وجوب ذكر المصدر: الجيش الإسرائيلي
صرّح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانييل هاجاري خلال حديثه في تل أبيب، يوم الأحد، أن الغالبية العظمى من مئات الطائرات المسيّرة والصواريخ التي أطلقتها إيران على إسرائيل تم اعتراضها، واصفاً ذلك بأنه "إنجاز مهم للغاية".
وقال هاجاري: "الليلة الماضية، شنّت إيران هجوماً على إسرائيل أطلقت خلاله 300 تهديد من مختلف الأنواع. قُوبل التهديد الإيراني تفوق جوي وتكنولوجي للجيش الإسرائيلي إلى جانب تحالف قتالي قوي. تم اعتراض 99% من التهديدات التي أُطلقت على إسرائيل – وهذا إنجاز مهم للغاية".
وتابع القول بإن أيّ من عشرات الطائرات المسيّرة أو صواريخ كروز لم تنجح في عبور الأراضي الإسرائيلية، في حين تمكن "عدد قليل" من بين أكثر من 120 صاروخاً بالستياً من الوصول، مسببةّ "أضرار طفيفة" في قاعدة نيفتيم الجوية على سبيل المثال.
أطلقت إيران، ليل السبت، مئات الطائرات المسيّرة والصواريخ باتجاه إسرائيل في أول هجوم مباشر تشنه طهران على الدولة اليهودية، ما يُنبئ بتصعيد خطير للتوترات في المنطقة.
يأتي هذا الهجوم رداً على الغارة الإسرائيلية على مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق يوم 1 أبريل/ نيسان الجاري، والتي أسفرت عن مقتل لما لا يقل عن 7 من عناصر الحرس الثوري الإسلامي بينهم قائد رفيع المستوى في فيلق القدس.
وصرّح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت بأن الهجوم تسبب في إحداث "أضرار طفيفة جداً".
من جانبه، حذّر رئيس أركان الحرس الثوري الإيراني، محمد باقري، من شن طهران هجوماً “أكبر بكثير” إذا استهدفت إسرائيل الأراضي الإيرانية ردًا على هجوم يوم السبت.
بدوره، قال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن إن واشنطن اعترضت "عشرات الصواريخ والطائرات المسيّرة" قبل دخولها المجال الجوي الإسرائيلي. وجدد الرئيس بايدن دعمه "الشديد" لإسرائيل وأكد أنه سيجري اجتماعا لمجموعة السبع يوم الأحد.
وفي السياق، حثّ الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش كلا الجانبين على ضبط النفس، وأوضح أنه "يشعر بقلق شديد"، محذراً من "حظر حقيقي للغاية من مواجهة عسكرية كبرى"، على عدة جبهات في الشرق الأوسط.
وطلب سفير إسرائيل عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن لإدانة الهجوم وإدراج الحرس الثوري الإيراني في لائحة المنظمات الإرهابية.
صرّح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانييل هاجاري خلال حديثه في تل أبيب، يوم الأحد، أن الغالبية العظمى من مئات الطائرات المسيّرة والصواريخ التي أطلقتها إيران على إسرائيل تم اعتراضها، واصفاً ذلك بأنه "إنجاز مهم للغاية".
وقال هاجاري: "الليلة الماضية، شنّت إيران هجوماً على إسرائيل أطلقت خلاله 300 تهديد من مختلف الأنواع. قُوبل التهديد الإيراني تفوق جوي وتكنولوجي للجيش الإسرائيلي إلى جانب تحالف قتالي قوي. تم اعتراض 99% من التهديدات التي أُطلقت على إسرائيل – وهذا إنجاز مهم للغاية".
وتابع القول بإن أيّ من عشرات الطائرات المسيّرة أو صواريخ كروز لم تنجح في عبور الأراضي الإسرائيلية، في حين تمكن "عدد قليل" من بين أكثر من 120 صاروخاً بالستياً من الوصول، مسببةّ "أضرار طفيفة" في قاعدة نيفتيم الجوية على سبيل المثال.
أطلقت إيران، ليل السبت، مئات الطائرات المسيّرة والصواريخ باتجاه إسرائيل في أول هجوم مباشر تشنه طهران على الدولة اليهودية، ما يُنبئ بتصعيد خطير للتوترات في المنطقة.
