وجوب ذكر المصدر: جانا ميرام
ظهرت آثار الزلزال الذي ضرب المغرب يوم الجمعة بقوة 6.8 درجة في مدينة مراكش، حيث تشير التقديرات إلى مقتل ما لا يقل عن 600 شخص.
وقالت جانا، وهي سائحة: "لم أتوقع هذا الحجم من الأضرار، هذا أمر مؤلم حقاً. هنالك الكثير من الأضرار في مناطق كثيرة. نحصل على صور مختلطة، كما لم نتلق أية توجيهات رسمية من أية جهة لذلك لا نعلم ماذا سنفعل".
وتعرض اللقطات المصورة الأضرار الجسيمة التي لحقت بعدد من المباني والركام المكوّم في الشوارع.
وأضافت السائحة: "بدأ بعض الناس بالتوجه إلى المدينة القديمة لتفقد متاجرهم، وكما ترى هنالك الكثير من الأضرار. البعض فتح محلاته للعودة للحياة اليومية".
وأوضحت أن العديد قضوا ليلتهم في الشوارع اعتقاداً منهم أنها أكثر أماناً من المنزل.
تسبب الزلزال الذي وقع مركزه في جبال الأطلس على بعد نحو 72 كم جنوب غرب مراكش، بأضرار جسيمة في المدينة التاريخية بما في ذلك الجدران القديمة التي يعود تاريخ بنائها إلى القرن الثاني عشر.
ووفقاً لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكي، هذا أقوى زلزال يضرب مراكش منذ أكثر من 100 عام.
ظهرت آثار الزلزال الذي ضرب المغرب يوم الجمعة بقوة 6.8 درجة في مدينة مراكش، حيث تشير التقديرات إلى مقتل ما لا يقل عن 600 شخص.
وقالت جانا، وهي سائحة: "لم أتوقع هذا الحجم من الأضرار، هذا أمر مؤلم حقاً. هنالك الكثير من الأضرار في مناطق كثيرة. نحصل على صور مختلطة، كما لم نتلق أية توجيهات رسمية من أية جهة لذلك لا نعلم ماذا سنفعل".
وتعرض اللقطات المصورة الأضرار الجسيمة التي لحقت بعدد من المباني والركام المكوّم في الشوارع.
وأضافت السائحة: "بدأ بعض الناس بالتوجه إلى المدينة القديمة لتفقد متاجرهم، وكما ترى هنالك الكثير من الأضرار. البعض فتح محلاته للعودة للحياة اليومية".
وأوضحت أن العديد قضوا ليلتهم في الشوارع اعتقاداً منهم أنها أكثر أماناً من المنزل.
تسبب الزلزال الذي وقع مركزه في جبال الأطلس على بعد نحو 72 كم جنوب غرب مراكش، بأضرار جسيمة في المدينة التاريخية بما في ذلك الجدران القديمة التي يعود تاريخ بنائها إلى القرن الثاني عشر.
ووفقاً لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكي، هذا أقوى زلزال يضرب مراكش منذ أكثر من 100 عام.
وجوب ذكر المصدر: جانا ميرام
ظهرت آثار الزلزال الذي ضرب المغرب يوم الجمعة بقوة 6.8 درجة في مدينة مراكش، حيث تشير التقديرات إلى مقتل ما لا يقل عن 600 شخص.
وقالت جانا، وهي سائحة: "لم أتوقع هذا الحجم من الأضرار، هذا أمر مؤلم حقاً. هنالك الكثير من الأضرار في مناطق كثيرة. نحصل على صور مختلطة، كما لم نتلق أية توجيهات رسمية من أية جهة لذلك لا نعلم ماذا سنفعل".
وتعرض اللقطات المصورة الأضرار الجسيمة التي لحقت بعدد من المباني والركام المكوّم في الشوارع.
وأضافت السائحة: "بدأ بعض الناس بالتوجه إلى المدينة القديمة لتفقد متاجرهم، وكما ترى هنالك الكثير من الأضرار. البعض فتح محلاته للعودة للحياة اليومية".
وأوضحت أن العديد قضوا ليلتهم في الشوارع اعتقاداً منهم أنها أكثر أماناً من المنزل.
تسبب الزلزال الذي وقع مركزه في جبال الأطلس على بعد نحو 72 كم جنوب غرب مراكش، بأضرار جسيمة في المدينة التاريخية بما في ذلك الجدران القديمة التي يعود تاريخ بنائها إلى القرن الثاني عشر.
ووفقاً لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكي، هذا أقوى زلزال يضرب مراكش منذ أكثر من 100 عام.