٠٠:٠٤:٢٢أعرب المواطنون الفرنسيون عن حالة عدم اليقين بشأن نتيجة الانتخابات البرلمانية المحتملة مع بدء الجولة الثانية من الانتخابات في باريس يوم الأحد.
وقال أحد الناخبين: "أعتقد أن هناك الكثير من عدم اليقين. أعتقد أننا نتجه نحو وضع متوقع فيه انقسام كبير".
وأضاف: "لا أرى أي حزب يحقق الأغلبية، وأعتقد أن هناك حاجة إلى ائتلاف، ، سواء كان ذلك لحزب واحد أو لآخر، على هذا الجانب أو ذاك".
وفقًا لوزارة الداخلية الفرنسية، كانت نسبة الإقبال في الساعة 12:00 بالتوقيت المحلي (11:00 بتوقيت غرينتش) 26.63 %، مقارنة بـ 18.99 % لانتخابات 2022.
شارك أحد الناخبين رأيه قائلاً: "نحن في وضع، بعيداً عن الصدام الكامل، لا أستطيع التفكير في أي شخص يمكن أن يلهم المجتمع للوقوف على قدميه، لا أعرف. أنا حزين اليوم حزين جدًا، لدي انطباع أن جزء من الجو العام في أوروبا في الولايات المتحدة في المحصلة، لا يبدو لي أن هناك شخصًا يمكن أن يعيد الثقة والحماس".
وأوضح ناخب آخر: "من المؤسف أنه كان متوقعاً بهذه الطريقة، لكن في النهاية عليك التعامل معه عليك التكيف لذا أنا أتأقلم، وأتمنى أن لا يكون الأمر سيئًا للغاية بالنسبة لبلادي لأن هذا هو ما يهمني".
من المتوقع أن تُعلن النتائج الأولية بحلول الساعة 20:00 بالتوقيت المحلي (19:00 بتوقيت غرينتش) بعد إغلاق جميع مراكز الاقتراع، مع احتمال إعلان النتائج الرسمية في وقت متأخر يوم الأحد أو الاثنين.
في الجولة الأولى، تصدر حزب التجمع الوطني القومي بنسبة 33.15 % من الأصوات، يليه حزب الجبهة الشعبية اليسارية الجديدة بنسبة 27.99 في المئة. وجاء تحالف " معاً "، الذي يقوده الرئيس إيمانويل ماكرون في المرتبة الثالثة بنسبة 20.76 %.
دعا الرئيس ماكرون إلى التصويت التشريعي المفاجئ بعد خسائر كبيرة لحزبه "النهضة" في انتخابات البرلمان الأوروبي، التي شهدت ارتفاع هائل بشعبية حزب التجمع الوطني . لم يكن من المتوقع أن تُجرى الانتخابات التالية قبل عام 2027.
حققت أيضًا الجماعات المحافظة والقومية والمناهضة للهجرة مكاسب كبيرة في جميع أنحاء الكتلة الأوربية، ودعا الكثيرون إلى التركيز على الأولويات المحلية وسط ارتفاع تكاليف المعيشة، بالإضافة إلى المطالبة بخفض الضرائب، وتحسين أمن الحدود، وإنهاء التدخلات العسكرية الأجنبية في الدول مثل في أوكرانيا.
تُجرى انتخابات فرنسا على جولتين، في 30 يونيو/حزيران و7 يوليو/ تموز، لاختيار جميع أعضاء الجمعية الوطنية البالغ عددهم 577. لم يحقق ماكرون أغلبية في البرلمان منذ عام 2022 واستخدم السلطات التنفيذية لتمرير تشريعات مثل إصلاحات المعاشات التقاعدية، التي شهدت احتجاجات ضخمة ضدها.
"متوقع انقسام كبير"...الفرنسيون يواجهون حالة "عدم اليقين" مع بداية الجولة الثانية من الانتخابات
أعرب المواطنون الفرنسيون عن حالة عدم اليقين بشأن نتيجة الانتخابات البرلمانية المحتملة مع بدء الجولة الثانية من الانتخابات في باريس يوم الأحد.
وقال أحد الناخبين: "أعتقد أن هناك الكثير من عدم اليقين. أعتقد أننا نتجه نحو وضع متوقع فيه انقسام كبير".
وأضاف: "لا أرى أي حزب يحقق الأغلبية، وأعتقد أن هناك حاجة إلى ائتلاف، ، سواء كان ذلك لحزب واحد أو لآخر، على هذا الجانب أو ذاك".
وفقًا لوزارة الداخلية الفرنسية، كانت نسبة الإقبال في الساعة 12:00 بالتوقيت المحلي (11:00 بتوقيت غرينتش) 26.63 %، مقارنة بـ 18.99 % لانتخابات 2022.
شارك أحد الناخبين رأيه قائلاً: "نحن في وضع، بعيداً عن الصدام الكامل، لا أستطيع التفكير في أي شخص يمكن أن يلهم المجتمع للوقوف على قدميه، لا أعرف. أنا حزين اليوم حزين جدًا، لدي انطباع أن جزء من الجو العام في أوروبا في الولايات المتحدة في المحصلة، لا يبدو لي أن هناك شخصًا يمكن أن يعيد الثقة والحماس".
وأوضح ناخب آخر: "من المؤسف أنه كان متوقعاً بهذه الطريقة، لكن في النهاية عليك التعامل معه عليك التكيف لذا أنا أتأقلم، وأتمنى أن لا يكون الأمر سيئًا للغاية بالنسبة لبلادي لأن هذا هو ما يهمني".
