شوهد مواطنون أوكرانيون، يوم الخميس 9 مايو/أيار، وهم يضعون الزهور ويصلون في حديقة المجد الأبدي في كييف لإحياء ذكرى يوم النصر، متحدين بذلك توجيهات الرئيس فولوديمير زيلينسكي بتأجيل يوم الذكرى.
اعتادت أوكرانيا، إلى جانب روسيا ودول الاتحاد السوفيتي السابق، الاحتفال بيوم النصر في 9 مايو، بينما تحتفل الدول الغربية بنهاية الحرب العالمية الثانية في اليوم السابق بسبب فارق التوقيت مع أوروبا الشرقية بعد توقيع استسلام ألمانيا.
وكان زيلينسكي قد تقدم بمشروع قانون للبرلمان الأوكراني في مايو/ أيار الماضي يقضي بتعديل موعد الاحتفالات الرسمية بيوم النصر إلى يوم آخر بحيث يتعارض مع موعد الاحتفالات في موسكو في خضم النزاع الدائر بين البلدين.
بالتوازي، توالت اتهامات روسيا لأوكرانيا نفسها بكونها دولة نازية، بحيث تواصل هجومها العسكري الرامي إلى "نزع السلاح واجتثاث النازية" من المنطقة.
شوهد مواطنون أوكرانيون، يوم الخميس 9 مايو/أيار، وهم يضعون الزهور ويصلون في حديقة المجد الأبدي في كييف لإحياء ذكرى يوم النصر، متحدين بذلك توجيهات الرئيس فولوديمير زيلينسكي بتأجيل يوم الذكرى.
اعتادت أوكرانيا، إلى جانب روسيا ودول الاتحاد السوفيتي السابق، الاحتفال بيوم النصر في 9 مايو، بينما تحتفل الدول الغربية بنهاية الحرب العالمية الثانية في اليوم السابق بسبب فارق التوقيت مع أوروبا الشرقية بعد توقيع استسلام ألمانيا.
وكان زيلينسكي قد تقدم بمشروع قانون للبرلمان الأوكراني في مايو/ أيار الماضي يقضي بتعديل موعد الاحتفالات الرسمية بيوم النصر إلى يوم آخر بحيث يتعارض مع موعد الاحتفالات في موسكو في خضم النزاع الدائر بين البلدين.
بالتوازي، توالت اتهامات روسيا لأوكرانيا نفسها بكونها دولة نازية، بحيث تواصل هجومها العسكري الرامي إلى "نزع السلاح واجتثاث النازية" من المنطقة.
شوهد مواطنون أوكرانيون، يوم الخميس 9 مايو/أيار، وهم يضعون الزهور ويصلون في حديقة المجد الأبدي في كييف لإحياء ذكرى يوم النصر، متحدين بذلك توجيهات الرئيس فولوديمير زيلينسكي بتأجيل يوم الذكرى.
اعتادت أوكرانيا، إلى جانب روسيا ودول الاتحاد السوفيتي السابق، الاحتفال بيوم النصر في 9 مايو، بينما تحتفل الدول الغربية بنهاية الحرب العالمية الثانية في اليوم السابق بسبب فارق التوقيت مع أوروبا الشرقية بعد توقيع استسلام ألمانيا.
وكان زيلينسكي قد تقدم بمشروع قانون للبرلمان الأوكراني في مايو/ أيار الماضي يقضي بتعديل موعد الاحتفالات الرسمية بيوم النصر إلى يوم آخر بحيث يتعارض مع موعد الاحتفالات في موسكو في خضم النزاع الدائر بين البلدين.
بالتوازي، توالت اتهامات روسيا لأوكرانيا نفسها بكونها دولة نازية، بحيث تواصل هجومها العسكري الرامي إلى "نزع السلاح واجتثاث النازية" من المنطقة.