ضرب زلزال قوي بلغت شدته 7 درجات ساحل منطقة أريكيبا في جنوب البيرو يوم الجمعة، على عمق 10 كيلومترات من الساحل، متسبباً في تشققات واسعة في الجدران وانهيارات في الهياكل، كما أظهرت المقاطع المصورة.
روت إحدى السكان المتأثرين بالزلزال، لويزا فلوريس، التجربة المرعبة، ووصفتها بأنها "مروعة".
وتابعت فلوريس: "لم أكن أعرف كيف أخرج لأن الأنوار انطفأت. كان معي حفيدي الصغير وابني، خرجنا بسرعة باتجاه الباب وبقينا واقفين هناك حتى انتهى كل شيء. الناس خرجوا إلى الشوارع يبكون بيأس".
أضاف محلي آخر: "الناس ذهبوا إلى الساحة الرئيسية مع بطانياتهم للنوم لأنهم كانوا خائفين. قالوا إن البحر سيغمر اليابسة، موجة المد العارمة ستاتي، هذا ما قاله الناس".
طمأن المركز الوطني الأمريكي للتحذير من التسونامي الجمهور قائلاً بأنه لا يوجد تهديد وشيك بحدوث تسونامي بعد الزلزال.
وقد أفاد المسؤولون المحليون بإصابة ثمانية أشخاص، ولم يتم تسجيل أي وفيات. وتستجيب خدمات الطوارئ لتقديم المساعدة والدعم للسكان المتضررين.
ضرب زلزال قوي بلغت شدته 7 درجات ساحل منطقة أريكيبا في جنوب البيرو يوم الجمعة، على عمق 10 كيلومترات من الساحل، متسبباً في تشققات واسعة في الجدران وانهيارات في الهياكل، كما أظهرت المقاطع المصورة.
روت إحدى السكان المتأثرين بالزلزال، لويزا فلوريس، التجربة المرعبة، ووصفتها بأنها "مروعة".
وتابعت فلوريس: "لم أكن أعرف كيف أخرج لأن الأنوار انطفأت. كان معي حفيدي الصغير وابني، خرجنا بسرعة باتجاه الباب وبقينا واقفين هناك حتى انتهى كل شيء. الناس خرجوا إلى الشوارع يبكون بيأس".
أضاف محلي آخر: "الناس ذهبوا إلى الساحة الرئيسية مع بطانياتهم للنوم لأنهم كانوا خائفين. قالوا إن البحر سيغمر اليابسة، موجة المد العارمة ستاتي، هذا ما قاله الناس".
طمأن المركز الوطني الأمريكي للتحذير من التسونامي الجمهور قائلاً بأنه لا يوجد تهديد وشيك بحدوث تسونامي بعد الزلزال.
وقد أفاد المسؤولون المحليون بإصابة ثمانية أشخاص، ولم يتم تسجيل أي وفيات. وتستجيب خدمات الطوارئ لتقديم المساعدة والدعم للسكان المتضررين.
ضرب زلزال قوي بلغت شدته 7 درجات ساحل منطقة أريكيبا في جنوب البيرو يوم الجمعة، على عمق 10 كيلومترات من الساحل، متسبباً في تشققات واسعة في الجدران وانهيارات في الهياكل، كما أظهرت المقاطع المصورة.
روت إحدى السكان المتأثرين بالزلزال، لويزا فلوريس، التجربة المرعبة، ووصفتها بأنها "مروعة".
وتابعت فلوريس: "لم أكن أعرف كيف أخرج لأن الأنوار انطفأت. كان معي حفيدي الصغير وابني، خرجنا بسرعة باتجاه الباب وبقينا واقفين هناك حتى انتهى كل شيء. الناس خرجوا إلى الشوارع يبكون بيأس".
أضاف محلي آخر: "الناس ذهبوا إلى الساحة الرئيسية مع بطانياتهم للنوم لأنهم كانوا خائفين. قالوا إن البحر سيغمر اليابسة، موجة المد العارمة ستاتي، هذا ما قاله الناس".
طمأن المركز الوطني الأمريكي للتحذير من التسونامي الجمهور قائلاً بأنه لا يوجد تهديد وشيك بحدوث تسونامي بعد الزلزال.
وقد أفاد المسؤولون المحليون بإصابة ثمانية أشخاص، ولم يتم تسجيل أي وفيات. وتستجيب خدمات الطوارئ لتقديم المساعدة والدعم للسكان المتضررين.