عقد أعضاء الفريق الأولمبي لذوي الاحتياجات الخاصة من اللاجئين مؤتمرا صحفيا يوم الاثنين في طوكيو أرسلوا خلاله رسائل أمل ودعم للاجئي العالم.
وقالت رئيسة بعثة الفريق البارالمبي للاجئين، إيليانا رودريغيز: "نعمل جميعا بجد لإرسال رسالة أمل والتأكد من أن الفريق يُظهرها جيدا، وأنا متأكدة أن هؤلاء الرياضيين سيُظهِرون ما لديهم خلال هذه الأيام من أجل دعم جميع اللاجئين وغرس الأمل في نفوسهم، وكذلك إرسال الرسالة ذاتها إلى شعب أفغانستان بالطبع".
ومن بين اللاعبين المتواجدين في المؤتمر الصحفي، السبّاحُ إبراهيم الحسين، وهو لاجئ سوري يعيش في العاصمة اليونانية أثينا فقدَ ساقه بانفجار عندما كان يحاول إنقاذ صديقه في سوريا، ورامية الصولجان علياء عيسى، وهي أيضا لاجئة سورية تعيش في أثينا، إضافة إلى رامي القرص شاهراد ناساجبور، وهو لاجئ إيراني يعيش في واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية.
ويتكوّن أول فريق للاجئين من ستة رياضيين يمثلون أربع دول مضيفة، حيث يشارك هذا الفريق في الألعاب الأولمبية لذوي الاحتياجات الخاصة التي تنطلق يوم الثلاثاء.
وتقدّر المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عدد اللاجئين في العالم بنحو 82 مليون شخص، بينهم 12 مليونا ذوي الاحتياجات الخاصة.
عقد أعضاء الفريق الأولمبي لذوي الاحتياجات الخاصة من اللاجئين مؤتمرا صحفيا يوم الاثنين في طوكيو أرسلوا خلاله رسائل أمل ودعم للاجئي العالم.
وقالت رئيسة بعثة الفريق البارالمبي للاجئين، إيليانا رودريغيز: "نعمل جميعا بجد لإرسال رسالة أمل والتأكد من أن الفريق يُظهرها جيدا، وأنا متأكدة أن هؤلاء الرياضيين سيُظهِرون ما لديهم خلال هذه الأيام من أجل دعم جميع اللاجئين وغرس الأمل في نفوسهم، وكذلك إرسال الرسالة ذاتها إلى شعب أفغانستان بالطبع".
ومن بين اللاعبين المتواجدين في المؤتمر الصحفي، السبّاحُ إبراهيم الحسين، وهو لاجئ سوري يعيش في العاصمة اليونانية أثينا فقدَ ساقه بانفجار عندما كان يحاول إنقاذ صديقه في سوريا، ورامية الصولجان علياء عيسى، وهي أيضا لاجئة سورية تعيش في أثينا، إضافة إلى رامي القرص شاهراد ناساجبور، وهو لاجئ إيراني يعيش في واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية.
ويتكوّن أول فريق للاجئين من ستة رياضيين يمثلون أربع دول مضيفة، حيث يشارك هذا الفريق في الألعاب الأولمبية لذوي الاحتياجات الخاصة التي تنطلق يوم الثلاثاء.
وتقدّر المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عدد اللاجئين في العالم بنحو 82 مليون شخص، بينهم 12 مليونا ذوي الاحتياجات الخاصة.
عقد أعضاء الفريق الأولمبي لذوي الاحتياجات الخاصة من اللاجئين مؤتمرا صحفيا يوم الاثنين في طوكيو أرسلوا خلاله رسائل أمل ودعم للاجئي العالم.
وقالت رئيسة بعثة الفريق البارالمبي للاجئين، إيليانا رودريغيز: "نعمل جميعا بجد لإرسال رسالة أمل والتأكد من أن الفريق يُظهرها جيدا، وأنا متأكدة أن هؤلاء الرياضيين سيُظهِرون ما لديهم خلال هذه الأيام من أجل دعم جميع اللاجئين وغرس الأمل في نفوسهم، وكذلك إرسال الرسالة ذاتها إلى شعب أفغانستان بالطبع".
ومن بين اللاعبين المتواجدين في المؤتمر الصحفي، السبّاحُ إبراهيم الحسين، وهو لاجئ سوري يعيش في العاصمة اليونانية أثينا فقدَ ساقه بانفجار عندما كان يحاول إنقاذ صديقه في سوريا، ورامية الصولجان علياء عيسى، وهي أيضا لاجئة سورية تعيش في أثينا، إضافة إلى رامي القرص شاهراد ناساجبور، وهو لاجئ إيراني يعيش في واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية.
ويتكوّن أول فريق للاجئين من ستة رياضيين يمثلون أربع دول مضيفة، حيث يشارك هذا الفريق في الألعاب الأولمبية لذوي الاحتياجات الخاصة التي تنطلق يوم الثلاثاء.
وتقدّر المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عدد اللاجئين في العالم بنحو 82 مليون شخص، بينهم 12 مليونا ذوي الاحتياجات الخاصة.