يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
الجيش الإسرائيلي يزعم العثور على عشرات الأسلحة التي تركها حزب الله داخل منازل سكنية في جنوب لبنان٠٠:٠٠:٣٨
Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: الجيش الإسرائيلي

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

نشر الجيش الإسرائيلي يوم الجمعة، مشاهد قال إنها من جنوب لبنان، تُظهر اقتحام منازل سكنية، حيث زعم أنه وجد فيها أسلحة تابعة لحزب الله، تركها عناصره خلفهم.

ولم يتم التأكد بشكل مستقل من مكان وتاريخ اللقطات التي نشرها الجيش الإسرائيلي.

وتظهر اللقطات المصورة عناصر الجيش وهم يقتحمون المنازل، وفي لقطات أخرى، تظهر الأسلحة على سرير داخل أحد المنازل.

وأعلن الجيش الإسرائيلي، في بيان، أنه "في إطار عمليات محدودة في جنوب لبنان"، نفذت قوات الجيش "غارات برية استهدفت مجمعات مخفية داخل القرى المدنية بناءً على معلومات استخبارية دقيقة".

وأضاف البيان: "خلال هذه العمليات، اكتشفت القوات داخل منزل سكني ذخائر لقاذفات صواريخ، صواريخ مضادة للدبابات، وصواريخ بجانب سرير وصورة لزعيم حزب الله حسن نصر الله. كما تم العثور على عشرات الأسلحة في المباني والمنازل السكنية، شملت قاذفات صواريخ موجهة نحو إسرائيل، صواريخ مضادة للدبابات، أسلحة نارية، ونقاط مراقبة، بالإضافة إلى جهاز متفجر مدفون".

ولم يصدر عن حزب الله أي بيان بشأن هذه المزاعم حتى وقت نشر التقرير.

كان حزب الله، قد أكد في وقت سابق، أن الجيش الإسرائيلي لم يدخل إلى القرى الحدودية معلناً أن مقاتليه خاضوا مواجهات مع القوات الإسرائيلية في قرى مارون الراس وكفركلا ويارون.

كما أعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، مقتل ثمانية جنود في المواجهات الحدودية المستمرة مع حزب الله في جنوب لبنان.

في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، ونفذ غارات استهدفت مناطق في جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.

وفي يوم الجمعة الماضي، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.

وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1200 شخصٍ وإصابة أكثر من 7000 بجروح، بينما استمر حزب الله في قصف مناطق شمال إسرائيل بالصواريخ، بما في ذلك حيفا، صفد، وتل أبيب.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل في منتصف شهر سبتمبر/أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.

يُذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بعد يوم واحد من اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس.

الجيش الإسرائيلي يزعم العثور على عشرات الأسلحة التي تركها حزب الله داخل منازل سكنية في جنوب لبنان

لبنان, جنوب لبنان
أكتوبر ٤, ٢٠٢٤ في ١٠:٣٤ GMT +00:00 · تم النشر

نشر الجيش الإسرائيلي يوم الجمعة، مشاهد قال إنها من جنوب لبنان، تُظهر اقتحام منازل سكنية، حيث زعم أنه وجد فيها أسلحة تابعة لحزب الله، تركها عناصره خلفهم.

ولم يتم التأكد بشكل مستقل من مكان وتاريخ اللقطات التي نشرها الجيش الإسرائيلي.

وتظهر اللقطات المصورة عناصر الجيش وهم يقتحمون المنازل، وفي لقطات أخرى، تظهر الأسلحة على سرير داخل أحد المنازل.

وأعلن الجيش الإسرائيلي، في بيان، أنه "في إطار عمليات محدودة في جنوب لبنان"، نفذت قوات الجيش "غارات برية استهدفت مجمعات مخفية داخل القرى المدنية بناءً على معلومات استخبارية دقيقة".

