاسي والتلفزيون الرسمي والمقرات الحكومية.
وظهرت التوترات الأخيرة على خلفية خطة لدمج قوات الدعم السريع في صوف الجيش الوطني السوداني، ولكن الطرفين لم يتفقا على الجدول الزمني أو من سيقود الكيانين بمجرد دمجهما.
ووفقاً لمصادر طبية، قُتل نحو 25 شخصاً في الاشتباكات بالعاصمة، بينهم 17 مدنياً.
وفي ظل المخاوف من تصاعد حدة الصراع، عبّر مجلس الأمن عن قلقه العميق حيال الاشتباكات العسكرية بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع وأعرب عن أسفه لوقوع ضحايا في صفوف المدنيين.