خرج الآلاف من المتظاهرين إلى شوارع كاراكاس يوم الجمعة، لإظهار التضامن مع الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو وللاحتفال بقرار المحكمة العليا القاضي بتأكيد نتائج انتخابات 28 يوليو/تموز التي أفضت إلى فوز مادورو.
تُظهر اللقطات المصورة حشودًا كبيرة وهي تلوح بالأعلام الفنزويلية وتحمل اللافتات أثناء مسيرتها عبر شوارع العاصمة. ويظهر مؤيدو مادورو وهم يتجمعون حول منصة بينما تلقي نائبة الرئيس ديلسي رودريغيز خطابًا مناهضاً للمعارضة.
قالت رودريغيز: "أقول إن ماريا كورينا ماشادو، التي تتظاهر بالشجاعة، هي في الحقيقة جبانة، ويجب أن تخرج و تُظهر وجهها، وألا ترسل مجرمين لحرق الوحدات الشرطية، وحرق المدارس، وحرق المراكز الصحية، وقتل شبابنا".
تابعت رودريغيز: "أنت جبانة، أنتِ جبانة و أكررها ألف مرة. أظهري وجهك.اخرجي و أظهري وجهك إذا كنتِ تمتلكين الشجاعة".
وتأتي المسيرة في كراكاس وسط احتجاجات واسعة النطاق عقب فوز مادورو في الانتخابات الرئاسية التي جرت في يوليو/تموز، كما أفاد المجلس الوطني الانتخابي في فنزويلا بإعادة انتخاب نيكولاس مادورو لولاية ثالثة تاريخية بنسبة 51% من الأصوات .
وقد هنأت روسيا والصين ودول أخرى مادورو بعد إعادة إنتخابه، بينما أعربت الولايات المتحدة عن "قلقها البالغ" بشأن الانتخابات. وادعت المعارضة أنها فازت بأكثر من 70% من الأصوات المدلى بها، على الرغم من عدم تقديمها أي أدلة على ذلك.
زعم الخصم الرئيسي لمادورو إدموندو غونزاليس أوروتيا أنه الفائز الشرعي بالانتخابات. وفي نفس الوقت دعمت زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو غونزاليس بعد أن مُنعت من المشاركة بسبب تهم تتعلق بالفساد، والتي تنفيها بدورها.
اعترفت الولايات المتحدة وعدة دول في أمريكا اللاتينية بإدموندو غونزاليس أوروتيا باعتباره الفائز في الانتخابات الرئاسية، وطالبت مسؤولي الانتخابات في فنزويلا بنشر بياناتهم. وفي هذه الأثناء، لجأ مادورو إلى المحكمة العليا لتأكيد فوزه، وقالت هيئة الانتخابات في البلاد إنها سلمت بيانات الانتخابات إلى المحكمة.
وأعلنت المحكمة العليا في فنزويلا، يوم الخميس، أن الرئيس الحالي مادورو هو الفائز "دون اعتراض" في الانتخابات الرئاسية.
يذكر أن مادورو يحكم البلاد منذ عام 2013، في حين أن حزبه الاشتراكي الموحد في فنزويلا يحكم البلاد منذ عام 2007. وكان عدد الأشخاص المؤهلين للتصويت حوالي 17 مليون .
خرج الآلاف من المتظاهرين إلى شوارع كاراكاس يوم الجمعة، لإظهار التضامن مع الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو وللاحتفال بقرار المحكمة العليا القاضي بتأكيد نتائج انتخابات 28 يوليو/تموز التي أفضت إلى فوز مادورو.
تُظهر اللقطات المصورة حشودًا كبيرة وهي تلوح بالأعلام الفنزويلية وتحمل اللافتات أثناء مسيرتها عبر شوارع العاصمة. ويظهر مؤيدو مادورو وهم يتجمعون حول منصة بينما تلقي نائبة الرئيس ديلسي رودريغيز خطابًا مناهضاً للمعارضة.
قالت رودريغيز: "أقول إن ماريا كورينا ماشادو، التي تتظاهر بالشجاعة، هي في الحقيقة جبانة، ويجب أن تخرج و تُظهر وجهها، وألا ترسل مجرمين لحرق الوحدات الشرطية، وحرق المدارس، وحرق المراكز الصحية، وقتل شبابنا".
تابعت رودريغيز: "أنت جبانة، أنتِ جبانة و أكررها ألف مرة. أظهري وجهك.اخرجي و أظهري وجهك إذا كنتِ تمتلكين الشجاعة".
وتأتي المسيرة في كراكاس وسط احتجاجات واسعة النطاق عقب فوز مادورو في الانتخابات الرئاسية التي جرت في يوليو/تموز، كما أفاد المجلس الوطني الانتخابي في فنزويلا بإعادة انتخاب نيكولاس مادورو لولاية ثالثة تاريخية بنسبة 51% من الأصوات .
