يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
"أنتظر شقيقاتي"... رئيس الوزراء أتال يرفض التعليق للصحافة في باريس بعد الإدلاء بصوته في الجولة الثانية من الانتخابات٠٠:٠٤:١٢
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

رفض رئيس الوزراء الفرنسي غابرييل أتال التعليق للصحافة، قائلاً: "لا أستطيع قول أي شيء قبل صدور النتائج"، و ذلك أثناء مغادرته مركز الاقتراع بعد الإدلاء بصوته في الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية في باريس يوم الأحد.

تُظهر اللقطات المصورة المسؤول الفرنسي البالغ من العمر 35 عامًا وهو ينتظر خارج مركز الاقتراع بعد الإدلاء بصوته، ليتسنى لشقيقاته إنهاء التصويت والانضمام إليه وإلى رفقائه.

وفقًا لوزارة الداخلية الفرنسية، كانت نسبة الإقبال في الساعة 12:00 بالتوقيت المحلي (11:00 بتوقيت غرينتش) 26.63 %، مقارنة بـ 18.99 % لانتخابات 2022.

قالت لور، ناخبة: "أنا مثل آلاف الفرنسيين بل ملايين الفرنسيين، أعتقد أنني قلقة جدًا بشأن شيء واحد - كنت أقول هذا لابنتي أتساءل، حسنًا، أيها الناس ليس هناك أي معنى لقول الناس ولكنكم تدركون مدى الاستهانة بالتطرف اليميني ومدى خطورته".

قال بيير، ناخب آخر: " آمل أن تكون هناك أغلبية، خلاف ذلك ستكون الفوضى مطلقة. لكن هذا ما يريده رئيسنا"، وأضاف: "هو في طريقه لبيع فرنسا ليصبح [الزعيم] لأوروبا. هذا هو هدفه نحن لا وزن لنا، لا قيمة لنا بالنسبة له".

من المتوقع أن تُعلن النتائج الأولية بحلول الساعة 20:00 بالتوقيت المحلي (19:00 بتوقيت غرينتش) بعد إغلاق جميع مراكز الاقتراع، مع احتمال إعلان النتائج الرسمية في وقت متأخر يوم الأحد أو الاثنين.

في الجولة الأولى، تصدر حزب التجمع الوطني القومي بنسبة 33.15 % من الأصوات، يليه حزب الجبهة الشعبية اليسارية الجديدة بنسبة 27.99 %. وجاء تحالف " معاً "، الذي يقوده الرئيس إيمانويل ماكرون في المرتبة الثالثة بنسبة 20.76 %.

دعا الرئيس ماكرون إلى التصويت التشريعي المفاجئ بعد خسائر كبيرة لحزبه "النهضة" في انتخابات البرلمان الأوروبي، التي شهدت ارتفاع هائل بشعبية حزب التجمع الوطني . لم يكن من المتوقع أن تُجرى الانتخابات التالية قبل عام 2027.

حققت أيضًا الجماعات المحافظة والقومية والمناهضة للهجرة مكاسب كبيرة في جميع أنحاء الكتلة الأوربية، ودعا الكثيرون إلى التركيز على الأولويات المحلية وسط ارتفاع تكاليف المعيشة، بالإضافة إلى المطالبة بخفض الضرائب، وتحسين أمن الحدود، وإنهاء التدخلات العسكرية الأجنبية في الدول مثل في أوكرانيا.

تُجرى انتخابات فرنسا على جولتين، في 30 يونيو/حزيران و7 يوليو/تموز، لاختيار جميع أعضاء الجمعية الوطنية البالغ عددهم 577. لم يحقق ماكرون أغلبية في البرلمان منذ عام 2022 واستخدم السلطات التنفيذية لتمرير تشريعات مثل إصلاحات المعاشات التقاعدية، التي شهدت احتجاجات ضخمة ضدها .

"أنتظر شقيقاتي"... رئيس الوزراء أتال يرفض التعليق للصحافة في باريس بعد الإدلاء بصوته في الجولة الثانية من الانتخابات

فرنسا, باريس
يوليو ٧, ٢٠٢٤ في ١١:٤١ GMT +00:00 · تم النشر

رفض رئيس الوزراء الفرنسي غابرييل أتال التعليق للصحافة، قائلاً: "لا أستطيع قول أي شيء قبل صدور النتائج"، و ذلك أثناء مغادرته مركز الاقتراع بعد الإدلاء بصوته في الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية في باريس يوم الأحد.

تُظهر اللقطات المصورة المسؤول الفرنسي البالغ من العمر 35 عامًا وهو ينتظر خارج مركز الاقتراع بعد الإدلاء بصوته، ليتسنى لشقيقاته إنهاء التصويت والانضمام إليه وإلى رفقائه.

وفقًا لوزارة الداخلية الفرنسية، كانت نسبة الإقبال في الساعة 12:00 بالتوقيت المحلي (11:00 بتوقيت غرينتش) 26.63 %، مقارنة بـ 18.99 % لانتخابات 2022.

قالت لور، ناخبة: "أنا مثل آلاف الفرنسيين بل ملايين الفرنسيين، أعتقد أنني قلقة جدًا بشأن شيء واحد - كنت أقول هذا لابنتي أتساءل، حسنًا، أيها الناس ليس هناك أي معنى لقول الناس ولكنكم تدركون مدى الاستهانة بالتطرف اليميني ومدى خطورته".

قال بيير، ناخب آخر: " آمل أن تكون هناك أغلبية، خلاف ذلك ستكون الفوضى مطلقة. لكن هذا ما يريده رئيسنا"، وأضاف: "هو في طريقه لبيع فرنسا ليصبح [الزعيم] لأوروبا. هذا هو هدفه نحن لا وزن لنا، لا قيمة لنا بالنسبة له".