يأتي هذا الهجوم رداً على الغارة الإسرائيلية على مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق يوم 1 أبريل/ نيسان الجاري، والتي أسفرت عن مقتل لما لا يقل عن 7 من عناصر الحرس الثوري الإسلامي بينهم قائد رفيع المستوى في فيلق القدس.
وصرّح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت بأن الهجوم تسبب في إحداث "أضرار طفيفة جداً".
من جانبه، حذّر رئيس أركان الحرس الثوري الإيراني، محمد باقري، من شن طهران هجوماً “أكبر بكثير” إذا استهدفت إسرائيل الأراضي الإيرانية ردًا على هجوم يوم السبت.
بدوره، قال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن إن واشنطن اعترضت "عشرات الصواريخ والطائرات المسيّرة" قبل دخولها المجال الجوي الإسرائيلي. وجدد الرئيس بايدن دعمه "الشديد" لإسرائيل وأكد أنه سيجري اجتماعا لمجموعة السبع يوم الأحد.
وفي السياق، حثّ الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش كلا الجانبين على ضبط النفس، وأوضح أنه "يشعر بقلق شديد"، محذراً من "حظر حقيقي للغاية من مواجهة عسكرية كبرى"، على عدة جبهات في الشرق الأوسط.
وطلب سفير إسرائيل عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن لإدانة الهجوم وإدراج الحرس الثوري الإيراني في لائحة المنظمات الإرهابية.
وجوب ذكر المصدر: الجيش الإسرائيلي
صرّح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانييل هاجاري خلال حديثه في تل أبيب، يوم الأحد، أن الغالبية العظمى من مئات الطائرات المسيّرة والصواريخ التي أطلقتها إيران على إسرائيل تم اعتراضها، واصفاً ذلك بأنه "إنجاز مهم للغاية".
وقال هاجاري: "الليلة الماضية، شنّت إيران هجوماً على إسرائيل أطلقت خلاله 300 تهديد من مختلف الأنواع. قُوبل التهديد الإيراني تفوق جوي وتكنولوجي للجيش الإسرائيلي إلى جانب تحالف قتالي قوي. تم اعتراض 99% من التهديدات التي أُطلقت على إسرائيل – وهذا إنجاز مهم للغاية".
وتابع القول بإن أيّ من عشرات الطائرات المسيّرة أو صواريخ كروز لم تنجح في عبور الأراضي الإسرائيلية، في حين تمكن "عدد قليل" من بين أكثر من 120 صاروخاً بالستياً من الوصول، مسببةّ "أضرار طفيفة" في قاعدة نيفتيم الجوية على سبيل المثال.
أطلقت إيران، ليل السبت، مئات الطائرات المسيّرة والصواريخ باتجاه إسرائيل في أول هجوم مباشر تشنه طهران على الدولة اليهودية، ما يُنبئ بتصعيد خطير للتوترات في المنطقة.
يأتي هذا الهجوم رداً على الغارة الإسرائيلية على مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق يوم 1 أبريل/ نيسان الجاري، والتي أسفرت عن مقتل لما لا يقل عن 7 من عناصر الحرس الثوري الإسلامي بينهم قائد رفيع المستوى في فيلق القدس.
وصرّح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت بأن الهجوم تسبب في إحداث "أضرار طفيفة جداً".
من جانبه، حذّر رئيس أركان الحرس الثوري الإيراني، محمد باقري، من شن طهران هجوماً “أكبر بكثير” إذا استهدفت إسرائيل الأراضي الإيرانية ردًا على هجوم يوم السبت.
بدوره، قال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن إن واشنطن اعترضت "عشرات الصواريخ والطائرات المسيّرة" قبل دخولها المجال الجوي الإسرائيلي. وجدد الرئيس بايدن دعمه "الشديد" لإسرائيل وأكد أنه سيجري اجتماعا لمجموعة السبع يوم الأحد.
وفي السياق، حثّ الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش كلا الجانبين على ضبط النفس، وأوضح أنه "يشعر بقلق شديد"، محذراً من "حظر حقيقي للغاية من مواجهة عسكرية كبرى"، على عدة جبهات في الشرق الأوسط.
وطلب سفير إسرائيل عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن لإدانة الهجوم وإدراج الحرس الثوري الإيراني في لائحة المنظمات الإرهابية.