احتفل المئات من الإيزيديين، الثلاثاء، بعيد رأس السنة الإيزيدية، والذي يعرف بـ"الأربعاء الأحمر"، في معبد "لالش"، شرق دهوك في إقليم كردستان العراق.
تظهر اللقطات المصورة، توجه الحجاج لزيارة معبد "لالش" وضريح عدي بن مسافر، إحدى الشخصيات الدينية البارزة في الديانة الإيزيدية، مرتدين أجمل الثياب والزينة.
وتظهر لقطات أخرى، إشعالهم لقناديل صغيرة بعدد أيام السنة، باستخدام زيت الزيتون الصافي، وسط طقوس خاصة.
يأتي العيد في الأربعاء الأول من شهر أبريل/نيسان، بحسب التقويم الشرقي"الكرمانجي" الذي يتأخر عن التقويم الميلادي بـ13 يوم، ويصادف بداية فصل الربيع.
وقالت أمل ايزيدي، زائرة: "زيارة لالش واجبة علينا كل عيد، يجب أن نحضر في كل سنة، مثل ما يقولون، هذا حجنا، كل إنسان إيزيدي يأتي إلى هذا الحج، المكان مقدس، لا يوجد فرق بين الإيزيدية والمسيحية، لا يوجد لدينا فرق بين الأديان في الإيزيدية، "لالش" لكل الناس، بابه مفتوح لكل الديانات، ولكل إنسان".
يتجنب الإيزيديون الزواج في أبريل/نيسان، كما يُحرم عليهم حرث الأرض خلال النصف الأول من الشهر، وذلك احتراما لقدسيته، باعتباره "عروس السنة" الذي لا تضاهيه العرائس.
يتمركز الإيزيديون العراقيون في مرتفعات جبال سنجار وبعشيقة والمناطق الحدودية بين محافظتي دهوك ونينوى.
إلى جانب "الأربعاء الأحمر" أو "سري سال"، يحتفل الإيزيديون بأعياد أخرى تكشف ارتباطهم الوثيق بالطبيعة، مثل عيد "جمايا شيخادي" أو "الجماعية"، في منتصف السنة، ويستعدون خلاله لفصل الشتاء.
ويعتقد المؤرخون أن الديانة الإيزيدية مستلهمة من مصادر متعددة، منها الديانات البابلية والآشورية القديمة، وتقاليد عبادة إله الشمس في الشرق القديم.
احتفل المئات من الإيزيديين، الثلاثاء، بعيد رأس السنة الإيزيدية، والذي يعرف بـ"الأربعاء الأحمر"، في معبد "لالش"، شرق دهوك في إقليم كردستان العراق.
تظهر اللقطات المصورة، توجه الحجاج لزيارة معبد "لالش" وضريح عدي بن مسافر، إحدى الشخصيات الدينية البارزة في الديانة الإيزيدية، مرتدين أجمل الثياب والزينة.
وتظهر لقطات أخرى، إشعالهم لقناديل صغيرة بعدد أيام السنة، باستخدام زيت الزيتون الصافي، وسط طقوس خاصة.
يأتي العيد في الأربعاء الأول من شهر أبريل/نيسان، بحسب التقويم الشرقي"الكرمانجي" الذي يتأخر عن التقويم الميلادي بـ13 يوم، ويصادف بداية فصل الربيع.
وقالت أمل ايزيدي، زائرة: "زيارة لالش واجبة علينا كل عيد، يجب أن نحضر في كل سنة، مثل ما يقولون، هذا حجنا، كل إنسان إيزيدي يأتي إلى هذا الحج، المكان مقدس، لا يوجد فرق بين الإيزيدية والمسيحية، لا يوجد لدينا فرق بين الأديان في الإيزيدية، "لالش" لكل الناس، بابه مفتوح لكل الديانات، ولكل إنسان".
يتجنب الإيزيديون الزواج في أبريل/نيسان، كما يُحرم عليهم حرث الأرض خلال النصف الأول من الشهر، وذلك احتراما لقدسيته، باعتباره "عروس السنة" الذي لا تضاهيه العرائس.
يتمركز الإيزيديون العراقيون في مرتفعات جبال سنجار وبعشيقة والمناطق الحدودية بين محافظتي دهوك ونينوى.
إلى جانب "الأربعاء الأحمر" أو "سري سال"، يحتفل الإيزيديون بأعياد أخرى تكشف ارتباطهم الوثيق بالطبيعة، مثل عيد "جمايا شيخادي" أو "الجماعية"، في منتصف السنة، ويستعدون خلاله لفصل الشتاء.
ويعتقد المؤرخون أن الديانة الإيزيدية مستلهمة من مصادر متعددة، منها الديانات البابلية والآشورية القديمة، وتقاليد عبادة إله الشمس في الشرق القديم.
احتفل المئات من الإيزيديين، الثلاثاء، بعيد رأس السنة الإيزيدية، والذي يعرف بـ"الأربعاء الأحمر"، في معبد "لالش"، شرق دهوك في إقليم كردستان العراق.
تظهر اللقطات المصورة، توجه الحجاج لزيارة معبد "لالش" وضريح عدي بن مسافر، إحدى الشخصيات الدينية البارزة في الديانة الإيزيدية، مرتدين أجمل الثياب والزينة.
وتظهر لقطات أخرى، إشعالهم لقناديل صغيرة بعدد أيام السنة، باستخدام زيت الزيتون الصافي، وسط طقوس خاصة.
يأتي العيد في الأربعاء الأول من شهر أبريل/نيسان، بحسب التقويم الشرقي"الكرمانجي" الذي يتأخر عن التقويم الميلادي بـ13 يوم، ويصادف بداية فصل الربيع.
وقالت أمل ايزيدي، زائرة: "زيارة لالش واجبة علينا كل عيد، يجب أن نحضر في كل سنة، مثل ما يقولون، هذا حجنا، كل إنسان إيزيدي يأتي إلى هذا الحج، المكان مقدس، لا يوجد فرق بين الإيزيدية والمسيحية، لا يوجد لدينا فرق بين الأديان في الإيزيدية، "لالش" لكل الناس، بابه مفتوح لكل الديانات، ولكل إنسان".
يتجنب الإيزيديون الزواج في أبريل/نيسان، كما يُحرم عليهم حرث الأرض خلال النصف الأول من الشهر، وذلك احتراما لقدسيته، باعتباره "عروس السنة" الذي لا تضاهيه العرائس.
يتمركز الإيزيديون العراقيون في مرتفعات جبال سنجار وبعشيقة والمناطق الحدودية بين محافظتي دهوك ونينوى.
إلى جانب "الأربعاء الأحمر" أو "سري سال"، يحتفل الإيزيديون بأعياد أخرى تكشف ارتباطهم الوثيق بالطبيعة، مثل عيد "جمايا شيخادي" أو "الجماعية"، في منتصف السنة، ويستعدون خلاله لفصل الشتاء.
ويعتقد المؤرخون أن الديانة الإيزيدية مستلهمة من مصادر متعددة، منها الديانات البابلية والآشورية القديمة، وتقاليد عبادة إله الشمس في الشرق القديم.