من المتوقع أن تُعلن النتائج الأولية بحلول الساعة 20:00 بالتوقيت المحلي (19:00 بتوقيت غرينتش) بعد إغلاق جميع مراكز الاقتراع، مع احتمال إعلان النتائج الرسمية في وقت متأخر يوم الأحد أو الاثنين.
في الجولة الأولى، تصدر حزب التجمع الوطني القومي بنسبة 33.15 % من الأصوات، يليه حزب الجبهة الشعبية اليسارية الجديدة بنسبة 27.99 في المئة. وجاء تحالف " معاً "، الذي يقوده الرئيس إيمانويل ماكرون في المرتبة الثالثة بنسبة 20.76 %.
دعا الرئيس ماكرون إلى التصويت التشريعي المفاجئ بعد خسائر كبيرة لحزبه "النهضة" في انتخابات البرلمان الأوروبي، التي شهدت ارتفاع هائل بشعبية حزب التجمع الوطني . لم يكن من المتوقع أن تُجرى الانتخابات التالية قبل عام 2027.
حققت أيضًا الجماعات المحافظة والقومية والمناهضة للهجرة مكاسب كبيرة في جميع أنحاء الكتلة الأوربية، ودعا الكثيرون إلى التركيز على الأولويات المحلية وسط ارتفاع تكاليف المعيشة، بالإضافة إلى المطالبة بخفض الضرائب، وتحسين أمن الحدود، وإنهاء التدخلات العسكرية الأجنبية في الدول مثل في أوكرانيا.
تُجرى انتخابات فرنسا على جولتين، في 30 يونيو/حزيران و7 يوليو/ تموز، لاختيار جميع أعضاء الجمعية الوطنية البالغ عددهم 577. لم يحقق ماكرون أغلبية في البرلمان منذ عام 2022 واستخدم السلطات التنفيذية لتمرير تشريعات مثل إصلاحات المعاشات التقاعدية، التي شهدت احتجاجات ضخمة ضدها.
أعرب المواطنون الفرنسيون عن حالة عدم اليقين بشأن نتيجة الانتخابات البرلمانية المحتملة مع بدء الجولة الثانية من الانتخابات في باريس يوم الأحد.
وقال أحد الناخبين: "أعتقد أن هناك الكثير من عدم اليقين. أعتقد أننا نتجه نحو وضع متوقع فيه انقسام كبير".
وأضاف: "لا أرى أي حزب يحقق الأغلبية، وأعتقد أن هناك حاجة إلى ائتلاف، ، سواء كان ذلك لحزب واحد أو لآخر، على هذا الجانب أو ذاك".
وفقًا لوزارة الداخلية الفرنسية، كانت نسبة الإقبال في الساعة 12:00 بالتوقيت المحلي (11:00 بتوقيت غرينتش) 26.63 %، مقارنة بـ 18.99 % لانتخابات 2022.
شارك أحد الناخبين رأيه قائلاً: "نحن في وضع، بعيداً عن الصدام الكامل، لا أستطيع التفكير في أي شخص يمكن أن يلهم المجتمع للوقوف على قدميه، لا أعرف. أنا حزين اليوم حزين جدًا، لدي انطباع أن جزء من الجو العام في أوروبا في الولايات المتحدة في المحصلة، لا يبدو لي أن هناك شخصًا يمكن أن يعيد الثقة والحماس".
وأوضح ناخب آخر: "من المؤسف أنه كان متوقعاً بهذه الطريقة، لكن في النهاية عليك التعامل معه عليك التكيف لذا أنا أتأقلم، وأتمنى أن لا يكون الأمر سيئًا للغاية بالنسبة لبلادي لأن هذا هو ما يهمني".
من المتوقع أن تُعلن النتائج الأولية بحلول الساعة 20:00 بالتوقيت المحلي (19:00 بتوقيت غرينتش) بعد إغلاق جميع مراكز الاقتراع، مع احتمال إعلان النتائج الرسمية في وقت متأخر يوم الأحد أو الاثنين.
في الجولة الأولى، تصدر حزب التجمع الوطني القومي بنسبة 33.15 % من الأصوات، يليه حزب الجبهة الشعبية اليسارية الجديدة بنسبة 27.99 في المئة. وجاء تحالف " معاً "، الذي يقوده الرئيس إيمانويل ماكرون في المرتبة الثالثة بنسبة 20.76 %.
دعا الرئيس ماكرون إلى التصويت التشريعي المفاجئ بعد خسائر كبيرة لحزبه "النهضة" في انتخابات البرلمان الأوروبي، التي شهدت ارتفاع هائل بشعبية حزب التجمع الوطني . لم يكن من المتوقع أن تُجرى الانتخابات التالية قبل عام 2027.
حققت أيضًا الجماعات المحافظة والقومية والمناهضة للهجرة مكاسب كبيرة في جميع أنحاء الكتلة الأوربية، ودعا الكثيرون إلى التركيز على الأولويات المحلية وسط ارتفاع تكاليف المعيشة، بالإضافة إلى المطالبة بخفض الضرائب، وتحسين أمن الحدود، وإنهاء التدخلات العسكرية الأجنبية في الدول مثل في أوكرانيا.
تُجرى انتخابات فرنسا على جولتين، في 30 يونيو/حزيران و7 يوليو/ تموز، لاختيار جميع أعضاء الجمعية الوطنية البالغ عددهم 577. لم يحقق ماكرون أغلبية في البرلمان منذ عام 2022 واستخدم السلطات التنفيذية لتمرير تشريعات مثل إصلاحات المعاشات التقاعدية، التي شهدت احتجاجات ضخمة ضدها.