وقد هنأت روسيا والصين ودول أخرى مادورو بعد إعادة إنتخابه، بينما أعربت الولايات المتحدة عن "قلقها البالغ" بشأن الانتخابات. وادعت المعارضة أنها فازت بأكثر من 70% من الأصوات المدلى بها، على الرغم من عدم تقديمها أي أدلة على ذلك.
زعم الخصم الرئيسي لمادورو إدموندو غونزاليس أوروتيا أنه الفائز الشرعي بالانتخابات. وفي نفس الوقت دعمت زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو غونزاليس بعد أن مُنعت من المشاركة بسبب تهم تتعلق بالفساد، والتي تنفيها بدورها.
اعترفت الولايات المتحدة وعدة دول في أمريكا اللاتينية بإدموندو غونزاليس أوروتيا باعتباره الفائز في الانتخابات الرئاسية، وطالبت مسؤولي الانتخابات في فنزويلا بنشر بياناتهم. وفي هذه الأثناء، لجأ مادورو إلى المحكمة العليا لتأكيد فوزه، وقالت هيئة الانتخابات في البلاد إنها سلمت بيانات الانتخابات إلى المحكمة.
وأعلنت المحكمة العليا في فنزويلا، يوم الخميس، أن الرئيس الحالي مادورو هو الفائز "دون اعتراض" في الانتخابات الرئاسية.
يذكر أن مادورو يحكم البلاد منذ عام 2013، في حين أن حزبه الاشتراكي الموحد في فنزويلا يحكم البلاد منذ عام 2007. وكان عدد الأشخاص المؤهلين للتصويت حوالي 17 مليون .
خرج الآلاف من المتظاهرين إلى شوارع كاراكاس يوم الجمعة، لإظهار التضامن مع الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو وللاحتفال بقرار المحكمة العليا القاضي بتأكيد نتائج انتخابات 28 يوليو/تموز التي أفضت إلى فوز مادورو.
تُظهر اللقطات المصورة حشودًا كبيرة وهي تلوح بالأعلام الفنزويلية وتحمل اللافتات أثناء مسيرتها عبر شوارع العاصمة. ويظهر مؤيدو مادورو وهم يتجمعون حول منصة بينما تلقي نائبة الرئيس ديلسي رودريغيز خطابًا مناهضاً للمعارضة.
قالت رودريغيز: "أقول إن ماريا كورينا ماشادو، التي تتظاهر بالشجاعة، هي في الحقيقة جبانة، ويجب أن تخرج و تُظهر وجهها، وألا ترسل مجرمين لحرق الوحدات الشرطية، وحرق المدارس، وحرق المراكز الصحية، وقتل شبابنا".
تابعت رودريغيز: "أنت جبانة، أنتِ جبانة و أكررها ألف مرة. أظهري وجهك.اخرجي و أظهري وجهك إذا كنتِ تمتلكين الشجاعة".
وتأتي المسيرة في كراكاس وسط احتجاجات واسعة النطاق عقب فوز مادورو في الانتخابات الرئاسية التي جرت في يوليو/تموز، كما أفاد المجلس الوطني الانتخابي في فنزويلا بإعادة انتخاب نيكولاس مادورو لولاية ثالثة تاريخية بنسبة 51% من الأصوات .
وقد هنأت روسيا والصين ودول أخرى مادورو بعد إعادة إنتخابه، بينما أعربت الولايات المتحدة عن "قلقها البالغ" بشأن الانتخابات. وادعت المعارضة أنها فازت بأكثر من 70% من الأصوات المدلى بها، على الرغم من عدم تقديمها أي أدلة على ذلك.
زعم الخصم الرئيسي لمادورو إدموندو غونزاليس أوروتيا أنه الفائز الشرعي بالانتخابات. وفي نفس الوقت دعمت زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو غونزاليس بعد أن مُنعت من المشاركة بسبب تهم تتعلق بالفساد، والتي تنفيها بدورها.
اعترفت الولايات المتحدة وعدة دول في أمريكا اللاتينية بإدموندو غونزاليس أوروتيا باعتباره الفائز في الانتخابات الرئاسية، وطالبت مسؤولي الانتخابات في فنزويلا بنشر بياناتهم. وفي هذه الأثناء، لجأ مادورو إلى المحكمة العليا لتأكيد فوزه، وقالت هيئة الانتخابات في البلاد إنها سلمت بيانات الانتخابات إلى المحكمة.
وأعلنت المحكمة العليا في فنزويلا، يوم الخميس، أن الرئيس الحالي مادورو هو الفائز "دون اعتراض" في الانتخابات الرئاسية.
يذكر أن مادورو يحكم البلاد منذ عام 2013، في حين أن حزبه الاشتراكي الموحد في فنزويلا يحكم البلاد منذ عام 2007. وكان عدد الأشخاص المؤهلين للتصويت حوالي 17 مليون .