أُعيد، يوم الاثنين، افتتاح مشفى العيون الجراحي بمدينة حلب بعد استخدامه كمحكمة شرعية من قبل جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة أثناء سيطرتها على المنطقة بين عامي 2012-2019.
وزار الأطباء عدداً من المرضى لفحصهم باستخدام أجهزة فحص العيون.
إلا أن هيكل المبنى، الذي يبدو الآن كمشفى فعلياً، لا يزال يحتوي على الزنزانات ذات الأبواب المصفحة بالقضبان حيث كان عناصر جبهة النصرة يحتجزون أسراهم.
وقال الدكتور ياسر محجوب: "بالحقيقة أحببنا أن نبقى الأمور كما هي عليه دون تغيير لتكون شاهداً على ما قام به الإرهابيون بحق المواطنين الضعفاء والشرفاء الذين خدموا البلد والوطن".
وخلال مراسم الافتتاح، عزفت فرقة موسيقية بعض الألحان والأناشيد على الطبول خارج المبنى حيث تجمع الناس وبعض الضيوف البارزين من بينهم وزير الصحة السورية ومحافظ حلب وقائد لواء القدس.
أُعيد، يوم الاثنين، افتتاح مشفى العيون الجراحي بمدينة حلب بعد استخدامه كمحكمة شرعية من قبل جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة أثناء سيطرتها على المنطقة بين عامي 2012-2019.
وزار الأطباء عدداً من المرضى لفحصهم باستخدام أجهزة فحص العيون.
إلا أن هيكل المبنى، الذي يبدو الآن كمشفى فعلياً، لا يزال يحتوي على الزنزانات ذات الأبواب المصفحة بالقضبان حيث كان عناصر جبهة النصرة يحتجزون أسراهم.
وقال الدكتور ياسر محجوب: "بالحقيقة أحببنا أن نبقى الأمور كما هي عليه دون تغيير لتكون شاهداً على ما قام به الإرهابيون بحق المواطنين الضعفاء والشرفاء الذين خدموا البلد والوطن".
وخلال مراسم الافتتاح، عزفت فرقة موسيقية بعض الألحان والأناشيد على الطبول خارج المبنى حيث تجمع الناس وبعض الضيوف البارزين من بينهم وزير الصحة السورية ومحافظ حلب وقائد لواء القدس.
أُعيد، يوم الاثنين، افتتاح مشفى العيون الجراحي بمدينة حلب بعد استخدامه كمحكمة شرعية من قبل جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة أثناء سيطرتها على المنطقة بين عامي 2012-2019.
وزار الأطباء عدداً من المرضى لفحصهم باستخدام أجهزة فحص العيون.
إلا أن هيكل المبنى، الذي يبدو الآن كمشفى فعلياً، لا يزال يحتوي على الزنزانات ذات الأبواب المصفحة بالقضبان حيث كان عناصر جبهة النصرة يحتجزون أسراهم.
وقال الدكتور ياسر محجوب: "بالحقيقة أحببنا أن نبقى الأمور كما هي عليه دون تغيير لتكون شاهداً على ما قام به الإرهابيون بحق المواطنين الضعفاء والشرفاء الذين خدموا البلد والوطن".
وخلال مراسم الافتتاح، عزفت فرقة موسيقية بعض الألحان والأناشيد على الطبول خارج المبنى حيث تجمع الناس وبعض الضيوف البارزين من بينهم وزير الصحة السورية ومحافظ حلب وقائد لواء القدس.