أوضح جوزيف بوريل الممثل السامي للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الاوروبي يوم الاثنين أن الوضع في ليبيا "سيء للغاية"، وذلك خلال وصول وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي لحضور اجتماع مجلس الشؤون الخارجية التابع للاتحاد الأوروبي في بروكسل.
وقال بوريل: "وصلتني للتو رسالة من السيد غسان سلامة، المبعوث الخاص للأمم المتحدة، شرح بموجبها أن قرار وقف إطلاق النار لا يزال غير فاعل، ويتم خرق الهدنة وقرار حظر التسليح أيضا، وأن القتال لا يزال مستمرا".
وأردف: "العملية السياسية في برلين لا تزال فاعلة إنما الوضع على الأرض سيء للغاية. ويعمل الحظر على النفط وقطعه على إضعاف اقتصاد هذا البلد، فهم يخسرون نحو 60 مليون دولار (55.3 مليون يورو) يوميا بسبب النفط الذي لا يمكنهم بيعه".
من جهته شدد وزير الخارجية الألماني هايكو ماس على أهمية اتحاد الدول الأوروبية حيال القضية الليبية والإشراف على قرار حظر التسليح لضمان احترامه.
وفي وقت لاحق، وُجّه سؤال لأرانشا غونزاليس لايا، وزيرة الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون الإسبانية حول الـ40 حقيبة المجهولة التي زُعم أنها انتقلت على متن طائرة نائبة الرئيس الفنزويلي دلسي رودريغيز، لينتهي بها المطاف في السفارة الفنزويلية في بلدها.
أوضح جوزيف بوريل الممثل السامي للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الاوروبي يوم الاثنين أن الوضع في ليبيا "سيء للغاية"، وذلك خلال وصول وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي لحضور اجتماع مجلس الشؤون الخارجية التابع للاتحاد الأوروبي في بروكسل.
وقال بوريل: "وصلتني للتو رسالة من السيد غسان سلامة، المبعوث الخاص للأمم المتحدة، شرح بموجبها أن قرار وقف إطلاق النار لا يزال غير فاعل، ويتم خرق الهدنة وقرار حظر التسليح أيضا، وأن القتال لا يزال مستمرا".
وأردف: "العملية السياسية في برلين لا تزال فاعلة إنما الوضع على الأرض سيء للغاية. ويعمل الحظر على النفط وقطعه على إضعاف اقتصاد هذا البلد، فهم يخسرون نحو 60 مليون دولار (55.3 مليون يورو) يوميا بسبب النفط الذي لا يمكنهم بيعه".
من جهته شدد وزير الخارجية الألماني هايكو ماس على أهمية اتحاد الدول الأوروبية حيال القضية الليبية والإشراف على قرار حظر التسليح لضمان احترامه.
وفي وقت لاحق، وُجّه سؤال لأرانشا غونزاليس لايا، وزيرة الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون الإسبانية حول الـ40 حقيبة المجهولة التي زُعم أنها انتقلت على متن طائرة نائبة الرئيس الفنزويلي دلسي رودريغيز، لينتهي بها المطاف في السفارة الفنزويلية في بلدها.
أوضح جوزيف بوريل الممثل السامي للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الاوروبي يوم الاثنين أن الوضع في ليبيا "سيء للغاية"، وذلك خلال وصول وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي لحضور اجتماع مجلس الشؤون الخارجية التابع للاتحاد الأوروبي في بروكسل.
وقال بوريل: "وصلتني للتو رسالة من السيد غسان سلامة، المبعوث الخاص للأمم المتحدة، شرح بموجبها أن قرار وقف إطلاق النار لا يزال غير فاعل، ويتم خرق الهدنة وقرار حظر التسليح أيضا، وأن القتال لا يزال مستمرا".
وأردف: "العملية السياسية في برلين لا تزال فاعلة إنما الوضع على الأرض سيء للغاية. ويعمل الحظر على النفط وقطعه على إضعاف اقتصاد هذا البلد، فهم يخسرون نحو 60 مليون دولار (55.3 مليون يورو) يوميا بسبب النفط الذي لا يمكنهم بيعه".
من جهته شدد وزير الخارجية الألماني هايكو ماس على أهمية اتحاد الدول الأوروبية حيال القضية الليبية والإشراف على قرار حظر التسليح لضمان احترامه.
وفي وقت لاحق، وُجّه سؤال لأرانشا غونزاليس لايا، وزيرة الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون الإسبانية حول الـ40 حقيبة المجهولة التي زُعم أنها انتقلت على متن طائرة نائبة الرئيس الفنزويلي دلسي رودريغيز، لينتهي بها المطاف في السفارة الفنزويلية في بلدها.