٠٠:٠١:١٣أدلى زعيم حزب التجمع الوطني في فرنسا، جوردان بارديلا، بصوته في مدينة غارش، وهي ضاحية بالقرب من باريس، يوم الأحد خلال الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية المفاجئة.
تُظهر اللقطات المصورة بارديلا وهو يتجه نحو مركز الاقتراع، بينما يُسمع هتاف ناخب قريب "تحيا فرنسا! تحيا فرنسا!" في الخلفية.
بدأ التصويت في البر الرئيسي الفرنسي في الجولة الأولى من الانتخابات ويستمر لمدة 12 ساعة. وأدلى الناخبون في الخارج، بما في ذلك سكان أقاليم ما وراء البحار الفرنسية، بأصواتهم في وقت سابق. يحق لـ 49 مليون مواطن فرنسي المشاركة في هذه الانتخابات، بما في ذلك إقليم كاليدونيا الجديدة المضطرب.
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى إجراء الانتخابات التشريعية المفاجئة بعد الخسائر الكبيرة التي تكبدها حزبه النهضة في انتخابات البرلمان الأوروبي، التي شهدت صعود حزب التجمع الوطني بقيادة بارديلا. كان من المتوقع إجراء الانتخابات التالية في عام 2027.
شهدت الكتلة الأوروبية بأكملها مكاسب كبيرة للأحزاب المحافظة والوطنية والمناهضة للهجرة. دعت العديد من هذه الأحزاب إلى التركيز على الأولويات المحلية وسط ارتفاع تكاليف المعيشة، وكذلك خفض الضرائب، وتعزيز أمن الحدود، وإنهاء التدخلات العسكرية الأجنبية، مثل تلك في أوكرانيا.
تُجرى الانتخابات في فرنسا على مرحلتين، في 30 يونيو/حزيران و7 يوليو/تموز، لانتخاب جميع أعضاء الجمعية الوطنية البالغ عددهم 577 عضوًا. لم يحتفظ ماكرون بالأغلبية في البرلمان منذ عام 2022 واستخدم المرسوم الرئاسي لتمرير تشريعات مثل إصلاحات المعاشات التقاعدية، التي شهدت احتجاجات واسعة النطاق.
زعيم حزب التجمع الوطني الفرنسي يدلي بصوته في الانتخابات البرلمانية المبكرة
أدلى زعيم حزب التجمع الوطني في فرنسا، جوردان بارديلا، بصوته في مدينة غارش، وهي ضاحية بالقرب من باريس، يوم الأحد خلال الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية المفاجئة.
تُظهر اللقطات المصورة بارديلا وهو يتجه نحو مركز الاقتراع، بينما يُسمع هتاف ناخب قريب "تحيا فرنسا! تحيا فرنسا!" في الخلفية.
بدأ التصويت في البر الرئيسي الفرنسي في الجولة الأولى من الانتخابات ويستمر لمدة 12 ساعة. وأدلى الناخبون في الخارج، بما في ذلك سكان أقاليم ما وراء البحار الفرنسية، بأصواتهم في وقت سابق. يحق لـ 49 مليون مواطن فرنسي المشاركة في هذه الانتخابات، بما في ذلك إقليم كاليدونيا الجديدة المضطرب.
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى إجراء الانتخابات التشريعية المفاجئة بعد الخسائر الكبيرة التي تكبدها حزبه النهضة في انتخابات البرلمان الأوروبي، التي شهدت صعود حزب التجمع الوطني بقيادة بارديلا. كان من المتوقع إجراء الانتخابات التالية في عام 2027.
شهدت الكتلة الأوروبية بأكملها مكاسب كبيرة للأحزاب المحافظة والوطنية والمناهضة للهجرة. دعت العديد من هذه الأحزاب إلى التركيز على الأولويات المحلية وسط ارتفاع تكاليف المعيشة، وكذلك خفض الضرائب، وتعزيز أمن الحدود، وإنهاء التدخلات العسكرية الأجنبية، مثل تلك في أوكرانيا.
تُجرى الانتخابات في فرنسا على مرحلتين، في 30 يونيو/حزيران و7 يوليو/تموز، لانتخاب جميع أعضاء الجمعية الوطنية البالغ عددهم 577 عضوًا. لم يحتفظ ماكرون بالأغلبية في البرلمان منذ عام 2022 واستخدم المرسوم الرئاسي لتمرير تشريعات مثل إصلاحات المعاشات التقاعدية، التي شهدت احتجاجات واسعة النطاق.
أدلى زعيم حزب التجمع الوطني في فرنسا، جوردان بارديلا، بصوته في مدينة غارش، وهي ضاحية بالقرب من باريس، يوم الأحد خلال الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية المفاجئة.
تُظهر اللقطات المصورة بارديلا وهو يتجه نحو مركز الاقتراع، بينما يُسمع هتاف ناخب قريب "تحيا فرنسا! تحيا فرنسا!" في الخلفية.
بدأ التصويت في البر الرئيسي الفرنسي في الجولة الأولى من الانتخابات ويستمر لمدة 12 ساعة. وأدلى الناخبون في الخارج، بما في ذلك سكان أقاليم ما وراء البحار الفرنسية، بأصواتهم في وقت سابق. يحق لـ 49 مليون مواطن فرنسي المشاركة في هذه الانتخابات، بما في ذلك إقليم كاليدونيا الجديدة المضطرب.
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى إجراء الانتخابات التشريعية المفاجئة بعد الخسائر الكبيرة التي تكبدها حزبه النهضة في انتخابات البرلمان الأوروبي، التي شهدت صعود حزب التجمع الوطني بقيادة بارديلا. كان من المتوقع إجراء الانتخابات التالية في عام 2027.
شهدت الكتلة الأوروبية بأكملها مكاسب كبيرة للأحزاب المحافظة والوطنية والمناهضة للهجرة. دعت العديد من هذه الأحزاب إلى التركيز على الأولويات المحلية وسط ارتفاع تكاليف المعيشة، وكذلك خفض الضرائب، وتعزيز أمن الحدود، وإنهاء التدخلات العسكرية الأجنبية، مثل تلك في أوكرانيا.
تُجرى الانتخابات في فرنسا على مرحلتين، في 30 يونيو/حزيران و7 يوليو/تموز، لانتخاب جميع أعضاء الجمعية الوطنية البالغ عددهم 577 عضوًا. لم يحتفظ ماكرون بالأغلبية في البرلمان منذ عام 2022 واستخدم المرسوم الرئاسي لتمرير تشريعات مثل إصلاحات المعاشات التقاعدية، التي شهدت احتجاجات واسعة النطاق.