زيَّنَ النازحون في جنوب قطاع غزة، يوم السبت، خيمهم بزينة رمضان احتفالًا بالشهر الكريم، رغم استمرار الحرب في غزة. وتشير التوقعات الفلكية إلى أن بداية شهر رمضان ستكون يوم الاثنين 11 مارس/آذار.
تظهر اللقطات المصورة النازحين وهم يزينون خيمهم بزينة رمضان ويضيئونها، كما تظهر اللقطات فرقة تنشد الأناشيد الدينية والأهالي من حولها متجمعين. كما بينت الصور أطفالً رافعون لافتات كتب عليها "من وسط الدمار والركام الشعب الفلسطيني لا ينحني" و "رمضان كريم".
وقالت هبة العقاد، نازحة من غزة: "رمضان هذا العام يعتبر الأكثر قسوة وألمًا ومعاناة، حيث نجد أنفسنا بلا رؤية ولا أمل ثابت، فهناك غموض كبير فيما يخص المستقبل. نحن لا نعرف كيف سنؤمن لقمة العيش لأطفالنا، وكيف سنتمكن من الصيام".
شنت حركة حماس، في 7 أكتوبر/تشرين الأول، هجوماً غيرمسبوق على جنوبي إسرائيل أودى بحياة نحو 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين، بحسب ما أوضحه مسؤولون إسرائيليون.
وأعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على قطاع غزة، وبالتزامن شنت حملة موسعة من الغارات الجوية. وفي نهاية الأسبوع الثالث بدأ التوغل البري، حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ"تصفية" حماس. وصرح مسؤولون فلسطينيون عن مقتل ما لا يقل عن 30.960 شخصاً وإصابة أكثر من 72.524 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعةلحماس. في المقابل، حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذييتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" زاعمين أن"قطعة من الجحيم باتت تستقر" في المنطقة.
زيَّنَ النازحون في جنوب قطاع غزة، يوم السبت، خيمهم بزينة رمضان احتفالًا بالشهر الكريم، رغم استمرار الحرب في غزة. وتشير التوقعات الفلكية إلى أن بداية شهر رمضان ستكون يوم الاثنين 11 مارس/آذار.
تظهر اللقطات المصورة النازحين وهم يزينون خيمهم بزينة رمضان ويضيئونها، كما تظهر اللقطات فرقة تنشد الأناشيد الدينية والأهالي من حولها متجمعين. كما بينت الصور أطفالً رافعون لافتات كتب عليها "من وسط الدمار والركام الشعب الفلسطيني لا ينحني" و "رمضان كريم".
وقالت هبة العقاد، نازحة من غزة: "رمضان هذا العام يعتبر الأكثر قسوة وألمًا ومعاناة، حيث نجد أنفسنا بلا رؤية ولا أمل ثابت، فهناك غموض كبير فيما يخص المستقبل. نحن لا نعرف كيف سنؤمن لقمة العيش لأطفالنا، وكيف سنتمكن من الصيام".
شنت حركة حماس، في 7 أكتوبر/تشرين الأول، هجوماً غيرمسبوق على جنوبي إسرائيل أودى بحياة نحو 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين، بحسب ما أوضحه مسؤولون إسرائيليون.
وأعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على قطاع غزة، وبالتزامن شنت حملة موسعة من الغارات الجوية. وفي نهاية الأسبوع الثالث بدأ التوغل البري، حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ"تصفية" حماس. وصرح مسؤولون فلسطينيون عن مقتل ما لا يقل عن 30.960 شخصاً وإصابة أكثر من 72.524 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعةلحماس. في المقابل، حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذييتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" زاعمين أن"قطعة من الجحيم باتت تستقر" في المنطقة.
زيَّنَ النازحون في جنوب قطاع غزة، يوم السبت، خيمهم بزينة رمضان احتفالًا بالشهر الكريم، رغم استمرار الحرب في غزة. وتشير التوقعات الفلكية إلى أن بداية شهر رمضان ستكون يوم الاثنين 11 مارس/آذار.
تظهر اللقطات المصورة النازحين وهم يزينون خيمهم بزينة رمضان ويضيئونها، كما تظهر اللقطات فرقة تنشد الأناشيد الدينية والأهالي من حولها متجمعين. كما بينت الصور أطفالً رافعون لافتات كتب عليها "من وسط الدمار والركام الشعب الفلسطيني لا ينحني" و "رمضان كريم".
وقالت هبة العقاد، نازحة من غزة: "رمضان هذا العام يعتبر الأكثر قسوة وألمًا ومعاناة، حيث نجد أنفسنا بلا رؤية ولا أمل ثابت، فهناك غموض كبير فيما يخص المستقبل. نحن لا نعرف كيف سنؤمن لقمة العيش لأطفالنا، وكيف سنتمكن من الصيام".
شنت حركة حماس، في 7 أكتوبر/تشرين الأول، هجوماً غيرمسبوق على جنوبي إسرائيل أودى بحياة نحو 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين، بحسب ما أوضحه مسؤولون إسرائيليون.
وأعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على قطاع غزة، وبالتزامن شنت حملة موسعة من الغارات الجوية. وفي نهاية الأسبوع الثالث بدأ التوغل البري، حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ"تصفية" حماس. وصرح مسؤولون فلسطينيون عن مقتل ما لا يقل عن 30.960 شخصاً وإصابة أكثر من 72.524 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعةلحماس. في المقابل، حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذييتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" زاعمين أن"قطعة من الجحيم باتت تستقر" في المنطقة.