بدأت الحشود بالتجمّع خارج الملعب الأولمبي في طوكيو يوم الأحد مع اقتراب بدء حفل اختتام الألعاب الأولمبية.
وبسبب المخاوف المتعلقة بتفشي فيروس كوفيد-19، لن يحضر أحد من الجهور حفل الختام، باستثناء بعض الضيوف الخاصين داخل الملعب.
ويتمحور موضوع الحفل الختامي حول "العوالم التي نتشارك بها" والذي من المتوقع أن يعبّر عن "فكرة أن كل واحد منا يعيش في عالمه الخاص"، وحتى لو لم يتمكن الناس من أن يكونوا معاً إلا أنه بإمكانهم "تشارك اللحظة ذاتها"، في أعقاب جائحة كوفيد-19 التي أجلّت الألعاب الأولمبية مدة عام كامل.
بدأت الحشود بالتجمّع خارج الملعب الأولمبي في طوكيو يوم الأحد مع اقتراب بدء حفل اختتام الألعاب الأولمبية.
وبسبب المخاوف المتعلقة بتفشي فيروس كوفيد-19، لن يحضر أحد من الجهور حفل الختام، باستثناء بعض الضيوف الخاصين داخل الملعب.
ويتمحور موضوع الحفل الختامي حول "العوالم التي نتشارك بها" والذي من المتوقع أن يعبّر عن "فكرة أن كل واحد منا يعيش في عالمه الخاص"، وحتى لو لم يتمكن الناس من أن يكونوا معاً إلا أنه بإمكانهم "تشارك اللحظة ذاتها"، في أعقاب جائحة كوفيد-19 التي أجلّت الألعاب الأولمبية مدة عام كامل.
بدأت الحشود بالتجمّع خارج الملعب الأولمبي في طوكيو يوم الأحد مع اقتراب بدء حفل اختتام الألعاب الأولمبية.
وبسبب المخاوف المتعلقة بتفشي فيروس كوفيد-19، لن يحضر أحد من الجهور حفل الختام، باستثناء بعض الضيوف الخاصين داخل الملعب.
ويتمحور موضوع الحفل الختامي حول "العوالم التي نتشارك بها" والذي من المتوقع أن يعبّر عن "فكرة أن كل واحد منا يعيش في عالمه الخاص"، وحتى لو لم يتمكن الناس من أن يكونوا معاً إلا أنه بإمكانهم "تشارك اللحظة ذاتها"، في أعقاب جائحة كوفيد-19 التي أجلّت الألعاب الأولمبية مدة عام كامل.