يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
لبنان: مدير اليونيسف يطلب من زعماء البلاد "التغلب" على الخلافات في ذكرى وقوع انفجار ميناء بيروت٠٠:٠٢:٢٦
Pool للمشتركين فقط
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

أدلى المدير الإقليمي لليونيسف لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تيد تشايبان، بتصريح في بيروت يوم الثلاثاء، سلط فيه الضوء على الأحداث منذ انفجار ميناء بيروت العام الماضي.

وفي خطابه، أشار تشايبان إلى أن الوضع منذ ذلك الحين لم يتحسن، حيث تواجه البلاد "أزمة ثلاثية"، اقتصادية وسياسية ووباء كوفيد-19.

كما تطرق لمشكلة الكهرباء قائلاً "لدينا في اليونيسف مصدر قلق واحد آخذ في الظهور، جميعكم يعلمون بالكهرباء، ومن المحتمل أن يكون لديك ساعة أو ساعتان من الكهرباء يوميًا، وربما إذا كنت محظوظًا، فلديك أربع ساعات من الكهرباء في اليوم. همنا الأكبر هو الماء. إذا انهار نظام المياه، فإن الكهرباء ستكون ذكرى لمشكلة، لأن الماء سيكون مشكلة كبيرة إذا لم يكن لدينا إمكانية الوصول إلى المياه في منازلنا. لذلك، نحن قلقون بشأن نظام المياه. نحن قلقون من أنه في حالة انهياره، فإن 71% من البلاد سوف يخاطرون بفقدان إمكانية الحصول على المياه وهذا يعني حوالي 4 ملايين شخص، بما في ذلك مليون لاجئ".

كما علق على الأزمة السياسية المستمرة في البلاد قائلا "لقد حان الوقت حقا لقادتنا والقادة اللبنانيين لتجاوز خلافاتهم السياسية، وهذه مسؤوليتهم أولا وقبل كل شيء. حان الوقت للالتقاء وتشكيل حكومة تخدم المجتمعات، والشعب اللبناني في جوهره، حكومة قادرة على وضع البلد على طريق الانتعاش، لأنه لن يتعاون أحد معهم حتى تكون هناك حكومة كاملة".

وفي 4 أغسطس/آب، دمر انفجار هائل وقع في ميناء بيروت قسم كبير من العاصمة اللبنانية، مما أسفر عن مقتل 220 شخصًا وإصابة 6500 ونزوح حوالي 300 ألف شخص من منازلهم.

لبنان: مدير اليونيسف يطلب من زعماء البلاد "التغلب" على الخلافات في ذكرى وقوع انفجار ميناء بيروت

لبنان, بيروت
أغسطس ٣, ٢٠٢١ في ١١:٣٨ GMT +00:00 · تم النشر

أدلى المدير الإقليمي لليونيسف لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تيد تشايبان، بتصريح في بيروت يوم الثلاثاء، سلط فيه الضوء على الأحداث منذ انفجار ميناء بيروت العام الماضي.

وفي خطابه، أشار تشايبان إلى أن الوضع منذ ذلك الحين لم يتحسن، حيث تواجه البلاد "أزمة ثلاثية"، اقتصادية وسياسية ووباء كوفيد-19.

كما تطرق لمشكلة الكهرباء قائلاً "لدينا في اليونيسف مصدر قلق واحد آخذ في الظهور، جميعكم يعلمون بالكهرباء، ومن المحتمل أن يكون لديك ساعة أو ساعتان من الكهرباء يوميًا، وربما إذا كنت محظوظًا، فلديك أربع ساعات من الكهرباء في اليوم. همنا الأكبر هو الماء. إذا انهار نظام المياه، فإن الكهرباء ستكون ذكرى لمشكلة، لأن الماء سيكون مشكلة كبيرة إذا لم يكن لدينا إمكانية الوصول إلى المياه في منازلنا. لذلك، نحن قلقون بشأن نظام المياه. نحن قلقون من أنه في حالة انهياره، فإن 71% من البلاد سوف يخاطرون بفقدان إمكانية الحصول على المياه وهذا يعني حوالي 4 ملايين شخص، بما في ذلك مليون لاجئ".

كما علق على الأزمة السياسية المستمرة في البلاد قائلا "لقد حان الوقت حقا لقادتنا والقادة اللبنانيين لتجاوز خلافاتهم السياسية، وهذه مسؤوليتهم أولا وقبل كل شيء. حان الوقت للالتقاء وتشكيل حكومة تخدم المجتمعات، والشعب اللبناني في جوهره، حكومة قادرة على وضع البلد على طريق الانتعاش، لأنه لن يتعاون أحد معهم حتى تكون هناك حكومة كاملة".

وفي 4 أغسطس/آب، دمر انفجار هائل وقع في ميناء بيروت قسم كبير من العاصمة اللبنانية، مما أسفر عن مقتل 220 شخصًا وإصابة 6500 ونزوح حوالي 300 ألف شخص من منازلهم.

Pool للمشتركين فقط
النص

أدلى المدير الإقليمي لليونيسف لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تيد تشايبان، بتصريح في بيروت يوم الثلاثاء، سلط فيه الضوء على الأحداث منذ انفجار ميناء بيروت العام الماضي.

وفي خطابه، أشار تشايبان إلى أن الوضع منذ ذلك الحين لم يتحسن، حيث تواجه البلاد "أزمة ثلاثية"، اقتصادية وسياسية ووباء كوفيد-19.

كما تطرق لمشكلة الكهرباء قائلاً "لدينا في اليونيسف مصدر قلق واحد آخذ في الظهور، جميعكم يعلمون بالكهرباء، ومن المحتمل أن يكون لديك ساعة أو ساعتان من الكهرباء يوميًا، وربما إذا كنت محظوظًا، فلديك أربع ساعات من الكهرباء في اليوم. همنا الأكبر هو الماء. إذا انهار نظام المياه، فإن الكهرباء ستكون ذكرى لمشكلة، لأن الماء سيكون مشكلة كبيرة إذا لم يكن لدينا إمكانية الوصول إلى المياه في منازلنا. لذلك، نحن قلقون بشأن نظام المياه. نحن قلقون من أنه في حالة انهياره، فإن 71% من البلاد سوف يخاطرون بفقدان إمكانية الحصول على المياه وهذا يعني حوالي 4 ملايين شخص، بما في ذلك مليون لاجئ".

كما علق على الأزمة السياسية المستمرة في البلاد قائلا "لقد حان الوقت حقا لقادتنا والقادة اللبنانيين لتجاوز خلافاتهم السياسية، وهذه مسؤوليتهم أولا وقبل كل شيء. حان الوقت للالتقاء وتشكيل حكومة تخدم المجتمعات، والشعب اللبناني في جوهره، حكومة قادرة على وضع البلد على طريق الانتعاش، لأنه لن يتعاون أحد معهم حتى تكون هناك حكومة كاملة".

وفي 4 أغسطس/آب، دمر انفجار هائل وقع في ميناء بيروت قسم كبير من العاصمة اللبنانية، مما أسفر عن مقتل 220 شخصًا وإصابة 6500 ونزوح حوالي 300 ألف شخص من منازلهم.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد