أدلى الناخبون الإيرانيون بأصواتهم في جولة الإعادة للانتخابات الرئاسية المبكرة بالعاصمة طهران، حيث يتوجه ملايين الإيرانيين إلى صناديق الاقتراع في الجولة الثانية من الانتخابات يوم الجمعة.
وتُظهر اللقطات المصور اصطفاف السكان المحليين خارج حسينية إرشاد، ومن ثم تقديمهم لبطاقاتهم التعريفية لمسؤولي الانتخابات، ومن بين الذين أدلوا بأصواتهم شوهد شقيق آية الله خامنئي هادي خامنئي، ونائب الرئيس السابق إسحاق جهانغيري أيضًا.
وقال جهانغيري: "يمثل المرشحان نوعين مختلفين لجهة النهج والعقلية، لذا يجب على الناس أن يحللوا ويجيبوا على السؤال الذي مفاده أن أي من هذه العقليات هي الحل للقضايا في بلدنا وتضع إيران على الطريق الصحيح".
في حين صرّح هادي خامنئي: "المشاركة في الانتخابات [الرئاسية] فعالة للغاية، وعلى عكس القول المأثور إن الرئيس لا يتمتع بأي سلطة ، فالرئيس هو رئيس السلطة التنفيذية وجميع الوزراء والعاملين في الحكومة يخضعون لإشرافه وإدارته، لذلك لا يمكن إهمال هذه الانتخابات المهمة".
كما أعرب آية الله خامنئي عن أمله في أن "ينجح الناس في التصويت واختيار أفضل [مرشح]، وفي هذه المرحلة، يجب على الناس بالتأكيد بذل المزيد من الجهد لإنهاء الأمر، فغدا، إن شاء الله، سيكون لدينا رئيسنا".
وبدأت جولة الإعادة بسبب عدم حصول أي مرشح على أكثر من 50 في المئة من الأصوات في 28 يونيو/ حزيران الماضي في الجولة الأولى، وفيها تقدم المرشح الإصلاحي المعتدل بزشكيان بحصوله على 10.4 مليون صوت أي نحو 42 في المئة، وجاء المرشح المحافظ جليلي بفارق ضئيل مع 9.4 مليون - 39 في المائة - من 24.5 مليون صوت أدلي بها وفقا لسلطة الانتخابات الإيرانية.
وتمت الدعوة للانتخابات المبكرة بعد مقتل الرئيس السابق إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد الله وستة آخرين في حادث تحطم طائرة هليكوبتر في مايو/ أيار الماضي في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.
أدلى الناخبون الإيرانيون بأصواتهم في جولة الإعادة للانتخابات الرئاسية المبكرة بالعاصمة طهران، حيث يتوجه ملايين الإيرانيين إلى صناديق الاقتراع في الجولة الثانية من الانتخابات يوم الجمعة.
وتُظهر اللقطات المصور اصطفاف السكان المحليين خارج حسينية إرشاد، ومن ثم تقديمهم لبطاقاتهم التعريفية لمسؤولي الانتخابات، ومن بين الذين أدلوا بأصواتهم شوهد شقيق آية الله خامنئي هادي خامنئي، ونائب الرئيس السابق إسحاق جهانغيري أيضًا.
وقال جهانغيري: "يمثل المرشحان نوعين مختلفين لجهة النهج والعقلية، لذا يجب على الناس أن يحللوا ويجيبوا على السؤال الذي مفاده أن أي من هذه العقليات هي الحل للقضايا في بلدنا وتضع إيران على الطريق الصحيح".
في حين صرّح هادي خامنئي: "المشاركة في الانتخابات [الرئاسية] فعالة للغاية، وعلى عكس القول المأثور إن الرئيس لا يتمتع بأي سلطة ، فالرئيس هو رئيس السلطة التنفيذية وجميع الوزراء والعاملين في الحكومة يخضعون لإشرافه وإدارته، لذلك لا يمكن إهمال هذه الانتخابات المهمة".
كما أعرب آية الله خامنئي عن أمله في أن "ينجح الناس في التصويت واختيار أفضل [مرشح]، وفي هذه المرحلة، يجب على الناس بالتأكيد بذل المزيد من الجهد لإنهاء الأمر، فغدا، إن شاء الله، سيكون لدينا رئيسنا".
وبدأت جولة الإعادة بسبب عدم حصول أي مرشح على أكثر من 50 في المئة من الأصوات في 28 يونيو/ حزيران الماضي في الجولة الأولى، وفيها تقدم المرشح الإصلاحي المعتدل بزشكيان بحصوله على 10.4 مليون صوت أي نحو 42 في المئة، وجاء المرشح المحافظ جليلي بفارق ضئيل مع 9.4 مليون - 39 في المائة - من 24.5 مليون صوت أدلي بها وفقا لسلطة الانتخابات الإيرانية.
وتمت الدعوة للانتخابات المبكرة بعد مقتل الرئيس السابق إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد الله وستة آخرين في حادث تحطم طائرة هليكوبتر في مايو/ أيار الماضي في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.
أدلى الناخبون الإيرانيون بأصواتهم في جولة الإعادة للانتخابات الرئاسية المبكرة بالعاصمة طهران، حيث يتوجه ملايين الإيرانيين إلى صناديق الاقتراع في الجولة الثانية من الانتخابات يوم الجمعة.
وتُظهر اللقطات المصور اصطفاف السكان المحليين خارج حسينية إرشاد، ومن ثم تقديمهم لبطاقاتهم التعريفية لمسؤولي الانتخابات، ومن بين الذين أدلوا بأصواتهم شوهد شقيق آية الله خامنئي هادي خامنئي، ونائب الرئيس السابق إسحاق جهانغيري أيضًا.
وقال جهانغيري: "يمثل المرشحان نوعين مختلفين لجهة النهج والعقلية، لذا يجب على الناس أن يحللوا ويجيبوا على السؤال الذي مفاده أن أي من هذه العقليات هي الحل للقضايا في بلدنا وتضع إيران على الطريق الصحيح".
في حين صرّح هادي خامنئي: "المشاركة في الانتخابات [الرئاسية] فعالة للغاية، وعلى عكس القول المأثور إن الرئيس لا يتمتع بأي سلطة ، فالرئيس هو رئيس السلطة التنفيذية وجميع الوزراء والعاملين في الحكومة يخضعون لإشرافه وإدارته، لذلك لا يمكن إهمال هذه الانتخابات المهمة".
كما أعرب آية الله خامنئي عن أمله في أن "ينجح الناس في التصويت واختيار أفضل [مرشح]، وفي هذه المرحلة، يجب على الناس بالتأكيد بذل المزيد من الجهد لإنهاء الأمر، فغدا، إن شاء الله، سيكون لدينا رئيسنا".
وبدأت جولة الإعادة بسبب عدم حصول أي مرشح على أكثر من 50 في المئة من الأصوات في 28 يونيو/ حزيران الماضي في الجولة الأولى، وفيها تقدم المرشح الإصلاحي المعتدل بزشكيان بحصوله على 10.4 مليون صوت أي نحو 42 في المئة، وجاء المرشح المحافظ جليلي بفارق ضئيل مع 9.4 مليون - 39 في المائة - من 24.5 مليون صوت أدلي بها وفقا لسلطة الانتخابات الإيرانية.
وتمت الدعوة للانتخابات المبكرة بعد مقتل الرئيس السابق إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد الله وستة آخرين في حادث تحطم طائرة هليكوبتر في مايو/ أيار الماضي في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.