بدأ مستشفى أصدقاء المريض، وسط مدينة غزة، باستقبال المرضى، خاصة من الأطفال، بعد إعادة صيانة وترميم أجزاء منه.
تظهر اللقطات المصورة، تنظيف طاقم المستشفى لأرضياته، وإعادة تركيب الأجهزة الطبية في مكانها، بالإضافة إلى استقبال المرضى. كما تظهر لقطات أخرى الأطفال رفقة أمهاتهم في غرف مبيت.
وقال الطبيب سعيد صلاح، المدير الطبي لجمعية أصدقاء المريض الخيرية: "بعد خروج قوات الاحتلال من جزء من غزة، أعدنا ترميم المستشفى، وخاصة قسم العمليات والعيادات الخارجية، والآن إن شاء الله في صدد إعادة تشغيل قسم الأطفال وقسم النساء والولادة وقسم العمليات".
كما أفاد بأنهم اضطروا إلى إنشاء قسم للأطفال بسبب الحاجة الماسة إليه، بسبب خروج "كل مستشفيات غزة عن الخدمة".
وقال تقرير للاتحاد الأوروبي، في وقت سابق، إن 31 مستشفى من أصل 36 في غزة تعرضت لأضرار أو دمرت منذ بدء الحرب، ودعا إلى وقف الهجمات على المرافق الصحية ذات الأهمية الحيوية للمدنيين، واحترام القانون الإنساني الدولي.
كما ذكر أن منظمة الصحة العالمية سجلت 890 هجوماً على المرافق الصحية، 443 منها في غزة و447 في الضفة الغربية، مشيراً إلى أن الهجمات التي استهدفت العاملين في المجال الصحي والمستشفيات وسيارات الإسعاف أدت إلى تعطل الخدمات الطبية.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,551 فلسطينياً وأصيب أكثر من 85,911 آخرين، حتى وقت نشر هذا التقرير.
بدأ مستشفى أصدقاء المريض، وسط مدينة غزة، باستقبال المرضى، خاصة من الأطفال، بعد إعادة صيانة وترميم أجزاء منه.
تظهر اللقطات المصورة، تنظيف طاقم المستشفى لأرضياته، وإعادة تركيب الأجهزة الطبية في مكانها، بالإضافة إلى استقبال المرضى. كما تظهر لقطات أخرى الأطفال رفقة أمهاتهم في غرف مبيت.
وقال الطبيب سعيد صلاح، المدير الطبي لجمعية أصدقاء المريض الخيرية: "بعد خروج قوات الاحتلال من جزء من غزة، أعدنا ترميم المستشفى، وخاصة قسم العمليات والعيادات الخارجية، والآن إن شاء الله في صدد إعادة تشغيل قسم الأطفال وقسم النساء والولادة وقسم العمليات".
كما أفاد بأنهم اضطروا إلى إنشاء قسم للأطفال بسبب الحاجة الماسة إليه، بسبب خروج "كل مستشفيات غزة عن الخدمة".
وقال تقرير للاتحاد الأوروبي، في وقت سابق، إن 31 مستشفى من أصل 36 في غزة تعرضت لأضرار أو دمرت منذ بدء الحرب، ودعا إلى وقف الهجمات على المرافق الصحية ذات الأهمية الحيوية للمدنيين، واحترام القانون الإنساني الدولي.
كما ذكر أن منظمة الصحة العالمية سجلت 890 هجوماً على المرافق الصحية، 443 منها في غزة و447 في الضفة الغربية، مشيراً إلى أن الهجمات التي استهدفت العاملين في المجال الصحي والمستشفيات وسيارات الإسعاف أدت إلى تعطل الخدمات الطبية.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,551 فلسطينياً وأصيب أكثر من 85,911 آخرين، حتى وقت نشر هذا التقرير.
بدأ مستشفى أصدقاء المريض، وسط مدينة غزة، باستقبال المرضى، خاصة من الأطفال، بعد إعادة صيانة وترميم أجزاء منه.
تظهر اللقطات المصورة، تنظيف طاقم المستشفى لأرضياته، وإعادة تركيب الأجهزة الطبية في مكانها، بالإضافة إلى استقبال المرضى. كما تظهر لقطات أخرى الأطفال رفقة أمهاتهم في غرف مبيت.
وقال الطبيب سعيد صلاح، المدير الطبي لجمعية أصدقاء المريض الخيرية: "بعد خروج قوات الاحتلال من جزء من غزة، أعدنا ترميم المستشفى، وخاصة قسم العمليات والعيادات الخارجية، والآن إن شاء الله في صدد إعادة تشغيل قسم الأطفال وقسم النساء والولادة وقسم العمليات".
كما أفاد بأنهم اضطروا إلى إنشاء قسم للأطفال بسبب الحاجة الماسة إليه، بسبب خروج "كل مستشفيات غزة عن الخدمة".
وقال تقرير للاتحاد الأوروبي، في وقت سابق، إن 31 مستشفى من أصل 36 في غزة تعرضت لأضرار أو دمرت منذ بدء الحرب، ودعا إلى وقف الهجمات على المرافق الصحية ذات الأهمية الحيوية للمدنيين، واحترام القانون الإنساني الدولي.
كما ذكر أن منظمة الصحة العالمية سجلت 890 هجوماً على المرافق الصحية، 443 منها في غزة و447 في الضفة الغربية، مشيراً إلى أن الهجمات التي استهدفت العاملين في المجال الصحي والمستشفيات وسيارات الإسعاف أدت إلى تعطل الخدمات الطبية.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,551 فلسطينياً وأصيب أكثر من 85,911 آخرين، حتى وقت نشر هذا التقرير.