يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
ليبيا: قوات تابعة لحكومة الوفاق الوطني تحكم السيطرة على قرية زتارنا بضواحي طرابلس٠٠:٠٢:١٧
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

يُظهر مقطع فيديو صُوّر يوم الثلاثاء القوات التابعة لحكومة الوفاق الوطني المدعومة من الأمم المتحدة على خط المواجهة في قرية زتارنا بضواحي العاصمة طرابلس.

وشوهد مقاتلو حكومة الوفاق أثناء قيامهم بتحميل الأسلحة على أحد الأسطح ومراقبة خط الجبهة، وذلك بعد مرور ثلاثة أيام من الاشتباكات العنيفة في المنطقة.

يقول محمد فريوان، قائد اللواء 511 المكون من 50 مقاتل من الموالين لحكومة الوفاق الوطني: "من المستحيل أن يتوقف [المشير خليفة حفتر قائد الجيش الوطني الليبي] لأن التوقف عن هذه الحرب هي بمثابة نهاية له".

واندلعت المعارك حول العاصمة منذ أن شنّ الجيش الوطني الليبي، الذي يسيطر على معظم الأجزاء الشرقية من ليبيا وأجزاء من الجنوب، أول هجوم له للسيطرة على طرابلس من حكومة الوفاق الوطني، ليصل الصراع في نهاية المطاف إلى طريق مسدود.

اتفق قادة العالم، خلال مؤتمر برلين الذي أقيم يوم 19 يناير/كانون الثاني، على الالتزام بحظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة وتنفيذ وقف لإطلاق النار في ليبيا. من جهة أخرى بدأت الفصائل الليبية المتصارعة محادثات عسكرية برعاية الأمم المتحدة في مدينة جنيف للمرة الأولى في محاولة لضمان وقف دائم لإطلاق النار.

ليبيا: قوات تابعة لحكومة الوفاق الوطني تحكم السيطرة على قرية زتارنا بضواحي طرابلس

ليبيا, زتارنا
فبراير ٤, ٢٠٢٠ في ١٦:٠٤ GMT +00:00 · تم النشر

يُظهر مقطع فيديو صُوّر يوم الثلاثاء القوات التابعة لحكومة الوفاق الوطني المدعومة من الأمم المتحدة على خط المواجهة في قرية زتارنا بضواحي العاصمة طرابلس.

وشوهد مقاتلو حكومة الوفاق أثناء قيامهم بتحميل الأسلحة على أحد الأسطح ومراقبة خط الجبهة، وذلك بعد مرور ثلاثة أيام من الاشتباكات العنيفة في المنطقة.

يقول محمد فريوان، قائد اللواء 511 المكون من 50 مقاتل من الموالين لحكومة الوفاق الوطني: "من المستحيل أن يتوقف [المشير خليفة حفتر قائد الجيش الوطني الليبي] لأن التوقف عن هذه الحرب هي بمثابة نهاية له".

واندلعت المعارك حول العاصمة منذ أن شنّ الجيش الوطني الليبي، الذي يسيطر على معظم الأجزاء الشرقية من ليبيا وأجزاء من الجنوب، أول هجوم له للسيطرة على طرابلس من حكومة الوفاق الوطني، ليصل الصراع في نهاية المطاف إلى طريق مسدود.

اتفق قادة العالم، خلال مؤتمر برلين الذي أقيم يوم 19 يناير/كانون الثاني، على الالتزام بحظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة وتنفيذ وقف لإطلاق النار في ليبيا. من جهة أخرى بدأت الفصائل الليبية المتصارعة محادثات عسكرية برعاية الأمم المتحدة في مدينة جنيف للمرة الأولى في محاولة لضمان وقف دائم لإطلاق النار.

النص

يُظهر مقطع فيديو صُوّر يوم الثلاثاء القوات التابعة لحكومة الوفاق الوطني المدعومة من الأمم المتحدة على خط المواجهة في قرية زتارنا بضواحي العاصمة طرابلس.

وشوهد مقاتلو حكومة الوفاق أثناء قيامهم بتحميل الأسلحة على أحد الأسطح ومراقبة خط الجبهة، وذلك بعد مرور ثلاثة أيام من الاشتباكات العنيفة في المنطقة.

يقول محمد فريوان، قائد اللواء 511 المكون من 50 مقاتل من الموالين لحكومة الوفاق الوطني: "من المستحيل أن يتوقف [المشير خليفة حفتر قائد الجيش الوطني الليبي] لأن التوقف عن هذه الحرب هي بمثابة نهاية له".

واندلعت المعارك حول العاصمة منذ أن شنّ الجيش الوطني الليبي، الذي يسيطر على معظم الأجزاء الشرقية من ليبيا وأجزاء من الجنوب، أول هجوم له للسيطرة على طرابلس من حكومة الوفاق الوطني، ليصل الصراع في نهاية المطاف إلى طريق مسدود.

اتفق قادة العالم، خلال مؤتمر برلين الذي أقيم يوم 19 يناير/كانون الثاني، على الالتزام بحظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة وتنفيذ وقف لإطلاق النار في ليبيا. من جهة أخرى بدأت الفصائل الليبية المتصارعة محادثات عسكرية برعاية الأمم المتحدة في مدينة جنيف للمرة الأولى في محاولة لضمان وقف دائم لإطلاق النار.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد