٠٠:٠٢:٥١صرّح وزير الداخلية الألماني، هورست سيهوفر، خلال مؤتمر صحفي أقيم في العاصمة برلين يوم الجمعة بأن إطلاق النار الذي وقع في مدينة هاناو "هجوم إرهابي بدافع العنصرية".
وقال سيهوفر: "من الواضح أن الجريمة التي وقعت في هاناو كانت هجوما إرهابيا بدافع العنصرية. بعد الهجوم الذي أسفر عن مقتل فالتر لوبكه والهجوم الذي استهدف الكنيس في هاله، هذا هو الهجوم الإرهابي الثالث الذي يقوم به اليمين المتطرف في غضون بضعة أشهر".
ومضى سيهوفر بالقول إن جرائم النازيين الجدد الإرهابية و"الاشتراكيين الوطنيين تحت الأرض" (جماعة ألمانية يمينية متطرفة) وحادثة إطلاق النار الجماعي في ميونخ عام 2016 "تركت أثراً دموياً للتطرف اليميني في جميع أنحاء بلدنا".
وعقب هجوم هاناو الذي أسفر عن مقتل 11 شخصاً من بينهم منفذ الهجوم ، بدأت الشرطة الاتحادية عمليات بحث في جميع أنحاء البلاد واعتقلت ما لا يقل عن 12 شخصاً يشتبه بهم بالتخطيط لشن هجمات إرهابية، كما صادرت مواد متفجرة وقنابل يدوية وأسلحة آلية.
هذا وأكد وزير الداخلية الألماني أنه وبغية مواجهة التطرف اليميني في ألمانيا، سيتم مضاعفة تواجد قوات الشرطة في محطات القطارات المزدحمة والمطارات والأراضي العابرة للحدود إلى جانب بعض "الأماكن الحساسة" مثل المساجد.
وأقدم مسلح، في ساعات متأخرة من مساء الأربعاء، على إطلاق النار خارج مقهي لتدخين النرجيلة (الشيشة) في منطقة هيوماركت بمدينة هاناو قبل أن ينتقل إلى مكان آخر في منطقة كيسيلشتات حيث أطلق النار مجدداً، ليصل إجمالي عدد القتلى إلى 9 أشخاص وإصابة العديد.
يذكر أنه تم التعرف على منفذ الهجوم وهو مواطن ألماني من مدينة هاناو يبلغ من العمر 43 عاما، وقد وجد ميتاً مع والدته التي تبلغ من العمر 72 عام في منزله في الساعات الأولى من صباح يوم الخميس.
ألمانيا: وزير الداخلية يؤكد أن هجوم هاناو نفذ بدوافع عنصرية
صرّح وزير الداخلية الألماني، هورست سيهوفر، خلال مؤتمر صحفي أقيم في العاصمة برلين يوم الجمعة بأن إطلاق النار الذي وقع في مدينة هاناو "هجوم إرهابي بدافع العنصرية".
وقال سيهوفر: "من الواضح أن الجريمة التي وقعت في هاناو كانت هجوما إرهابيا بدافع العنصرية. بعد الهجوم الذي أسفر عن مقتل فالتر لوبكه والهجوم الذي استهدف الكنيس في هاله، هذا هو الهجوم الإرهابي الثالث الذي يقوم به اليمين المتطرف في غضون بضعة أشهر".
ومضى سيهوفر بالقول إن جرائم النازيين الجدد الإرهابية و"الاشتراكيين الوطنيين تحت الأرض" (جماعة ألمانية يمينية متطرفة) وحادثة إطلاق النار الجماعي في ميونخ عام 2016 "تركت أثراً دموياً للتطرف اليميني في جميع أنحاء بلدنا".
وعقب هجوم هاناو الذي أسفر عن مقتل 11 شخصاً من بينهم منفذ الهجوم ، بدأت الشرطة الاتحادية عمليات بحث في جميع أنحاء البلاد واعتقلت ما لا يقل عن 12 شخصاً يشتبه بهم بالتخطيط لشن هجمات إرهابية، كما صادرت مواد متفجرة وقنابل يدوية وأسلحة آلية.
هذا وأكد وزير الداخلية الألماني أنه وبغية مواجهة التطرف اليميني في ألمانيا، سيتم مضاعفة تواجد قوات الشرطة في محطات القطارات المزدحمة والمطارات والأراضي العابرة للحدود إلى جانب بعض "الأماكن الحساسة" مثل المساجد.
وأقدم مسلح، في ساعات متأخرة من مساء الأربعاء، على إطلاق النار خارج مقهي لتدخين النرجيلة (الشيشة) في منطقة هيوماركت بمدينة هاناو قبل أن ينتقل إلى مكان آخر في منطقة كيسيلشتات حيث أطلق النار مجدداً، ليصل إجمالي عدد القتلى إلى 9 أشخاص وإصابة العديد.
يذكر أنه تم التعرف على منفذ الهجوم وهو مواطن ألماني من مدينة هاناو يبلغ من العمر 43 عاما، وقد وجد ميتاً مع والدته التي تبلغ من العمر 72 عام في منزله في الساعات الأولى من صباح يوم الخميس.
صرّح وزير الداخلية الألماني، هورست سيهوفر، خلال مؤتمر صحفي أقيم في العاصمة برلين يوم الجمعة بأن إطلاق النار الذي وقع في مدينة هاناو "هجوم إرهابي بدافع العنصرية".
وقال سيهوفر: "من الواضح أن الجريمة التي وقعت في هاناو كانت هجوما إرهابيا بدافع العنصرية. بعد الهجوم الذي أسفر عن مقتل فالتر لوبكه والهجوم الذي استهدف الكنيس في هاله، هذا هو الهجوم الإرهابي الثالث الذي يقوم به اليمين المتطرف في غضون بضعة أشهر".
ومضى سيهوفر بالقول إن جرائم النازيين الجدد الإرهابية و"الاشتراكيين الوطنيين تحت الأرض" (جماعة ألمانية يمينية متطرفة) وحادثة إطلاق النار الجماعي في ميونخ عام 2016 "تركت أثراً دموياً للتطرف اليميني في جميع أنحاء بلدنا".
وعقب هجوم هاناو الذي أسفر عن مقتل 11 شخصاً من بينهم منفذ الهجوم ، بدأت الشرطة الاتحادية عمليات بحث في جميع أنحاء البلاد واعتقلت ما لا يقل عن 12 شخصاً يشتبه بهم بالتخطيط لشن هجمات إرهابية، كما صادرت مواد متفجرة وقنابل يدوية وأسلحة آلية.
هذا وأكد وزير الداخلية الألماني أنه وبغية مواجهة التطرف اليميني في ألمانيا، سيتم مضاعفة تواجد قوات الشرطة في محطات القطارات المزدحمة والمطارات والأراضي العابرة للحدود إلى جانب بعض "الأماكن الحساسة" مثل المساجد.
وأقدم مسلح، في ساعات متأخرة من مساء الأربعاء، على إطلاق النار خارج مقهي لتدخين النرجيلة (الشيشة) في منطقة هيوماركت بمدينة هاناو قبل أن ينتقل إلى مكان آخر في منطقة كيسيلشتات حيث أطلق النار مجدداً، ليصل إجمالي عدد القتلى إلى 9 أشخاص وإصابة العديد.
يذكر أنه تم التعرف على منفذ الهجوم وهو مواطن ألماني من مدينة هاناو يبلغ من العمر 43 عاما، وقد وجد ميتاً مع والدته التي تبلغ من العمر 72 عام في منزله في الساعات الأولى من صباح يوم الخميس.