سقط قتلى وجرحى من عائلة مطر في مخيم النصيرات، وسط قطاع غزة، الليلة الماضية، من جراء قصف إسرائيلي مزعوم.
وتظهر اللقطات المصورة رجلاً فلسطينياً يودع عدداً من القتلى من أفراد عائلته، وطفلاً من عائلة مطر، ممدداً على أرضية المستشفى، حيث توزعت الجروح والحروق على رأسه وجسده.
كان الأب أكرم مصباح مطر يحتضن عدداً من أبنائه الذين قتلوا في القصف، وفقاً لوسائل إعلام فلسطينية رسمية. وقال مطر خلال توديع أفراده باللهجة المحلية: "والله أنا مش قادر أتحمل" (لا أستطيع التحمل).
وفي مشهد آخر، صرخ الطفل، الذي كان على جهاز التنفس الاصطناعي، مراراً "عطشان عطشان".
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا" أن أربعة فلسطينيين قتلوا وأصيب آخرون، في قصف إسرائيلي استهدف منزلا لعائلة مطر غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، وجرى نقل الجرحى إلى مستشفيي العودة وشهداء الأقصى
ومن جانبه، لم يعلق الجيش الإسرائيلي تحديداً على هذا القصف، لكنه قال في بيان صدر، الجمعة، إن عملياته مستمرة في وسط قطاع غزة، حيث يقع مخيم النصيرات.
وقال الجيش الإسرائيلي: "تمكنت قوات الجيش، أمس، من تحييد عدد كبير من الإرهابيين، وتفكيك البنية التحتية للإرهاب"، مضيفاً: "في حوادث مختلفة، حددت القوات عدداً كبيراً من الإرهابيين الذين كانوا في طريقهم لإطلاق النار على الجنود، وتم تحييدهم بإطلاق نيران الدبابات".
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 39699 فلسطينياً وأصيب أكثر من 91722 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
سقط قتلى وجرحى من عائلة مطر في مخيم النصيرات، وسط قطاع غزة، الليلة الماضية، من جراء قصف إسرائيلي مزعوم.
وتظهر اللقطات المصورة رجلاً فلسطينياً يودع عدداً من القتلى من أفراد عائلته، وطفلاً من عائلة مطر، ممدداً على أرضية المستشفى، حيث توزعت الجروح والحروق على رأسه وجسده.
كان الأب أكرم مصباح مطر يحتضن عدداً من أبنائه الذين قتلوا في القصف، وفقاً لوسائل إعلام فلسطينية رسمية. وقال مطر خلال توديع أفراده باللهجة المحلية: "والله أنا مش قادر أتحمل" (لا أستطيع التحمل).
وفي مشهد آخر، صرخ الطفل، الذي كان على جهاز التنفس الاصطناعي، مراراً "عطشان عطشان".
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا" أن أربعة فلسطينيين قتلوا وأصيب آخرون، في قصف إسرائيلي استهدف منزلا لعائلة مطر غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، وجرى نقل الجرحى إلى مستشفيي العودة وشهداء الأقصى
ومن جانبه، لم يعلق الجيش الإسرائيلي تحديداً على هذا القصف، لكنه قال في بيان صدر، الجمعة، إن عملياته مستمرة في وسط قطاع غزة، حيث يقع مخيم النصيرات.
وقال الجيش الإسرائيلي: "تمكنت قوات الجيش، أمس، من تحييد عدد كبير من الإرهابيين، وتفكيك البنية التحتية للإرهاب"، مضيفاً: "في حوادث مختلفة، حددت القوات عدداً كبيراً من الإرهابيين الذين كانوا في طريقهم لإطلاق النار على الجنود، وتم تحييدهم بإطلاق نيران الدبابات".
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 39699 فلسطينياً وأصيب أكثر من 91722 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
سقط قتلى وجرحى من عائلة مطر في مخيم النصيرات، وسط قطاع غزة، الليلة الماضية، من جراء قصف إسرائيلي مزعوم.
وتظهر اللقطات المصورة رجلاً فلسطينياً يودع عدداً من القتلى من أفراد عائلته، وطفلاً من عائلة مطر، ممدداً على أرضية المستشفى، حيث توزعت الجروح والحروق على رأسه وجسده.
كان الأب أكرم مصباح مطر يحتضن عدداً من أبنائه الذين قتلوا في القصف، وفقاً لوسائل إعلام فلسطينية رسمية. وقال مطر خلال توديع أفراده باللهجة المحلية: "والله أنا مش قادر أتحمل" (لا أستطيع التحمل).
وفي مشهد آخر، صرخ الطفل، الذي كان على جهاز التنفس الاصطناعي، مراراً "عطشان عطشان".
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا" أن أربعة فلسطينيين قتلوا وأصيب آخرون، في قصف إسرائيلي استهدف منزلا لعائلة مطر غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، وجرى نقل الجرحى إلى مستشفيي العودة وشهداء الأقصى
ومن جانبه، لم يعلق الجيش الإسرائيلي تحديداً على هذا القصف، لكنه قال في بيان صدر، الجمعة، إن عملياته مستمرة في وسط قطاع غزة، حيث يقع مخيم النصيرات.
وقال الجيش الإسرائيلي: "تمكنت قوات الجيش، أمس، من تحييد عدد كبير من الإرهابيين، وتفكيك البنية التحتية للإرهاب"، مضيفاً: "في حوادث مختلفة، حددت القوات عدداً كبيراً من الإرهابيين الذين كانوا في طريقهم لإطلاق النار على الجنود، وتم تحييدهم بإطلاق نيران الدبابات".
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 39699 فلسطينياً وأصيب أكثر من 91722 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.