للاستخدام الإخباري فقط. يجب أن يبقى شعار RGAKFD ظاهرا على الشاشة وبوضوح. يحظر الاستخدام لوكالات الأنباء
تعرض لقطات أرشيفية التقطت في 27 يناير/ كانون الثاني 1973 الاجتماع التاريخي الذي شهد توقيع اتفاقية باريس للسلام، التي وضعت حدا لحرب فيتنام.
ويظهر في اللقطات ممثلون عن جمهورية فيتنام (فيتنام الجنوبية) وجمهورية فيتنام الديمقراطية (فيتنام الشمالية) والحكومة الثورية المؤقتة لجمهورية فيتنام الجنوبية (وتمثل الشيوعيين الفيتناميين في الجنوب) إلى جانب الولايات المتحدة.
وتوثق اللقطات لحظة وصول أعضاء الوفود إلى مكان عقد المباحثات تلاها توقيعهم على الاتفاق في قاعة الاجتماعات.
وقضت اتفاقية باريس انسحاب ما تبقى من القوات الأمريكية من فيتنام بضمنها القوات الجوية والبحرية الأمر الذي أفضى إلى تعليق الأعمال العدائية لأجل محدود رغم انتهاك الاتفاق من قبل القوات في شمال وجنوب البلاد في غالب الأحيان الذي تطور إلى قتال مفتوح بحلول مارس/ آذار 1973.
وفي عام 1975، شنت القوات الفيتنامية الشمالية هجوما ضخما على فيتنام الجنوبية خلص إلى إعادة توحيد المنطقتين تحت جناح جمهورية فيتنام الاشتراكية في الثاني من يوليو/ تموز 1976 ولتتشكل دولة موحدة للمرة الأولى منذ عام 1954.
وقتل أكثر من ثلاثة ملايين شخص بحسب البيانات التاريخية، بما في ذلك أكثر من 58.000 شخصا من الولايات المتحدة، فيما كان أكثر من نصف الضحايا من المدنيين الفيتناميين.
يُذكر أنه تم نشر هذه اللقطات الأرشيفية ضمن مشروع "100 حدث رئيسي في روسيا في القرنين العشرين والحادي والعشرين" وهو عبارة عن مشروع مشترك مع أرشيف الصور والأفلام الوثائقية الحكومية الروسية.
تعرض لقطات أرشيفية التقطت في 27 يناير/ كانون الثاني 1973 الاجتماع التاريخي الذي شهد توقيع اتفاقية باريس للسلام، التي وضعت حدا لحرب فيتنام.
ويظهر في اللقطات ممثلون عن جمهورية فيتنام (فيتنام الجنوبية) وجمهورية فيتنام الديمقراطية (فيتنام الشمالية) والحكومة الثورية المؤقتة لجمهورية فيتنام الجنوبية (وتمثل الشيوعيين الفيتناميين في الجنوب) إلى جانب الولايات المتحدة.
وتوثق اللقطات لحظة وصول أعضاء الوفود إلى مكان عقد المباحثات تلاها توقيعهم على الاتفاق في قاعة الاجتماعات.
وقضت اتفاقية باريس انسحاب ما تبقى من القوات الأمريكية من فيتنام بضمنها القوات الجوية والبحرية الأمر الذي أفضى إلى تعليق الأعمال العدائية لأجل محدود رغم انتهاك الاتفاق من قبل القوات في شمال وجنوب البلاد في غالب الأحيان الذي تطور إلى قتال مفتوح بحلول مارس/ آذار 1973.
وفي عام 1975، شنت القوات الفيتنامية الشمالية هجوما ضخما على فيتنام الجنوبية خلص إلى إعادة توحيد المنطقتين تحت جناح جمهورية فيتنام الاشتراكية في الثاني من يوليو/ تموز 1976 ولتتشكل دولة موحدة للمرة الأولى منذ عام 1954.
وقتل أكثر من ثلاثة ملايين شخص بحسب البيانات التاريخية، بما في ذلك أكثر من 58.000 شخصا من الولايات المتحدة، فيما كان أكثر من نصف الضحايا من المدنيين الفيتناميين.
يُذكر أنه تم نشر هذه اللقطات الأرشيفية ضمن مشروع "100 حدث رئيسي في روسيا في القرنين العشرين والحادي والعشرين" وهو عبارة عن مشروع مشترك مع أرشيف الصور والأفلام الوثائقية الحكومية الروسية.
للاستخدام الإخباري فقط. يجب أن يبقى شعار RGAKFD ظاهرا على الشاشة وبوضوح. يحظر الاستخدام لوكالات الأنباء
تعرض لقطات أرشيفية التقطت في 27 يناير/ كانون الثاني 1973 الاجتماع التاريخي الذي شهد توقيع اتفاقية باريس للسلام، التي وضعت حدا لحرب فيتنام.
ويظهر في اللقطات ممثلون عن جمهورية فيتنام (فيتنام الجنوبية) وجمهورية فيتنام الديمقراطية (فيتنام الشمالية) والحكومة الثورية المؤقتة لجمهورية فيتنام الجنوبية (وتمثل الشيوعيين الفيتناميين في الجنوب) إلى جانب الولايات المتحدة.
وتوثق اللقطات لحظة وصول أعضاء الوفود إلى مكان عقد المباحثات تلاها توقيعهم على الاتفاق في قاعة الاجتماعات.
وقضت اتفاقية باريس انسحاب ما تبقى من القوات الأمريكية من فيتنام بضمنها القوات الجوية والبحرية الأمر الذي أفضى إلى تعليق الأعمال العدائية لأجل محدود رغم انتهاك الاتفاق من قبل القوات في شمال وجنوب البلاد في غالب الأحيان الذي تطور إلى قتال مفتوح بحلول مارس/ آذار 1973.
وفي عام 1975، شنت القوات الفيتنامية الشمالية هجوما ضخما على فيتنام الجنوبية خلص إلى إعادة توحيد المنطقتين تحت جناح جمهورية فيتنام الاشتراكية في الثاني من يوليو/ تموز 1976 ولتتشكل دولة موحدة للمرة الأولى منذ عام 1954.
وقتل أكثر من ثلاثة ملايين شخص بحسب البيانات التاريخية، بما في ذلك أكثر من 58.000 شخصا من الولايات المتحدة، فيما كان أكثر من نصف الضحايا من المدنيين الفيتناميين.
يُذكر أنه تم نشر هذه اللقطات الأرشيفية ضمن مشروع "100 حدث رئيسي في روسيا في القرنين العشرين والحادي والعشرين" وهو عبارة عن مشروع مشترك مع أرشيف الصور والأفلام الوثائقية الحكومية الروسية.