وجوب ذكر المصدر: مركز بحوث أعماق البحار في مينديرو-غوا وإنكفيش
صوّر مركز بحوث أعماق البحار في ميندرو-غوا ومركز إنفيش للأبحاث، يوم الخميس الماضي، حباراً كبير الزعانف، المعروف أيضاً باسم حبار ماغنابينا، والذي يُعتقد أنه أعمق حبار يعيش في البحار.
وتظهر اللقطات المصورة الحبار ذو المجسات الطويلة وهو يقترب من الكاميرا مع سمكة مثبتة كطعم ويسبح بسرعة بعيداً عن المنطقة.
تم التقاط الفيديو خلال رحلة استكشاف خندق تونغا 2024 الجارية منذ يوليو/تموز إلى أكتوبر/تشرين الأول 2024، تستخدم الرحلة غواصات ومركبات إنزال في أعماق البحار للبحث في خندق تونغا، ثاني أعمق خندق محيطي في العالم بعد خندق ماريانا.
ويتميز الحبار ذو الزعنفة الكبيرة بمجساته المغزلية التي تتدلى من أجسامه، ويصل طوله إلى 8 أمتار (26 قدما)، ومظهره الغريب بسبب جسمه شبه الشفاف ذي اللون الأحمر الوردي وعينيه الأرجوانيتين الغامقتين.
وهو أول حبار يُعرف أنه يعيش في منطقة الحدال، وهي أعمق قسم في المحيط، والتي تبدأ على عمق 6000 متر (19,685 قدم) تحت سطح البحر. وتمثل هذه المناطق 45 في المئة من مدى عمق المحيط، ولكنها لا تمثل سوى 1 في المئة من مساحة قاع البحر، حيث لا توجد إلا في الخنادق المحيطية البعيدة تحت بقية قاع البحر.
ووفقاً للتقارير الإعلامية، لم يتم تسجيل سوى حوالي 20 مواجهة مسجلة مع هذا النوع خلال العقدين الماضيين. ونتيجة لذلك، لا تزال دورة حياة الحبار كبير الزعانف غير معروفة في الغالب بالنسبة لعلوم المحيطات.
صوّر مركز بحوث أعماق البحار في ميندرو-غوا ومركز إنفيش للأبحاث، يوم الخميس الماضي، حباراً كبير الزعانف، المعروف أيضاً باسم حبار ماغنابينا، والذي يُعتقد أنه أعمق حبار يعيش في البحار.
وتظهر اللقطات المصورة الحبار ذو المجسات الطويلة وهو يقترب من الكاميرا مع سمكة مثبتة كطعم ويسبح بسرعة بعيداً عن المنطقة.
تم التقاط الفيديو خلال رحلة استكشاف خندق تونغا 2024 الجارية منذ يوليو/تموز إلى أكتوبر/تشرين الأول 2024، تستخدم الرحلة غواصات ومركبات إنزال في أعماق البحار للبحث في خندق تونغا، ثاني أعمق خندق محيطي في العالم بعد خندق ماريانا.
ويتميز الحبار ذو الزعنفة الكبيرة بمجساته المغزلية التي تتدلى من أجسامه، ويصل طوله إلى 8 أمتار (26 قدما)، ومظهره الغريب بسبب جسمه شبه الشفاف ذي اللون الأحمر الوردي وعينيه الأرجوانيتين الغامقتين.
وهو أول حبار يُعرف أنه يعيش في منطقة الحدال، وهي أعمق قسم في المحيط، والتي تبدأ على عمق 6000 متر (19,685 قدم) تحت سطح البحر. وتمثل هذه المناطق 45 في المئة من مدى عمق المحيط، ولكنها لا تمثل سوى 1 في المئة من مساحة قاع البحر، حيث لا توجد إلا في الخنادق المحيطية البعيدة تحت بقية قاع البحر.
ووفقاً للتقارير الإعلامية، لم يتم تسجيل سوى حوالي 20 مواجهة مسجلة مع هذا النوع خلال العقدين الماضيين. ونتيجة لذلك، لا تزال دورة حياة الحبار كبير الزعانف غير معروفة في الغالب بالنسبة لعلوم المحيطات.
وجوب ذكر المصدر: مركز بحوث أعماق البحار في مينديرو-غوا وإنكفيش
صوّر مركز بحوث أعماق البحار في ميندرو-غوا ومركز إنفيش للأبحاث، يوم الخميس الماضي، حباراً كبير الزعانف، المعروف أيضاً باسم حبار ماغنابينا، والذي يُعتقد أنه أعمق حبار يعيش في البحار.
وتظهر اللقطات المصورة الحبار ذو المجسات الطويلة وهو يقترب من الكاميرا مع سمكة مثبتة كطعم ويسبح بسرعة بعيداً عن المنطقة.
تم التقاط الفيديو خلال رحلة استكشاف خندق تونغا 2024 الجارية منذ يوليو/تموز إلى أكتوبر/تشرين الأول 2024، تستخدم الرحلة غواصات ومركبات إنزال في أعماق البحار للبحث في خندق تونغا، ثاني أعمق خندق محيطي في العالم بعد خندق ماريانا.
ويتميز الحبار ذو الزعنفة الكبيرة بمجساته المغزلية التي تتدلى من أجسامه، ويصل طوله إلى 8 أمتار (26 قدما)، ومظهره الغريب بسبب جسمه شبه الشفاف ذي اللون الأحمر الوردي وعينيه الأرجوانيتين الغامقتين.
وهو أول حبار يُعرف أنه يعيش في منطقة الحدال، وهي أعمق قسم في المحيط، والتي تبدأ على عمق 6000 متر (19,685 قدم) تحت سطح البحر. وتمثل هذه المناطق 45 في المئة من مدى عمق المحيط، ولكنها لا تمثل سوى 1 في المئة من مساحة قاع البحر، حيث لا توجد إلا في الخنادق المحيطية البعيدة تحت بقية قاع البحر.
ووفقاً للتقارير الإعلامية، لم يتم تسجيل سوى حوالي 20 مواجهة مسجلة مع هذا النوع خلال العقدين الماضيين. ونتيجة لذلك، لا تزال دورة حياة الحبار كبير الزعانف غير معروفة في الغالب بالنسبة لعلوم المحيطات.