يرزح الناجون في تحناوت تحت وطأة أيام عصيبة عقب الزلزال العنيف الذي ضرب المغرب ودمر منازلهم، مما اضطرهم إلى النوم داخل الخيام بانتظار وصول الإغاثة من الحكومة والمتطوعين.
تعرض اللقطات المصورة يوم الجمعة الخيام المؤقتة التي تؤوي أهالي المنطقة بينما يجاهدون في سبيل إعادة الحياة إلى طبيعتها في أعقاب الفاجعة التي ألمّت بهم.
تحدث أحد الناجين بخيبة أمل عن أحواله في ظل غياب المساعدات اليومية وتداعيات الزلزال التي قطعت أرزاقهم وعطلت أعمال الكثير منهم.
وقال أحد المنكوبين بالزلزال: "كنا ننام في الشارع قبل مجيء هذه الخيام. لم يعد أحد يعمل وننتظر المساعدات اليومية فمن كان يعمل في الفنادق فقد توقف ومن كان يعمل في الحرف اليومية. أنتم أول من زارنا هنا وقام بهذه المبادرة".
ويعول الناجون على قدوم الإعانات التي تزودهم بالمواد الأساسية للعيش.
وقالت سيدة من المنطقة المنكوبة: "حتى الآن لا نصدق ما حدث. في البداية لم يكن هناك شيء في الشارع ثم أخرجنا الأغراض من بيوتنا شيئا فشيئا، وافترشنا الأرض هنا. من لديه القدرة على تأمين الطعام يأكل ومن ليس لديه القدرة كان الله في عونه إلا إذا أحضر أحد ما مساعدات ووزعها هنا".
وضرب زلزال بشدة 6.8 درجة جنوب غرب مراكش مخلفا حصيلة مأساوية من القتلى قاربت من 2.862 شخصا وآلاف الإصابات. ويسابق رجال الإنقاذ الزمن في مساعي البحث عن ناجين تحت ركام القرى المدمرة في جبال الأطلس المغربية.
وثمّن المغرب عاليا المساعدات الواردة من دول مثل قطر وإسبانيا والإمارات والمملكة المتحدة الذين أرسلوا فرق بحث وإنقاذ والتي باشرت العمل بالتعاون مع السلطات المغربية وتقديم المساعدة الضرورية في أعقاب هذه الكارثة.
يرزح الناجون في تحناوت تحت وطأة أيام عصيبة عقب الزلزال العنيف الذي ضرب المغرب ودمر منازلهم، مما اضطرهم إلى النوم داخل الخيام بانتظار وصول الإغاثة من الحكومة والمتطوعين.
تعرض اللقطات المصورة يوم الجمعة الخيام المؤقتة التي تؤوي أهالي المنطقة بينما يجاهدون في سبيل إعادة الحياة إلى طبيعتها في أعقاب الفاجعة التي ألمّت بهم.
تحدث أحد الناجين بخيبة أمل عن أحواله في ظل غياب المساعدات اليومية وتداعيات الزلزال التي قطعت أرزاقهم وعطلت أعمال الكثير منهم.
وقال أحد المنكوبين بالزلزال: "كنا ننام في الشارع قبل مجيء هذه الخيام. لم يعد أحد يعمل وننتظر المساعدات اليومية فمن كان يعمل في الفنادق فقد توقف ومن كان يعمل في الحرف اليومية. أنتم أول من زارنا هنا وقام بهذه المبادرة".
ويعول الناجون على قدوم الإعانات التي تزودهم بالمواد الأساسية للعيش.
وقالت سيدة من المنطقة المنكوبة: "حتى الآن لا نصدق ما حدث. في البداية لم يكن هناك شيء في الشارع ثم أخرجنا الأغراض من بيوتنا شيئا فشيئا، وافترشنا الأرض هنا. من لديه القدرة على تأمين الطعام يأكل ومن ليس لديه القدرة كان الله في عونه إلا إذا أحضر أحد ما مساعدات ووزعها هنا".
وضرب زلزال بشدة 6.8 درجة جنوب غرب مراكش مخلفا حصيلة مأساوية من القتلى قاربت من 2.862 شخصا وآلاف الإصابات. ويسابق رجال الإنقاذ الزمن في مساعي البحث عن ناجين تحت ركام القرى المدمرة في جبال الأطلس المغربية.
وثمّن المغرب عاليا المساعدات الواردة من دول مثل قطر وإسبانيا والإمارات والمملكة المتحدة الذين أرسلوا فرق بحث وإنقاذ والتي باشرت العمل بالتعاون مع السلطات المغربية وتقديم المساعدة الضرورية في أعقاب هذه الكارثة.
يرزح الناجون في تحناوت تحت وطأة أيام عصيبة عقب الزلزال العنيف الذي ضرب المغرب ودمر منازلهم، مما اضطرهم إلى النوم داخل الخيام بانتظار وصول الإغاثة من الحكومة والمتطوعين.
تعرض اللقطات المصورة يوم الجمعة الخيام المؤقتة التي تؤوي أهالي المنطقة بينما يجاهدون في سبيل إعادة الحياة إلى طبيعتها في أعقاب الفاجعة التي ألمّت بهم.
تحدث أحد الناجين بخيبة أمل عن أحواله في ظل غياب المساعدات اليومية وتداعيات الزلزال التي قطعت أرزاقهم وعطلت أعمال الكثير منهم.
وقال أحد المنكوبين بالزلزال: "كنا ننام في الشارع قبل مجيء هذه الخيام. لم يعد أحد يعمل وننتظر المساعدات اليومية فمن كان يعمل في الفنادق فقد توقف ومن كان يعمل في الحرف اليومية. أنتم أول من زارنا هنا وقام بهذه المبادرة".
ويعول الناجون على قدوم الإعانات التي تزودهم بالمواد الأساسية للعيش.
وقالت سيدة من المنطقة المنكوبة: "حتى الآن لا نصدق ما حدث. في البداية لم يكن هناك شيء في الشارع ثم أخرجنا الأغراض من بيوتنا شيئا فشيئا، وافترشنا الأرض هنا. من لديه القدرة على تأمين الطعام يأكل ومن ليس لديه القدرة كان الله في عونه إلا إذا أحضر أحد ما مساعدات ووزعها هنا".
وضرب زلزال بشدة 6.8 درجة جنوب غرب مراكش مخلفا حصيلة مأساوية من القتلى قاربت من 2.862 شخصا وآلاف الإصابات. ويسابق رجال الإنقاذ الزمن في مساعي البحث عن ناجين تحت ركام القرى المدمرة في جبال الأطلس المغربية.
وثمّن المغرب عاليا المساعدات الواردة من دول مثل قطر وإسبانيا والإمارات والمملكة المتحدة الذين أرسلوا فرق بحث وإنقاذ والتي باشرت العمل بالتعاون مع السلطات المغربية وتقديم المساعدة الضرورية في أعقاب هذه الكارثة.