تجمع الآلاف في مدينة إيندهوفن، السبت، للتنديد بالقصف الإسرائيلي على لبنان ولإظهار تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، مع استمرار تصاعد التوتر في الشرق الأوسط.
تُظهر اللقطات المصورة الحشود يسيرون حاملين الأعلام اللبنانية والفلسطينية واللافتات التي تعرض شعارات مثل "أبعدوا أيديكم عن لبنان" و"أوقفوا قتل الأطفال".
صباح الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أعلن الجيش الإسرائيلي شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية اسم "سهام الشمال"، بينما أدت الهجمات إلى مقتل ما يزيد عن 1,030 شخص وجرح أكثر من 6,300 آخرين، بحسب وزارة الصحة اللبنانية.
وقالت إحدى الناشطات: "الأبرياء في جميع أنحاء العالم يُقتلون، ليس فقط في فلسطين ولكن أيضًا في لبنان والعديد من الدول الأخرى. ومن الحق والواجب الإنساني أن نرفع صوتنا. لا يمكننا أن نظل صامتين".
أضاف متظاهر آخر: "القتل يجب أن يتوقف. والآن يبدو أنه يمكنك فعل أي شيء في هذا العالم. يمكنك ببساطة الإفلات من عواقب القتل والقتل بلا نهاية. ونحن نرى ذلك مرة أخرى".
وفي يوم السبت، أكد حزب الله التقارير التي تفيد بوفاة الأمين العام حسن نصر الله إثر غارة جوية إسرائيلية استهدفت المقر المركزي لحزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت.
في بيان، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن مقتل نصر الله قد "سوّى الحساب" مع "قاتل جماعي"، واصفًا زعيم حزب الله بـ"الإرهابي" و"المحرك الرئيسي لمحور الشر الإيراني".
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الجاري بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله مخلفةً عشرات القتلى وآلاف الجرحى. ورد حزب الله بإطلاق مئات الصواريخ باتجاه شمال إسرائيل.
يذكر أنه تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة، وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ منذ اندلاع الحرب بين حماس وإسرائيل .
تجمع الآلاف في مدينة إيندهوفن، السبت، للتنديد بالقصف الإسرائيلي على لبنان ولإظهار تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، مع استمرار تصاعد التوتر في الشرق الأوسط.
تُظهر اللقطات المصورة الحشود يسيرون حاملين الأعلام اللبنانية والفلسطينية واللافتات التي تعرض شعارات مثل "أبعدوا أيديكم عن لبنان" و"أوقفوا قتل الأطفال".
صباح الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أعلن الجيش الإسرائيلي شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية اسم "سهام الشمال"، بينما أدت الهجمات إلى مقتل ما يزيد عن 1,030 شخص وجرح أكثر من 6,300 آخرين، بحسب وزارة الصحة اللبنانية.
وقالت إحدى الناشطات: "الأبرياء في جميع أنحاء العالم يُقتلون، ليس فقط في فلسطين ولكن أيضًا في لبنان والعديد من الدول الأخرى. ومن الحق والواجب الإنساني أن نرفع صوتنا. لا يمكننا أن نظل صامتين".
أضاف متظاهر آخر: "القتل يجب أن يتوقف. والآن يبدو أنه يمكنك فعل أي شيء في هذا العالم. يمكنك ببساطة الإفلات من عواقب القتل والقتل بلا نهاية. ونحن نرى ذلك مرة أخرى".
وفي يوم السبت، أكد حزب الله التقارير التي تفيد بوفاة الأمين العام حسن نصر الله إثر غارة جوية إسرائيلية استهدفت المقر المركزي لحزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت.
في بيان، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن مقتل نصر الله قد "سوّى الحساب" مع "قاتل جماعي"، واصفًا زعيم حزب الله بـ"الإرهابي" و"المحرك الرئيسي لمحور الشر الإيراني".
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الجاري بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله مخلفةً عشرات القتلى وآلاف الجرحى. ورد حزب الله بإطلاق مئات الصواريخ باتجاه شمال إسرائيل.
يذكر أنه تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة، وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ منذ اندلاع الحرب بين حماس وإسرائيل .
تجمع الآلاف في مدينة إيندهوفن، السبت، للتنديد بالقصف الإسرائيلي على لبنان ولإظهار تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، مع استمرار تصاعد التوتر في الشرق الأوسط.
تُظهر اللقطات المصورة الحشود يسيرون حاملين الأعلام اللبنانية والفلسطينية واللافتات التي تعرض شعارات مثل "أبعدوا أيديكم عن لبنان" و"أوقفوا قتل الأطفال".
صباح الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أعلن الجيش الإسرائيلي شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية اسم "سهام الشمال"، بينما أدت الهجمات إلى مقتل ما يزيد عن 1,030 شخص وجرح أكثر من 6,300 آخرين، بحسب وزارة الصحة اللبنانية.
وقالت إحدى الناشطات: "الأبرياء في جميع أنحاء العالم يُقتلون، ليس فقط في فلسطين ولكن أيضًا في لبنان والعديد من الدول الأخرى. ومن الحق والواجب الإنساني أن نرفع صوتنا. لا يمكننا أن نظل صامتين".
أضاف متظاهر آخر: "القتل يجب أن يتوقف. والآن يبدو أنه يمكنك فعل أي شيء في هذا العالم. يمكنك ببساطة الإفلات من عواقب القتل والقتل بلا نهاية. ونحن نرى ذلك مرة أخرى".
وفي يوم السبت، أكد حزب الله التقارير التي تفيد بوفاة الأمين العام حسن نصر الله إثر غارة جوية إسرائيلية استهدفت المقر المركزي لحزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت.
في بيان، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن مقتل نصر الله قد "سوّى الحساب" مع "قاتل جماعي"، واصفًا زعيم حزب الله بـ"الإرهابي" و"المحرك الرئيسي لمحور الشر الإيراني".
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الجاري بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله مخلفةً عشرات القتلى وآلاف الجرحى. ورد حزب الله بإطلاق مئات الصواريخ باتجاه شمال إسرائيل.
يذكر أنه تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة، وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ منذ اندلاع الحرب بين حماس وإسرائيل .