وأضاف البيان: "خلال هذه العمليات، اكتشفت القوات داخل منزل سكني ذخائر لقاذفات صواريخ، صواريخ مضادة للدبابات، وصواريخ بجانب سرير وصورة لزعيم حزب الله حسن نصر الله. كما تم العثور على عشرات الأسلحة في المباني والمنازل السكنية، شملت قاذفات صواريخ موجهة نحو إسرائيل، صواريخ مضادة للدبابات، أسلحة نارية، ونقاط مراقبة، بالإضافة إلى جهاز متفجر مدفون".

ولم يصدر عن حزب الله أي بيان بشأن هذه المزاعم حتى وقت نشر التقرير.

كان حزب الله، قد أكد في وقت سابق، أن الجيش الإسرائيلي لم يدخل إلى القرى الحدودية معلناً أن مقاتليه خاضوا مواجهات مع القوات الإسرائيلية في قرى مارون الراس وكفركلا ويارون.

كما أعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، مقتل ثمانية جنود في المواجهات الحدودية المستمرة مع حزب الله في جنوب لبنان.

في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، ونفذ غارات استهدفت مناطق في جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.

وفي يوم الجمعة الماضي، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.

وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1200 شخصٍ وإصابة أكثر من 7000 بجروح، بينما استمر حزب الله في قصف مناطق شمال إسرائيل بالصواريخ، بما في ذلك حيفا، صفد، وتل أبيب.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل في منتصف شهر سبتمبر/أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.

يُذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بعد يوم واحد من اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس.

Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: الجيش الإسرائيلي

النص

نشر الجيش الإسرائيلي يوم الجمعة، مشاهد قال إنها من جنوب لبنان، تُظهر اقتحام منازل سكنية، حيث زعم أنه وجد فيها أسلحة تابعة لحزب الله، تركها عناصره خلفهم.

ولم يتم التأكد بشكل مستقل من مكان وتاريخ اللقطات التي نشرها الجيش الإسرائيلي.

وتظهر اللقطات المصورة عناصر الجيش وهم يقتحمون المنازل، وفي لقطات أخرى، تظهر الأسلحة على سرير داخل أحد المنازل.

وأعلن الجيش الإسرائيلي، في بيان، أنه "في إطار عمليات محدودة في جنوب لبنان"، نفذت قوات الجيش "غارات برية استهدفت مجمعات مخفية داخل القرى المدنية بناءً على معلومات استخبارية دقيقة".

وأضاف البيان: "خلال هذه العمليات، اكتشفت القوات داخل منزل سكني ذخائر لقاذفات صواريخ، صواريخ مضادة للدبابات، وصواريخ بجانب سرير وصورة لزعيم حزب الله حسن نصر الله. كما تم العثور على عشرات الأسلحة في المباني والمنازل السكنية، شملت قاذفات صواريخ موجهة نحو إسرائيل، صواريخ مضادة للدبابات، أسلحة نارية، ونقاط مراقبة، بالإضافة إلى جهاز متفجر مدفون".

ولم يصدر عن حزب الله أي بيان بشأن هذه المزاعم حتى وقت نشر التقرير.

كان حزب الله، قد أكد في وقت سابق، أن الجيش الإسرائيلي لم يدخل إلى القرى الحدودية معلناً أن مقاتليه خاضوا مواجهات مع القوات الإسرائيلية في قرى مارون الراس وكفركلا ويارون.

كما أعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، مقتل ثمانية جنود في المواجهات الحدودية المستمرة مع حزب الله في جنوب لبنان.

في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، ونفذ غارات استهدفت مناطق في جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.

وفي يوم الجمعة الماضي، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.

وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1200 شخصٍ وإصابة أكثر من 7000 بجروح، بينما استمر حزب الله في قصف مناطق شمال إسرائيل بالصواريخ، بما في ذلك حيفا، صفد، وتل أبيب.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل في منتصف شهر سبتمبر/أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.

يُذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بعد يوم واحد من اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد