وصلت طائرة عسكرية عراقية، صباح الأربعاء، إلى مطار بيروت الدولي حاملة على متنها فريقاً طبياً وأدوية، في أول شحنة مساعدات عربية تصل إلى لبنان بعيد انفجار أجهزة الاتصال اللاسلكية في البلاد التي يستخدمها أعضاء حزب الله، الثلاثاء، وقتل على إثر ذلك 9 أشخاص وأصيب أكثر من 2800 آخرين.
وتظهر اللقطات المصوّرة لحظات هبوط الطائرة العسكرية في مطار العاصمة اللبنانية، كما تبين عملية إخراج الأدوية والمستلزمات الطبية من الطائرة.
وقال وزير الصحة اللبناني، فراس الأبيض: "إن ما وصل لبنان اليوم هو أول طائرة تحمل مواد طبية وأدوية (بحمولة) تزيد على 15 طناً، وكذلك نتوقع وصول اليوم مساعدات أخرى بما يزيد على 70 طناً من الأدوية والمستلزمات الطبية".
وأضاف: "هناك فريق طبي متخصص برئاسة الدكتور فاضل (الربيعي) وهذا الفريق مسؤول عن الطوارئ في العراق، ويتألف من 20 طبيباً وعاملاً صحياً".
ومن جانبه، ذكر ممثل وزير الصحة العراقي، فاضل الربيعي أن رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، شكّل في الساعة الأولى من انتشار الخبر خلية الأزمة ترأسها بنفسه وبعضوية وزير الصحة والهيئات الصحية في العراق.
وأضاف أن السوداني أمر بفتح مخازن الأدوية والأجهزة والمستلزمات في العراق وبأن تعتبر المستشفيات اللبنانية مستشفيات عراقية، بمعنى أن تعطى المستشفيات اللبنانية نفس الكميات التي تحتاجها المستشفيات العراقية وأكثر.
وكان تسعة أشخاص قتلوا وأصيب 2800 آخرون، بينهم نحو 200 بحالة حرجة، جراء انفجار أجهزة لاسلكية من نوع pager، يستخدمها عناصر حزب الله في مناطق عدّة في لبنان بينها بيروت والجنوب.
وحمّل حزب الله، في بيان، إسرائيل مسؤولية انفجار الأجهزة اللاسلكية "بعد التدقيق في كل الوقائع والمعطيات الراهنة والمعلومات المتوفرة".
ونقل مئات الجرحى إلى مستشفيات في مناطق عدة بينها العاصمة بيروت وضاحيتها الجنوبية.
وصلت طائرة عسكرية عراقية، صباح الأربعاء، إلى مطار بيروت الدولي حاملة على متنها فريقاً طبياً وأدوية، في أول شحنة مساعدات عربية تصل إلى لبنان بعيد انفجار أجهزة الاتصال اللاسلكية في البلاد التي يستخدمها أعضاء حزب الله، الثلاثاء، وقتل على إثر ذلك 9 أشخاص وأصيب أكثر من 2800 آخرين.
وتظهر اللقطات المصوّرة لحظات هبوط الطائرة العسكرية في مطار العاصمة اللبنانية، كما تبين عملية إخراج الأدوية والمستلزمات الطبية من الطائرة.
وقال وزير الصحة اللبناني، فراس الأبيض: "إن ما وصل لبنان اليوم هو أول طائرة تحمل مواد طبية وأدوية (بحمولة) تزيد على 15 طناً، وكذلك نتوقع وصول اليوم مساعدات أخرى بما يزيد على 70 طناً من الأدوية والمستلزمات الطبية".
وأضاف: "هناك فريق طبي متخصص برئاسة الدكتور فاضل (الربيعي) وهذا الفريق مسؤول عن الطوارئ في العراق، ويتألف من 20 طبيباً وعاملاً صحياً".
ومن جانبه، ذكر ممثل وزير الصحة العراقي، فاضل الربيعي أن رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، شكّل في الساعة الأولى من انتشار الخبر خلية الأزمة ترأسها بنفسه وبعضوية وزير الصحة والهيئات الصحية في العراق.
وأضاف أن السوداني أمر بفتح مخازن الأدوية والأجهزة والمستلزمات في العراق وبأن تعتبر المستشفيات اللبنانية مستشفيات عراقية، بمعنى أن تعطى المستشفيات اللبنانية نفس الكميات التي تحتاجها المستشفيات العراقية وأكثر.
وكان تسعة أشخاص قتلوا وأصيب 2800 آخرون، بينهم نحو 200 بحالة حرجة، جراء انفجار أجهزة لاسلكية من نوع pager، يستخدمها عناصر حزب الله في مناطق عدّة في لبنان بينها بيروت والجنوب.
وحمّل حزب الله، في بيان، إسرائيل مسؤولية انفجار الأجهزة اللاسلكية "بعد التدقيق في كل الوقائع والمعطيات الراهنة والمعلومات المتوفرة".
ونقل مئات الجرحى إلى مستشفيات في مناطق عدة بينها العاصمة بيروت وضاحيتها الجنوبية.
وصلت طائرة عسكرية عراقية، صباح الأربعاء، إلى مطار بيروت الدولي حاملة على متنها فريقاً طبياً وأدوية، في أول شحنة مساعدات عربية تصل إلى لبنان بعيد انفجار أجهزة الاتصال اللاسلكية في البلاد التي يستخدمها أعضاء حزب الله، الثلاثاء، وقتل على إثر ذلك 9 أشخاص وأصيب أكثر من 2800 آخرين.
وتظهر اللقطات المصوّرة لحظات هبوط الطائرة العسكرية في مطار العاصمة اللبنانية، كما تبين عملية إخراج الأدوية والمستلزمات الطبية من الطائرة.
وقال وزير الصحة اللبناني، فراس الأبيض: "إن ما وصل لبنان اليوم هو أول طائرة تحمل مواد طبية وأدوية (بحمولة) تزيد على 15 طناً، وكذلك نتوقع وصول اليوم مساعدات أخرى بما يزيد على 70 طناً من الأدوية والمستلزمات الطبية".
وأضاف: "هناك فريق طبي متخصص برئاسة الدكتور فاضل (الربيعي) وهذا الفريق مسؤول عن الطوارئ في العراق، ويتألف من 20 طبيباً وعاملاً صحياً".
ومن جانبه، ذكر ممثل وزير الصحة العراقي، فاضل الربيعي أن رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، شكّل في الساعة الأولى من انتشار الخبر خلية الأزمة ترأسها بنفسه وبعضوية وزير الصحة والهيئات الصحية في العراق.
وأضاف أن السوداني أمر بفتح مخازن الأدوية والأجهزة والمستلزمات في العراق وبأن تعتبر المستشفيات اللبنانية مستشفيات عراقية، بمعنى أن تعطى المستشفيات اللبنانية نفس الكميات التي تحتاجها المستشفيات العراقية وأكثر.
وكان تسعة أشخاص قتلوا وأصيب 2800 آخرون، بينهم نحو 200 بحالة حرجة، جراء انفجار أجهزة لاسلكية من نوع pager، يستخدمها عناصر حزب الله في مناطق عدّة في لبنان بينها بيروت والجنوب.
وحمّل حزب الله، في بيان، إسرائيل مسؤولية انفجار الأجهزة اللاسلكية "بعد التدقيق في كل الوقائع والمعطيات الراهنة والمعلومات المتوفرة".
ونقل مئات الجرحى إلى مستشفيات في مناطق عدة بينها العاصمة بيروت وضاحيتها الجنوبية.