من المتوقع أن تُعلن النتائج الأولية بحلول الساعة 20:00 بالتوقيت المحلي (19:00 بتوقيت غرينتش) بعد إغلاق جميع مراكز الاقتراع، مع احتمال إعلان النتائج الرسمية في وقت متأخر يوم الأحد أو الاثنين.

في الجولة الأولى، تصدر حزب التجمع الوطني القومي بنسبة 33.15 % من الأصوات، يليه حزب الجبهة الشعبية اليسارية الجديدة بنسبة 27.99 %. وجاء تحالف " معاً "، الذي يقوده الرئيس إيمانويل ماكرون في المرتبة الثالثة بنسبة 20.76 %.

دعا الرئيس ماكرون إلى التصويت التشريعي المفاجئ بعد خسائر كبيرة لحزبه "النهضة" في انتخابات البرلمان الأوروبي، التي شهدت ارتفاع هائل بشعبية حزب التجمع الوطني . لم يكن من المتوقع أن تُجرى الانتخابات التالية قبل عام 2027.

حققت أيضًا الجماعات المحافظة والقومية والمناهضة للهجرة مكاسب كبيرة في جميع أنحاء الكتلة الأوربية، ودعا الكثيرون إلى التركيز على الأولويات المحلية وسط ارتفاع تكاليف المعيشة، بالإضافة إلى المطالبة بخفض الضرائب، وتحسين أمن الحدود، وإنهاء التدخلات العسكرية الأجنبية في الدول مثل في أوكرانيا.

تُجرى انتخابات فرنسا على جولتين، في 30 يونيو/حزيران و7 يوليو/تموز، لاختيار جميع أعضاء الجمعية الوطنية البالغ عددهم 577. لم يحقق ماكرون أغلبية في البرلمان منذ عام 2022 واستخدم السلطات التنفيذية لتمرير تشريعات مثل إصلاحات المعاشات التقاعدية، التي شهدت احتجاجات ضخمة ضدها .

النص

رفض رئيس الوزراء الفرنسي غابرييل أتال التعليق للصحافة، قائلاً: "لا أستطيع قول أي شيء قبل صدور النتائج"، و ذلك أثناء مغادرته مركز الاقتراع بعد الإدلاء بصوته في الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية في باريس يوم الأحد.

تُظهر اللقطات المصورة المسؤول الفرنسي البالغ من العمر 35 عامًا وهو ينتظر خارج مركز الاقتراع بعد الإدلاء بصوته، ليتسنى لشقيقاته إنهاء التصويت والانضمام إليه وإلى رفقائه.

وفقًا لوزارة الداخلية الفرنسية، كانت نسبة الإقبال في الساعة 12:00 بالتوقيت المحلي (11:00 بتوقيت غرينتش) 26.63 %، مقارنة بـ 18.99 % لانتخابات 2022.

قالت لور، ناخبة: "أنا مثل آلاف الفرنسيين بل ملايين الفرنسيين، أعتقد أنني قلقة جدًا بشأن شيء واحد - كنت أقول هذا لابنتي أتساءل، حسنًا، أيها الناس ليس هناك أي معنى لقول الناس ولكنكم تدركون مدى الاستهانة بالتطرف اليميني ومدى خطورته".

قال بيير، ناخب آخر: " آمل أن تكون هناك أغلبية، خلاف ذلك ستكون الفوضى مطلقة. لكن هذا ما يريده رئيسنا"، وأضاف: "هو في طريقه لبيع فرنسا ليصبح [الزعيم] لأوروبا. هذا هو هدفه نحن لا وزن لنا، لا قيمة لنا بالنسبة له".

من المتوقع أن تُعلن النتائج الأولية بحلول الساعة 20:00 بالتوقيت المحلي (19:00 بتوقيت غرينتش) بعد إغلاق جميع مراكز الاقتراع، مع احتمال إعلان النتائج الرسمية في وقت متأخر يوم الأحد أو الاثنين.

في الجولة الأولى، تصدر حزب التجمع الوطني القومي بنسبة 33.15 % من الأصوات، يليه حزب الجبهة الشعبية اليسارية الجديدة بنسبة 27.99 %. وجاء تحالف " معاً "، الذي يقوده الرئيس إيمانويل ماكرون في المرتبة الثالثة بنسبة 20.76 %.

دعا الرئيس ماكرون إلى التصويت التشريعي المفاجئ بعد خسائر كبيرة لحزبه "النهضة" في انتخابات البرلمان الأوروبي، التي شهدت ارتفاع هائل بشعبية حزب التجمع الوطني . لم يكن من المتوقع أن تُجرى الانتخابات التالية قبل عام 2027.

حققت أيضًا الجماعات المحافظة والقومية والمناهضة للهجرة مكاسب كبيرة في جميع أنحاء الكتلة الأوربية، ودعا الكثيرون إلى التركيز على الأولويات المحلية وسط ارتفاع تكاليف المعيشة، بالإضافة إلى المطالبة بخفض الضرائب، وتحسين أمن الحدود، وإنهاء التدخلات العسكرية الأجنبية في الدول مثل في أوكرانيا.

تُجرى انتخابات فرنسا على جولتين، في 30 يونيو/حزيران و7 يوليو/تموز، لاختيار جميع أعضاء الجمعية الوطنية البالغ عددهم 577. لم يحقق ماكرون أغلبية في البرلمان منذ عام 2022 واستخدم السلطات التنفيذية لتمرير تشريعات مثل إصلاحات المعاشات التقاعدية، التي شهدت احتجاجات ضخمة ضدها .

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد